أعرب الإداري ميرزا فضل عن أسمى آيات الشكر والتقدير لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الذي أمر بعلاجه وإجراء عملية جراحية له في المستشفى العسكري من الإصابة التي كان يعاني منها على يد البروفيسور الألماني د.hangody وبإشراف د.فهد آل خليفة انطلاقا من حرص سموه على توفير أفضل الرعاية الصحية له.
وثمن فضل دعم واهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بعلاجه الأمر الذي يعكس حرص سموه على مساندة جميع الرياضيين في المملكة، وأضاف "أن مبادرة سموه ليست بغريبة، فهو قريب من كل الرياضيين وحريص على رفع معاناتهم جميعاً، ومبادرته الرائعة هي امتداد لمسلسل مبادراته المتعددة في خدمة الرياضة وتبني الأعمال الإنسانية والخيرية، وتوجيهاته الكريمة بعلاجي هي محل تقدير واعتزاز بالنسبة إلي وأكرر شكري وتقديري الجزيل له على اهتمامه ومؤازرته لي، وتذليل جميع الصعوبات".
وأضاف أن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بعلاجه تعد تأكيداً للدور الإنساني البارز الذي يقوم به سموه تجاه أبناء البلد وخصوصاً الرياضيين منهم، إذ إن سمو الشيخ ناصر صاحب العديد من المشاريع والمبادرات الخيرية وما مبادرته الكريمة إلا امتداداً لعطاء سموه والذي مد أياديه البيضاء جزاه الله خيراً لكل من طلبه وناشده، كونه يمثل سنداً لشباب وأبناء الوطن.
وأضاف أن الكلمات تعجز عن شكر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة شيخ الشباب وهو الذي نذر نفسه لخدمة شباب وأبناء الوطن مؤكداً بأن مبادرته الكريمة كان لها أثر إيجابي في نفسه، كما ثمن دعم ومتابعة اللجنة الأولمبية تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة طوال فترة المتابعة مع المركز الوطني للطب الرياضي.
وأشار إلى أنه أجرى عملية جراحية في المستشفى العسكري بعدما تم تحويله من المركز الوطني للطب الرياضي وأنه لازال في طور العلاج ويتمنى بأن تؤدي تلك العملية إلى انتهاء معاناته في المستقبل ليتخلص من الإصابة التي لازمته لسنوات طويلة وأثرت على قدرته في العمل وإعالة أسرته، مشيدا في الوقت ذاته بالدور البارز لمركز الطب الرياضي في إتمام إجراءات العملية مع المستشفى العسكري.
يذكر أن فضل يتمتع بمشوار حافل في العمل الإداري والتطوعي في المجال الرياضي حيث سبق وأن عمل مديرا لفريق الريدز في "ناصر 3" وعمل إداريا لكرة السلة بالنادي الأهلى خلال الفترة من 2001 2006، ومديرا لفريق الشباب لكرة القدم 2006 -2007، وعضوا في مجلس إدارة مركز شباب كرانة، ومديرا للفريق الأول والشباب لكرة القدم بنادي الشباب 2009-2015.
كما عمل في اللجنة التنظيمية للمهرجانين الخليجي الرابع والخامس للصغار، وشارك في إدارة بطولة هواوي للمنتخبات الخليجية تحت 25 سنة ، والبطولة الثانية للمنتخبات الخليجية لكرة القدم للصالات ومنظما في عدد من البطولات المحلية.
وثمن فضل دعم واهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بعلاجه الأمر الذي يعكس حرص سموه على مساندة جميع الرياضيين في المملكة، وأضاف "أن مبادرة سموه ليست بغريبة، فهو قريب من كل الرياضيين وحريص على رفع معاناتهم جميعاً، ومبادرته الرائعة هي امتداد لمسلسل مبادراته المتعددة في خدمة الرياضة وتبني الأعمال الإنسانية والخيرية، وتوجيهاته الكريمة بعلاجي هي محل تقدير واعتزاز بالنسبة إلي وأكرر شكري وتقديري الجزيل له على اهتمامه ومؤازرته لي، وتذليل جميع الصعوبات".
وأضاف أن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بعلاجه تعد تأكيداً للدور الإنساني البارز الذي يقوم به سموه تجاه أبناء البلد وخصوصاً الرياضيين منهم، إذ إن سمو الشيخ ناصر صاحب العديد من المشاريع والمبادرات الخيرية وما مبادرته الكريمة إلا امتداداً لعطاء سموه والذي مد أياديه البيضاء جزاه الله خيراً لكل من طلبه وناشده، كونه يمثل سنداً لشباب وأبناء الوطن.
وأضاف أن الكلمات تعجز عن شكر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة شيخ الشباب وهو الذي نذر نفسه لخدمة شباب وأبناء الوطن مؤكداً بأن مبادرته الكريمة كان لها أثر إيجابي في نفسه، كما ثمن دعم ومتابعة اللجنة الأولمبية تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة طوال فترة المتابعة مع المركز الوطني للطب الرياضي.
وأشار إلى أنه أجرى عملية جراحية في المستشفى العسكري بعدما تم تحويله من المركز الوطني للطب الرياضي وأنه لازال في طور العلاج ويتمنى بأن تؤدي تلك العملية إلى انتهاء معاناته في المستقبل ليتخلص من الإصابة التي لازمته لسنوات طويلة وأثرت على قدرته في العمل وإعالة أسرته، مشيدا في الوقت ذاته بالدور البارز لمركز الطب الرياضي في إتمام إجراءات العملية مع المستشفى العسكري.
يذكر أن فضل يتمتع بمشوار حافل في العمل الإداري والتطوعي في المجال الرياضي حيث سبق وأن عمل مديرا لفريق الريدز في "ناصر 3" وعمل إداريا لكرة السلة بالنادي الأهلى خلال الفترة من 2001 2006، ومديرا لفريق الشباب لكرة القدم 2006 -2007، وعضوا في مجلس إدارة مركز شباب كرانة، ومديرا للفريق الأول والشباب لكرة القدم بنادي الشباب 2009-2015.
كما عمل في اللجنة التنظيمية للمهرجانين الخليجي الرابع والخامس للصغار، وشارك في إدارة بطولة هواوي للمنتخبات الخليجية تحت 25 سنة ، والبطولة الثانية للمنتخبات الخليجية لكرة القدم للصالات ومنظما في عدد من البطولات المحلية.