أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، تطلع مملكة البحرين لتقوية التعاون الاستراتيجي البحريني البريطاني القائم على ربط المصالح المشتركة والاحترام المتبادل والتوجهات المتوحدة نحو التنمية والأمن والاستقرار في المنطقة.
جاء ذلك، لدى استقبال سموه لوزير الدولة للتجارة الدولية البريطاني، حيث أكد سموه أن علاقات مملكة البحرين مع المملكة المتحدة دائما قوية واهتماماتهما مشتركة نحو البناء والتنمية الاقتصادية والسياسية والتجارية.
وقال سموه "نتطلع إلى استقرار أكثر في المنطقة فقد عانت كثيرا من الصراعات التي أثرت على أمنها وتجارتها الدولية وآن الأوان لتعويض ما فات على صعيد التنمية والتوجه نحو المزيد من البناء والتطوير".
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر القضيبية الأحد، د.ليام فوكس وزير الدولة للتجارة الدولية بالمملكة المتحدة.
وخلال اللقاء أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن المجال مفتوح للمزيد من التعاون البحريني البريطاني في المجالين الاقتصادي والتجاري ولن يعوقنا أمر عن تقوية شراكتنا الاستراتيجية لما للبلدين الصديقين من علاقات تاريخية وثيقة ورغبة أكيدة في الارتقاء بتعاونهما بالشكل الذي يخدم علاقاتهما المشتركة.
ونوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بعلاقات الصداقة والتعاون التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة والتي لها أصلها التاريخي الممتد لسنوات طويلة وبخاصة في مجال التعاون التجاري.
ولفت سموه إلى الحرص على تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة وإقامة مزيد من المشروعات المشتركة بين القطاع الخاص في البلدين لما لذلك من أثر إيجابي على تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الفرص متاحة في المملكة للاستثمارات الأجنبية ومنها الاستثمارات البريطانية، فهي محل ترحيب ولها كغيرها كافة التسهيلات والتشريعات التي تضمن نجاحها.
من جهته أكد وزير الدولة للتجارة الدولية بالمملكة المتحدة، أن التسهيلات التي تقدمها مملكة البحرين وما تحظى به من استقرار وما تمتلكه من برنامج اقتصادي متطور عزز من مقومات الجذب الاستثماري لديها وأن ذلك سيتعزز مع الاكتشافات النفطية في المملكة.
وأعرب عن تقدير بلاده العميق لدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء للارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وتشجيع إقامة المشروعات المشتركة وتحفيز الشركات البريطانية على الاستثمار في البحرين.
جاء ذلك، لدى استقبال سموه لوزير الدولة للتجارة الدولية البريطاني، حيث أكد سموه أن علاقات مملكة البحرين مع المملكة المتحدة دائما قوية واهتماماتهما مشتركة نحو البناء والتنمية الاقتصادية والسياسية والتجارية.
وقال سموه "نتطلع إلى استقرار أكثر في المنطقة فقد عانت كثيرا من الصراعات التي أثرت على أمنها وتجارتها الدولية وآن الأوان لتعويض ما فات على صعيد التنمية والتوجه نحو المزيد من البناء والتطوير".
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر القضيبية الأحد، د.ليام فوكس وزير الدولة للتجارة الدولية بالمملكة المتحدة.
وخلال اللقاء أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن المجال مفتوح للمزيد من التعاون البحريني البريطاني في المجالين الاقتصادي والتجاري ولن يعوقنا أمر عن تقوية شراكتنا الاستراتيجية لما للبلدين الصديقين من علاقات تاريخية وثيقة ورغبة أكيدة في الارتقاء بتعاونهما بالشكل الذي يخدم علاقاتهما المشتركة.
ونوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بعلاقات الصداقة والتعاون التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة والتي لها أصلها التاريخي الممتد لسنوات طويلة وبخاصة في مجال التعاون التجاري.
ولفت سموه إلى الحرص على تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة وإقامة مزيد من المشروعات المشتركة بين القطاع الخاص في البلدين لما لذلك من أثر إيجابي على تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الفرص متاحة في المملكة للاستثمارات الأجنبية ومنها الاستثمارات البريطانية، فهي محل ترحيب ولها كغيرها كافة التسهيلات والتشريعات التي تضمن نجاحها.
من جهته أكد وزير الدولة للتجارة الدولية بالمملكة المتحدة، أن التسهيلات التي تقدمها مملكة البحرين وما تحظى به من استقرار وما تمتلكه من برنامج اقتصادي متطور عزز من مقومات الجذب الاستثماري لديها وأن ذلك سيتعزز مع الاكتشافات النفطية في المملكة.
وأعرب عن تقدير بلاده العميق لدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء للارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وتشجيع إقامة المشروعات المشتركة وتحفيز الشركات البريطانية على الاستثمار في البحرين.