أكد وزير المواصلات والاتصالات والمشرف على الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء كمال أحمد، أهمية تعزيز علاقات التعاون بين الهيئة ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وفي إطار مساعيها الدؤوبة لتحقيق أهدافها، وتعزيز علاقاتها على المستويين الإقليمي والدولي مع وكالات ومؤسسات الفضاء، التقى وفد برئاسة وزير المواصلات والاتصالات، مع سمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، لبحث أوجه التعاون بين البلدين الشقيقين في مجال الفضاء وعلومه المتنوعة.
وأكد الوزير على ضرورة تعزيز التعاون القائم منذ 2017 بين الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لتبادل الخبرات والاطلاع على آخر المستجدات المتعلقة بأبحاث الفضاء والتطبيقات الفضائية المختلفة، بما يسهم في دعم جهود الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء ويعزز من مكانة مملكة البحرين في مجال علوم الفضاء.
وأشار إلى أهمية ما تقوم به وكالات ومؤسسات الفضاء في سبيل تعزيز الاستفادة من التطبيقات الفضائية في تطوير حزمة من الخدمات الحكومية ذات الصلة، بالإضافة لتحفيز البحث العلمي والتشجيع على الابتكار، مبيناً أن وكالات ومؤسسات الفضاء أسست لتكون نواة للمعرفة يعول عليها في رسم ملامح مستقبل مختلف العلوم.
وفي ختام اللقاء، أعرب الوزير عن خالص شكره وتقديره لسمو الأمير د.تركي بن سعود بن محمد آل سعود، مشيداً بما شاهده من تقدم علمي وتقني في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، متمنياً لها مزيداً من التقدم والازدهار، ومؤكداً أن التعاون بين الجانبين سيشهد مزيداً التطور خلال الفترة المقبلة بما يعود بالنفع على البلدين الشقيقين.
وحضر اللقاء كل من الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد آل خليفة رئيس البعثة الدبلوماسية البحرينية لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة، ود.محمد أحمد العامر رئيس مجلس إدارة الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء، ود.محمد إبراهيم العسيري الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لعلوم الفضاء وعدد من كبار المسؤولين من الجانبين.
وفي إطار مساعيها الدؤوبة لتحقيق أهدافها، وتعزيز علاقاتها على المستويين الإقليمي والدولي مع وكالات ومؤسسات الفضاء، التقى وفد برئاسة وزير المواصلات والاتصالات، مع سمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، لبحث أوجه التعاون بين البلدين الشقيقين في مجال الفضاء وعلومه المتنوعة.
وأكد الوزير على ضرورة تعزيز التعاون القائم منذ 2017 بين الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لتبادل الخبرات والاطلاع على آخر المستجدات المتعلقة بأبحاث الفضاء والتطبيقات الفضائية المختلفة، بما يسهم في دعم جهود الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء ويعزز من مكانة مملكة البحرين في مجال علوم الفضاء.
وأشار إلى أهمية ما تقوم به وكالات ومؤسسات الفضاء في سبيل تعزيز الاستفادة من التطبيقات الفضائية في تطوير حزمة من الخدمات الحكومية ذات الصلة، بالإضافة لتحفيز البحث العلمي والتشجيع على الابتكار، مبيناً أن وكالات ومؤسسات الفضاء أسست لتكون نواة للمعرفة يعول عليها في رسم ملامح مستقبل مختلف العلوم.
وفي ختام اللقاء، أعرب الوزير عن خالص شكره وتقديره لسمو الأمير د.تركي بن سعود بن محمد آل سعود، مشيداً بما شاهده من تقدم علمي وتقني في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، متمنياً لها مزيداً من التقدم والازدهار، ومؤكداً أن التعاون بين الجانبين سيشهد مزيداً التطور خلال الفترة المقبلة بما يعود بالنفع على البلدين الشقيقين.
وحضر اللقاء كل من الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد آل خليفة رئيس البعثة الدبلوماسية البحرينية لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة، ود.محمد أحمد العامر رئيس مجلس إدارة الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء، ود.محمد إبراهيم العسيري الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لعلوم الفضاء وعدد من كبار المسؤولين من الجانبين.