رام الله - (رويترز): قال طبيب يشرف على علاج الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي نقل إلى المستشفى الأحد للعلاج من التهاب رئوي، إن من المتوقع أن يغادر المستشفى بحلول الجمعة.
ودخل عباس "82 عاماً" المستشفى بمدينة رام الله في الضفة الغربية.
كان الأطباء قالوا في بادئ الأمر إن عباس دخل المستشفى لتجرى له فحوص طبية بعد جراحة في الأذن قبل ذلك بخمسة أيام. لكنهم قالوا الإثنين إنه مصاب بالتهاب رئوي.
وقال الدكتور ياسر أبو صفية أحد المشرفين على علاج عباس في المستشفى الاستشاري في رام الله للصحفيين الأربعاء "هو يتماثل للشفاء والفريق الطبي قرر أنه خلال يومين يمكن أن يغادر المستشفى بعد ما نتأكد أن كل شيء تمام. هو رجع لحياته العادية جدا حتى أنه يمارس بعض النشاطات في مكان إقامته في المستشفى يتلقى الاتصالات ويزروه عدد من الشخصيات والقيادات الفلسطينية".
وظهر عباس في تسجيل مصور وهو يمشي في المستشفى. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" الرسمية إنه أجرى محادثات هاتفية مع عدد من الزعماء العرب والتقى مع مسؤولين فلسطينيين.
وتولى عباس منصبه بعد وفاة ياسر عرفات عام 2004 وخاض محادثات السلام مع إسرائيل برعاية أمريكية لكن المفاوضات انهارت عام 2014.
ودخل عباس "82 عاماً" المستشفى بمدينة رام الله في الضفة الغربية.
كان الأطباء قالوا في بادئ الأمر إن عباس دخل المستشفى لتجرى له فحوص طبية بعد جراحة في الأذن قبل ذلك بخمسة أيام. لكنهم قالوا الإثنين إنه مصاب بالتهاب رئوي.
وقال الدكتور ياسر أبو صفية أحد المشرفين على علاج عباس في المستشفى الاستشاري في رام الله للصحفيين الأربعاء "هو يتماثل للشفاء والفريق الطبي قرر أنه خلال يومين يمكن أن يغادر المستشفى بعد ما نتأكد أن كل شيء تمام. هو رجع لحياته العادية جدا حتى أنه يمارس بعض النشاطات في مكان إقامته في المستشفى يتلقى الاتصالات ويزروه عدد من الشخصيات والقيادات الفلسطينية".
وظهر عباس في تسجيل مصور وهو يمشي في المستشفى. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" الرسمية إنه أجرى محادثات هاتفية مع عدد من الزعماء العرب والتقى مع مسؤولين فلسطينيين.
وتولى عباس منصبه بعد وفاة ياسر عرفات عام 2004 وخاض محادثات السلام مع إسرائيل برعاية أمريكية لكن المفاوضات انهارت عام 2014.