جدة - كمال إدريس
أكد مازن بن محمد بترجي نائب رئيس مجلس غرفة جدة "أهمية توطيد العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المملكة ومختلف دول العالم"، وقال خلال الحفل الرمضاني السنوي الذي شرفه نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر وعدد من القناصل وأعضاء السلك الدبلوماسي والجهات الحكومية، مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور، ومدراء الجهات الحكومية، إن "غرفة جدة تطمح من خلال هذا التواجد إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية للمملكة، حيث تصب هذه التظاهرة الأخوية في إطار حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين على تطوير العلاقات مع مختلف الدول".
وأبرز بترجي المجهودات التي يبذلها مدراء الجهات الحكومية بكافة مهامها وتعاونهم المستمر والشراكة الفاعلة في كل ما يخدم الوطن بشكل عام، وتذليلهم الصعاب والعقبات التي تواجه مجتمع الأعمال وتلبية تطلعاتهم في إطار أهداف رؤية المملكة 2030 وبما يحقق الرخاء لهذا الوطن وأبنائه.
وأكد نائب رئيس غرفة جدة أنه في ظل رؤية المملكة 2030، يقف معها الوطن على مشارف التطور والنهضة والتقدم بكافة صورها وأشكالها لافتاً إلى دور غرفة جدة الذي تلعبه في التنسيق مع الغرف المختلفة للتسهيل على أصحاب الاعمال في استشرافهم الفرص الواعدة مع دولكم التي تمثلونها.
من جانبه، استعرض عضو مجلس إدارة غرفة جدة خلف بن هوصان العتيبي ما بذلته الغرفة في قطاع شباب وشابات الأعمال، الذين هم بمثابة السواعد التي تشيد التنمية وتسهم في البناء والنهضة الشاملة مستعرضاً رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة لإطلاق معرض شباب الأعمال التاسع بجدة تحت شعار "بشبابنا نحقق رؤيتنا"، وذلك عبر لجنة رواد الأعمال والذي ضم منظومة من المبادرات لتجسيد عناصر الإبداع والبحث عن التألق والمضي في دروب النجاح، ودعم شباب الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، مبيناً "خاصة ونحن نقف اليوم على مشارف نهضة تنموية وتطور كبير في ظل رؤية طموحة تركز على بناء الإنسان السعودي ورسم المكانة الحديثة للمملكة".
بدوره، ثمن مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور هذا التجمع الذي يشرفه نائب أمير منطقة مكة المكرمة ويجمع القناصل وممثلي السلك الدبلوماسي وقطاع الأعمال والجهات الحكومية، ليتم تعزيز التعاون والشراكة دعماً لمسيرة التنمية والتعاون الاقتصادي والتجاري بين المملكة ومختلف الدول.
أكد مازن بن محمد بترجي نائب رئيس مجلس غرفة جدة "أهمية توطيد العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المملكة ومختلف دول العالم"، وقال خلال الحفل الرمضاني السنوي الذي شرفه نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر وعدد من القناصل وأعضاء السلك الدبلوماسي والجهات الحكومية، مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور، ومدراء الجهات الحكومية، إن "غرفة جدة تطمح من خلال هذا التواجد إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية للمملكة، حيث تصب هذه التظاهرة الأخوية في إطار حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين على تطوير العلاقات مع مختلف الدول".
وأبرز بترجي المجهودات التي يبذلها مدراء الجهات الحكومية بكافة مهامها وتعاونهم المستمر والشراكة الفاعلة في كل ما يخدم الوطن بشكل عام، وتذليلهم الصعاب والعقبات التي تواجه مجتمع الأعمال وتلبية تطلعاتهم في إطار أهداف رؤية المملكة 2030 وبما يحقق الرخاء لهذا الوطن وأبنائه.
وأكد نائب رئيس غرفة جدة أنه في ظل رؤية المملكة 2030، يقف معها الوطن على مشارف التطور والنهضة والتقدم بكافة صورها وأشكالها لافتاً إلى دور غرفة جدة الذي تلعبه في التنسيق مع الغرف المختلفة للتسهيل على أصحاب الاعمال في استشرافهم الفرص الواعدة مع دولكم التي تمثلونها.
من جانبه، استعرض عضو مجلس إدارة غرفة جدة خلف بن هوصان العتيبي ما بذلته الغرفة في قطاع شباب وشابات الأعمال، الذين هم بمثابة السواعد التي تشيد التنمية وتسهم في البناء والنهضة الشاملة مستعرضاً رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة لإطلاق معرض شباب الأعمال التاسع بجدة تحت شعار "بشبابنا نحقق رؤيتنا"، وذلك عبر لجنة رواد الأعمال والذي ضم منظومة من المبادرات لتجسيد عناصر الإبداع والبحث عن التألق والمضي في دروب النجاح، ودعم شباب الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، مبيناً "خاصة ونحن نقف اليوم على مشارف نهضة تنموية وتطور كبير في ظل رؤية طموحة تركز على بناء الإنسان السعودي ورسم المكانة الحديثة للمملكة".
بدوره، ثمن مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور هذا التجمع الذي يشرفه نائب أمير منطقة مكة المكرمة ويجمع القناصل وممثلي السلك الدبلوماسي وقطاع الأعمال والجهات الحكومية، ليتم تعزيز التعاون والشراكة دعماً لمسيرة التنمية والتعاون الاقتصادي والتجاري بين المملكة ومختلف الدول.