حسن الستري
أكد رئيس مجلس بلدي المحرق محمد آل سنان نيته دخول المعترك الانتخابي القادم، لكنه أبدى تردده بين المقعد النيابي أو البلدي.
وقال لـ"الوطن": "إن رغبتي الترشح للمجلس النيابي، ولكنني متردد في ذلك، لأن لدي عدة مشاريع عملت عليها وأنا بالمجلس البلدي، وتحتاج إلى متابعة، وأخشى إن تركت المجلس البلدي وذهبت للنيابي أن تضيع هذه المشاريع؟".
وأضاف آل سنان: "أبرز ما سأعمل عليه خدمة المواطنين، وسبب تفكيري بالمجلس النيابي هو الرغبة في أن تكون فرصة أكبر لخدمة الجمهور عبر سن بعض القوانين وتعديلها، والضغط على الحكومة والوزراء ليتحقق للناس ما يرغبونه، كما أن المواطنين طلبوا مني الترشح نيابياً".
وتابع: "لا أطمع في جني المال أو راتب المجلس النيابي..المجلس يتيح لي فرصة التواصل مع المسؤولين وتحقيق مكاسب أكثر للناس.. لا بد من التركيز على الخدمات الإسكانية والملف الخدماتي والبطالة والصحة والتعليم".
أكد رئيس مجلس بلدي المحرق محمد آل سنان نيته دخول المعترك الانتخابي القادم، لكنه أبدى تردده بين المقعد النيابي أو البلدي.
وقال لـ"الوطن": "إن رغبتي الترشح للمجلس النيابي، ولكنني متردد في ذلك، لأن لدي عدة مشاريع عملت عليها وأنا بالمجلس البلدي، وتحتاج إلى متابعة، وأخشى إن تركت المجلس البلدي وذهبت للنيابي أن تضيع هذه المشاريع؟".
وأضاف آل سنان: "أبرز ما سأعمل عليه خدمة المواطنين، وسبب تفكيري بالمجلس النيابي هو الرغبة في أن تكون فرصة أكبر لخدمة الجمهور عبر سن بعض القوانين وتعديلها، والضغط على الحكومة والوزراء ليتحقق للناس ما يرغبونه، كما أن المواطنين طلبوا مني الترشح نيابياً".
وتابع: "لا أطمع في جني المال أو راتب المجلس النيابي..المجلس يتيح لي فرصة التواصل مع المسؤولين وتحقيق مكاسب أكثر للناس.. لا بد من التركيز على الخدمات الإسكانية والملف الخدماتي والبطالة والصحة والتعليم".