أشاد محافظ الشمالية علي العصفور بالدور الذي تلعبه المجالس في تجسيد ترابط المجتمع لا سيما في شهر رمضان المبارك وأجوائه الروحانية الطيبة، منوهاً بأن تجمع مجالس مدينة حمد الذي يضم 22 مجلساً يمثل واجهة للتنمية والتطوير والعمل المشترك لهذه المدينة العامرة التي تشرفت بحمل اسم صاحب الجلالة.
وقال العصفور لدى زيارته تجمع مجالس مدينة حمد المنعقد في قاعة فاطمة الشكر، بحضور وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان وعضو المجلس الإسلامي الأعلى عبدالحسين العصفور ورئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفري محسن العصفور: "نحن نسعد بحضور تجمع مجالس مدينة حمد للسنة الخامسة على التوالي، فهذا اللقاء في رحاب الشهر الفضيل يمثل ملامح الوحدة والمحبة والترابط والألفة، وعلمتنا مدينة حمد هذا اللون من الترابط الأسري والمجتمعي".
وقال "نحن حريصون على الحضور لدعم هذا التجمع لصفاته الحميدة في الشهر الفضيل، ونحرص أيضاً على التعاون بشكل دائم للعمل يداً واحدة لتنمية مدينة حمد وتعزيز الأمن والأمان، ومن أجل وضع مقترحات مشتركة لتعزيز الجانب التنموي في المدينة".
وأضاف العصفور أن "تجربة تجمع مجالس مدينة حمد مميزة كونها تحمل إيجابيات كبيرة، ولها أثرها في جوانب عديدة تشمل حتى الاستعداد للانتخابات، كونها داعمة للعملية الديمقراطية في المملكة، والاتفاق على الشخصيات التي تمثلها تحت قبة البرلمان، وهذه تجربة فريدة أتمنى أن تعزز في مواقع كثيرة في المحافظات الأخرى".
وذكر أنه وفق ما تعلمناه من الآباء والأجداد أن "المجالس مدارس"، وهذه من مدارس الأخلاق وسمات الإنسان البحريني، وقال إن استدامة هذه المجالس يمثل القيم البحرينية الأصيلة، وليس ذلك فحسب، بل هذه المدينة تميزت في العمل الاجتماعي الوطني، فعلى سبيل المثال، نعمل دائماً مع نادي عبدالرحمن كانو لرعاية الوالدين المتميز في برامجه الوطنية والاجتماعية ونتعاون معهم في فعاليات كثيرة.
وقال العصفور لدى زيارته تجمع مجالس مدينة حمد المنعقد في قاعة فاطمة الشكر، بحضور وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان وعضو المجلس الإسلامي الأعلى عبدالحسين العصفور ورئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفري محسن العصفور: "نحن نسعد بحضور تجمع مجالس مدينة حمد للسنة الخامسة على التوالي، فهذا اللقاء في رحاب الشهر الفضيل يمثل ملامح الوحدة والمحبة والترابط والألفة، وعلمتنا مدينة حمد هذا اللون من الترابط الأسري والمجتمعي".
وقال "نحن حريصون على الحضور لدعم هذا التجمع لصفاته الحميدة في الشهر الفضيل، ونحرص أيضاً على التعاون بشكل دائم للعمل يداً واحدة لتنمية مدينة حمد وتعزيز الأمن والأمان، ومن أجل وضع مقترحات مشتركة لتعزيز الجانب التنموي في المدينة".
وأضاف العصفور أن "تجربة تجمع مجالس مدينة حمد مميزة كونها تحمل إيجابيات كبيرة، ولها أثرها في جوانب عديدة تشمل حتى الاستعداد للانتخابات، كونها داعمة للعملية الديمقراطية في المملكة، والاتفاق على الشخصيات التي تمثلها تحت قبة البرلمان، وهذه تجربة فريدة أتمنى أن تعزز في مواقع كثيرة في المحافظات الأخرى".
وذكر أنه وفق ما تعلمناه من الآباء والأجداد أن "المجالس مدارس"، وهذه من مدارس الأخلاق وسمات الإنسان البحريني، وقال إن استدامة هذه المجالس يمثل القيم البحرينية الأصيلة، وليس ذلك فحسب، بل هذه المدينة تميزت في العمل الاجتماعي الوطني، فعلى سبيل المثال، نعمل دائماً مع نادي عبدالرحمن كانو لرعاية الوالدين المتميز في برامجه الوطنية والاجتماعية ونتعاون معهم في فعاليات كثيرة.