كشف رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان، تفاصيل 7 مشاريع تشهدها المحرق في 2018 وتبلغ كلفتها الكلية 23.5 مليون دينار موزعة ما بين تشغيل بلدي واستثمار يعود على ميزانية الدولة.
وقال، إن باكورة هذه المشاريع حديقة المحرق الكبرى التي يبدأ العمل فيها خلال الأيام الحالية وينتهي بنهاية 2019، موضحاً أنه تم تقسيم المشروع إلى مرحلتين بهدف الاستفادة من الميزانية المتوفرة حالياً بدءاً بإعادة تسوير وصيانة السور.
وأوضح أن فكرة التصميم مستوحاة من الحياة البحرية في البحرين، ويبلغ طول السور 1538 متراً بكلفة قدرها 350 ألف دينار. أما المرحلة الثانية فهي تهيئة الحديقة بالكامل والتي تبلغ مساحتها نحو 86 ألف متر مربع، وهي في طور إعداد مستندات المناقصة والحصول على موافقة وزير المالية للطرح.
وتتكون الحديقة من منطقة لألعاب الأطفال، وجلسات عائلية مظللة، ويحيطها ممشى يربط بين كافة عناصر الحديقة، وساحات مواقف سيارات، ومبانٍ خدمية، وذلك بكلفة حوالي 3 ملايين دينار.
أما المشروع الثاني هو ساحل البسيتين "في مرحلة الترسية" ويتمثل في إنشاء ممشى ترفيهي مطل على الساحل يبلغ طوله حوالي 2.9 كيلومتر بحيث يساهم في تجميل وزيادة الرقعة الخضراء في المنطقة، ويتكون من ساحات خضراء متفرقة وجلسات عائلية ومواقف سيارات. ومن المقرر بدء التنفيذ في يونيو 2018 حيث يستغرق العمل سنة واحدة، بكلفة مليوني دينار.
أما المشروع الثالث يتمثل في ممشى قلالي "في مرحلة طرح المناقصة"، حيث يهدف إلى إنشاء ممشى في مجمع 254 الواقع في منطقة قلالي بطول 583 متراً، وهو عبارة عن ممشى تحيطه الأشجار. ومن المتوقع بدء العمل في يوليو 2018 وانتهاؤه في ديسمبر من العام نفسه بكلفة 123 ألف دينار.
أما المشروع الرابع الذي تناوله آل سنان، يتمثل في مشروع تطوير ساحل حالة بوماهر ضمن خطة مشاريع التنمية الحضرية لمحافظة المحرق لعام 2017-2018 تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
ويشمل التطوير إجمالي الساحل بطول حوالي 350 متراً مربعاً، متضمناً ممشى واستراحات عائلية مظللة، ويبدأ التنفيذ في سبتمبر 2018 حتى مارس 2019 بكلفة 3 ملايين دينار.
ويتمثل المشروع الخامس، في استثمار موقع مشتل الدانة بمنطقة الدير، حيث تم توقيع العقد لإنشاء وتشغيل حديقة عامة بنسبة 60% من إجمالي مساحة العقار البالغة 18923 متراً مربعاً، واستثمار المتبقي بنظام البناء - التشغيل - الإعادة B.O.T، حيث يحصل المستثمر على أرض بلدية ويتكفل ببناء مشروعه في مقابل مبلغ شهري يذهب في حساب البلديات، وبعد انتهاء مدة العقد تعود الأرض بالبناء إلى أملاك البلدية. ومن المتوقع أن يستغرق العمل 18 شهراً بإجمالي 3.5 مليون دينار يتحملها المستثمر.
ويتمثل المشروع السادس في استثمار مجمع عراد التجاري، حيث تم توقيع العقد في ديسمبر 2012 بنظام البناء - التشغيل - الإعادة B.O.T، وتبلغ مدة العقد 30 سنة تنتهي في ديسمبر 2042.
وتبلغ مساحة المشروع الأرضية 11608 متراً مربعاً ويتحمل المستثمر تكاليف الإنشاء المتوقع أن تبلغ 6 ملايين دينار، ويكون إجمالي بدل الانتفاع للوزارة حوالي 3.6 مليون دينار.
أما المشروع الأخير، فيتمثل في استثمار أرض البلدية الواقعة جنوب مقر بلدية المحرق أيضاً بنظام البناء - التشغيل - الإعادة B.O.T، حيث تم توقيع العقد في ديسمبر 2017 بمدة 25 سنة تنتهي في ديسمبر 2043.
وتبلغ مساحة المشروع الأرضية 9700 متراً مربعاً، ويبلغ إجمالي المبلغ المستثمر في المشروع حوالي 5 ملايين دينار، وإجمالي بدل الانتفاع للوزارة حوالي 460 ألف دينار.
وأشار رئيس المجلس إلى مشاريع أخرى يتابعها المجلس البلدي ومنها سوق المحرق المركزي، ومشروع سعادة، ومقترحه بتطوير سوق المحرق المركزي بجعله مظللاً ومخصصاً للمشاة فقط، ومشروع مواقف السيارات متعددة الطوابق التي تخدم مرتادي السوق، ناهيك عن متابعة مشاريع مستدامة مثل التنمية الحضرية وعوازل الأمطار والاستملاكات وغيرها.
وقال، إن باكورة هذه المشاريع حديقة المحرق الكبرى التي يبدأ العمل فيها خلال الأيام الحالية وينتهي بنهاية 2019، موضحاً أنه تم تقسيم المشروع إلى مرحلتين بهدف الاستفادة من الميزانية المتوفرة حالياً بدءاً بإعادة تسوير وصيانة السور.
وأوضح أن فكرة التصميم مستوحاة من الحياة البحرية في البحرين، ويبلغ طول السور 1538 متراً بكلفة قدرها 350 ألف دينار. أما المرحلة الثانية فهي تهيئة الحديقة بالكامل والتي تبلغ مساحتها نحو 86 ألف متر مربع، وهي في طور إعداد مستندات المناقصة والحصول على موافقة وزير المالية للطرح.
وتتكون الحديقة من منطقة لألعاب الأطفال، وجلسات عائلية مظللة، ويحيطها ممشى يربط بين كافة عناصر الحديقة، وساحات مواقف سيارات، ومبانٍ خدمية، وذلك بكلفة حوالي 3 ملايين دينار.
أما المشروع الثاني هو ساحل البسيتين "في مرحلة الترسية" ويتمثل في إنشاء ممشى ترفيهي مطل على الساحل يبلغ طوله حوالي 2.9 كيلومتر بحيث يساهم في تجميل وزيادة الرقعة الخضراء في المنطقة، ويتكون من ساحات خضراء متفرقة وجلسات عائلية ومواقف سيارات. ومن المقرر بدء التنفيذ في يونيو 2018 حيث يستغرق العمل سنة واحدة، بكلفة مليوني دينار.
أما المشروع الثالث يتمثل في ممشى قلالي "في مرحلة طرح المناقصة"، حيث يهدف إلى إنشاء ممشى في مجمع 254 الواقع في منطقة قلالي بطول 583 متراً، وهو عبارة عن ممشى تحيطه الأشجار. ومن المتوقع بدء العمل في يوليو 2018 وانتهاؤه في ديسمبر من العام نفسه بكلفة 123 ألف دينار.
أما المشروع الرابع الذي تناوله آل سنان، يتمثل في مشروع تطوير ساحل حالة بوماهر ضمن خطة مشاريع التنمية الحضرية لمحافظة المحرق لعام 2017-2018 تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
ويشمل التطوير إجمالي الساحل بطول حوالي 350 متراً مربعاً، متضمناً ممشى واستراحات عائلية مظللة، ويبدأ التنفيذ في سبتمبر 2018 حتى مارس 2019 بكلفة 3 ملايين دينار.
ويتمثل المشروع الخامس، في استثمار موقع مشتل الدانة بمنطقة الدير، حيث تم توقيع العقد لإنشاء وتشغيل حديقة عامة بنسبة 60% من إجمالي مساحة العقار البالغة 18923 متراً مربعاً، واستثمار المتبقي بنظام البناء - التشغيل - الإعادة B.O.T، حيث يحصل المستثمر على أرض بلدية ويتكفل ببناء مشروعه في مقابل مبلغ شهري يذهب في حساب البلديات، وبعد انتهاء مدة العقد تعود الأرض بالبناء إلى أملاك البلدية. ومن المتوقع أن يستغرق العمل 18 شهراً بإجمالي 3.5 مليون دينار يتحملها المستثمر.
ويتمثل المشروع السادس في استثمار مجمع عراد التجاري، حيث تم توقيع العقد في ديسمبر 2012 بنظام البناء - التشغيل - الإعادة B.O.T، وتبلغ مدة العقد 30 سنة تنتهي في ديسمبر 2042.
وتبلغ مساحة المشروع الأرضية 11608 متراً مربعاً ويتحمل المستثمر تكاليف الإنشاء المتوقع أن تبلغ 6 ملايين دينار، ويكون إجمالي بدل الانتفاع للوزارة حوالي 3.6 مليون دينار.
أما المشروع الأخير، فيتمثل في استثمار أرض البلدية الواقعة جنوب مقر بلدية المحرق أيضاً بنظام البناء - التشغيل - الإعادة B.O.T، حيث تم توقيع العقد في ديسمبر 2017 بمدة 25 سنة تنتهي في ديسمبر 2043.
وتبلغ مساحة المشروع الأرضية 9700 متراً مربعاً، ويبلغ إجمالي المبلغ المستثمر في المشروع حوالي 5 ملايين دينار، وإجمالي بدل الانتفاع للوزارة حوالي 460 ألف دينار.
وأشار رئيس المجلس إلى مشاريع أخرى يتابعها المجلس البلدي ومنها سوق المحرق المركزي، ومشروع سعادة، ومقترحه بتطوير سوق المحرق المركزي بجعله مظللاً ومخصصاً للمشاة فقط، ومشروع مواقف السيارات متعددة الطوابق التي تخدم مرتادي السوق، ناهيك عن متابعة مشاريع مستدامة مثل التنمية الحضرية وعوازل الأمطار والاستملاكات وغيرها.