لندن - محمد المصري
أكد نادي ريال مدريد هيمنته على بطولة دوري أبطال أوروبا بتحقيق اللقب للموسم الثالث على التوالي وللمرة الرابعة في 5 سنوات.
وفي طريقه نحو اللقب الـ13 نجح الريال في إقصاء أبطال الدوريات الأوروبية الكبرى، قبل أن ينجح في الأخير في التفوق على ليفربول.
هذه الهيمنة تطرح سؤالاً مهماً حول هوية الفرق القادرة على كسر تلك الهيمنة.
1. باريس سان جيرمان
كان باريس سان جيرمان من بين المرشحين للفوز باللقب هذا الموسم بعد أن تعاقد مع نيمار مقابل مبلغ قياسي قدره 222 مليون يورو، لكنه خسر على يد الريال وودع البطولة.
ومن المؤكد أن مشروع باريس قائم على دوري أبطال أوروبا، وهو ما يؤكده الإطاحة بالمدرب أوناي إيمري رغم فوزه بكل المسابقات المحلية.
باريس في إقالة إيمري واستقدام توماس توخيل سيكون رقماً صعباً في أوروبا الموسم المقبل، وتهديداً حقيقياً للريال خصوصاً في حال استطاع الحفاظ على نجومه.
2. مانشستر سيتي
على غرار باريس سان جيرمان، فملاك مانشستر سيتي أيضاً يبحثون عن المجد المفقود في أوروبا، بيب غوارديولا نفسه سيسعى لمجابهة ريال مدريد، والتأكيد على قيمته كمدرب، حيث لم ينجح في تحقيق البطولة سوى مع برشلونة فقط، ومن أجل ذلك من المتوقع أن يقوم بثورة إنفاق جديدة.
كما ومن المنصف قولاً أن أداء مانشستر سيتي كان رائعاً في البريميرليغ الموسم الماضي، وأن نجاحه في الجبهة المحلية وزيادة الانسجام بين نجومه سيكون كفيلاً للانتقال وتحقيق الحلم الكبير الذي ينتظره جميع عشاق القمر السماوي، وهو الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
3. بايرن ميونيخ
شكل بايرن ميونيخ شوكة في حلق ريال مدريد في المباراة بينهما في نصف النهائي.
الفريق يمتلك الجودة الكبيرة، لكنه بحاجة إلى التعاقد مع جناحين شابين لتعويض آريين روبين وفرانك ريبيري.
حتى لو كانت سياسة نقل بايرن ليست الأفضل، وأنها تميل إلى البيع أكثر من الشراء، فيجب أن يكون قادراً على جلب المزيد من الجودة إلى فريق من الطراز العالمي فعلاً.
4. ليفربول
صحيح أن ليفربول خسر أمام الريال، لكن الهزيمة كانت لها أسباب بعيدة بعض الشيء عن الهزيمة الطبيعية، بخطأين من الحارس لوريس كاريوس، وبعد خروج نجم الفريق محمد صلاح.
قبل خروج صلاح كان ليفربول يُشكل خطورة كبيرة على مرمى ريال مدريد، الفريق لديه فريق رائع، هجومه هو الأفضل في البطولة، بثلاثي هو الأفضل في تاريخ البطولة.
ليفربول بحاجة إلى سد نواقص صغيرة في تشكيلته مثل مركز حراسة المرمى ومن ثم سيكون قادراً على مجابهة ريال مدريد مرة أخرى.
أكد نادي ريال مدريد هيمنته على بطولة دوري أبطال أوروبا بتحقيق اللقب للموسم الثالث على التوالي وللمرة الرابعة في 5 سنوات.
وفي طريقه نحو اللقب الـ13 نجح الريال في إقصاء أبطال الدوريات الأوروبية الكبرى، قبل أن ينجح في الأخير في التفوق على ليفربول.
هذه الهيمنة تطرح سؤالاً مهماً حول هوية الفرق القادرة على كسر تلك الهيمنة.
1. باريس سان جيرمان
كان باريس سان جيرمان من بين المرشحين للفوز باللقب هذا الموسم بعد أن تعاقد مع نيمار مقابل مبلغ قياسي قدره 222 مليون يورو، لكنه خسر على يد الريال وودع البطولة.
ومن المؤكد أن مشروع باريس قائم على دوري أبطال أوروبا، وهو ما يؤكده الإطاحة بالمدرب أوناي إيمري رغم فوزه بكل المسابقات المحلية.
باريس في إقالة إيمري واستقدام توماس توخيل سيكون رقماً صعباً في أوروبا الموسم المقبل، وتهديداً حقيقياً للريال خصوصاً في حال استطاع الحفاظ على نجومه.
2. مانشستر سيتي
على غرار باريس سان جيرمان، فملاك مانشستر سيتي أيضاً يبحثون عن المجد المفقود في أوروبا، بيب غوارديولا نفسه سيسعى لمجابهة ريال مدريد، والتأكيد على قيمته كمدرب، حيث لم ينجح في تحقيق البطولة سوى مع برشلونة فقط، ومن أجل ذلك من المتوقع أن يقوم بثورة إنفاق جديدة.
كما ومن المنصف قولاً أن أداء مانشستر سيتي كان رائعاً في البريميرليغ الموسم الماضي، وأن نجاحه في الجبهة المحلية وزيادة الانسجام بين نجومه سيكون كفيلاً للانتقال وتحقيق الحلم الكبير الذي ينتظره جميع عشاق القمر السماوي، وهو الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
3. بايرن ميونيخ
شكل بايرن ميونيخ شوكة في حلق ريال مدريد في المباراة بينهما في نصف النهائي.
الفريق يمتلك الجودة الكبيرة، لكنه بحاجة إلى التعاقد مع جناحين شابين لتعويض آريين روبين وفرانك ريبيري.
حتى لو كانت سياسة نقل بايرن ليست الأفضل، وأنها تميل إلى البيع أكثر من الشراء، فيجب أن يكون قادراً على جلب المزيد من الجودة إلى فريق من الطراز العالمي فعلاً.
4. ليفربول
صحيح أن ليفربول خسر أمام الريال، لكن الهزيمة كانت لها أسباب بعيدة بعض الشيء عن الهزيمة الطبيعية، بخطأين من الحارس لوريس كاريوس، وبعد خروج نجم الفريق محمد صلاح.
قبل خروج صلاح كان ليفربول يُشكل خطورة كبيرة على مرمى ريال مدريد، الفريق لديه فريق رائع، هجومه هو الأفضل في البطولة، بثلاثي هو الأفضل في تاريخ البطولة.
ليفربول بحاجة إلى سد نواقص صغيرة في تشكيلته مثل مركز حراسة المرمى ومن ثم سيكون قادراً على مجابهة ريال مدريد مرة أخرى.