تأهل فريقا الكوماندوز ونجوم الملاعب للدور قبل النهائي من بطولة الشاخورة الرمضانيه الرابعة عشره لكرة القدم بعد اكتساح الأول لفريق برشلونة بثمانية أهداف نظيفة وفوز الثاني الكبير على فريق قدامى الشاخورة بخمسة أهداف مقابل هدف.
المباراة الأولى دخلها الكوماندوز بنوايا بطولية وكشر عن أنيابه وأظهر شبابه أغلب إمكانياتهم وظهروا بشكل مميز جداً لم يستطع لاعبو برشلونة مجاراتهم في سرعتهم وتألقهم.
وبدأت المباراة بهجمات سريعة لفريق الكوماندوز وسيطر سريعاً على مجريات المباراة واستطاع لاعبه الشاب مازن الأعسم التقدم بالنتيجة وإحراز الهدف الأول بتسديده قوية على يسار الحارس ثم سجل حسين عبدالله الهدف الثاني والثالث، نشط بعدها فريق برشلونة بغية التعويض وشن العديد من الهجمات ولكنها كانت تقف عند صمام الأمان جمال عيسى وإذا مرت منه كان لها السد العالي بدر يعقوب بالمرصاد لينتهي الشوط الأول بثلاثية نظيفة وفي الشوط الثاني كان اللعب متكافئاً في البداية ولكن لياقة فريق برشلونة خذلته في مجاراة حيوية شباب الكوماندوز الذي كان يستطيع تسجيل هدفين في بداية الشوط الثاني ولكنها ضاعت من محمد العصفور ومر نصف الشوط الثاني بهذا الشكل.
وأضاع شباب الكوماندوز الكثير من الفرص ولكنه النصف الثاني من المباراة تغير فيه الحال واستطاع الكوماندوز تسجيل خمسة أهداف في عشر دقائق بدأها آدم أمير في الدقيقة الحادية عشرة بتسجيل الهدف الرابع ثم حصل لاعب برشلونة حسين العريبي على الإنذار الأصفر لعرقلته المنطلق آدم ولعب الفاول ووصلت الكرة إلى المتألق مازن الأعسم سددها في المرمى من مسافة بعيدة نسبياً وهو الهدف الخامس وأتبعه حسين عبدالله بالهدف السادس لفريقه والثالث له شخصياً ولم يكتفِ الكوماندوز بهذه النتيجة ليسجل له اللاعب مازن الأعسم الهدف السابع (هدفه الشخصي الثالث) وقبل نهاية المباراة بثوانٍ يسجل أحمد محمد الهدف الثامن وتنتهي المباراه بهذه النتيجه وهي الأكبر في البطوله ويصعد الكوماندوز لملاقاة فريق سبت في الدور قبل النهائي.
وفي المباراة الثانية استطاع فريق نجوم الملاعب من مرافقة الكوماندوز للدور قبل النهائي بعد فوزه على فريق قدامى الشاخورة بخمسة أهداف مقابل هدف حيث كانت هذه المباراة أكثر تكافؤا بين الفريقين من المباراه الأولى وتبادل الفريقان الهجمات حتى استطاع اللاعب سيد عدنان علوي إحراز هدف التقدم لفريق نجوم الملاعب في الدقيقة السادسة ليرد عليه اللاعب أيمن سبت بهدف التعادل لقدامى الشاخورة.
وأضاف علي خلف الهدف الثاني وسجل اللاعب هشام سعيد الهدف الثالث لنجوم الملاعب بتسديدة سهلة لم يحسن الحارس رياض التقدير لتمر عليه وتدخل المرمى بسهولة وبعدها بدقيقتين يسجل اللاعب أكبر سعيد الهدف الرابع لنجوم الملاعب بين قدمي الحارس رياض محمد لينتهي الشوط بهذه النتيجة وهي تقدم نجوم الملاعب بأربعة أهداف مقابل هدف.
وفي الشوط الثاني ورغم النقص اللياقي لمعظم لاعبيه ظهر فريق قدامى الشاخورة بشكل طيب وأضاع فرصتين عن طريق عباس جعفر وعقيل سبت وبعد منتصف الشوط الثاني وتحديداً عند الدقيقة الثانية عشرة يسجل اللاعب هشام سعيد هدفه الشخصي الثاني والخامس لفريقه بعدها هدأ الفريقان إلى أن انتهت المباراة لينتقل فريق نجوم الملاعب لملاقاة فريق نظارات عمار في الدور قبل النهائي.
وتابع المباراتين جمهور غفير وبعض ضيوف الدورة وعلى رأسهم المدرب القدير موسى حبيب.
المباراة الأولى دخلها الكوماندوز بنوايا بطولية وكشر عن أنيابه وأظهر شبابه أغلب إمكانياتهم وظهروا بشكل مميز جداً لم يستطع لاعبو برشلونة مجاراتهم في سرعتهم وتألقهم.
وبدأت المباراة بهجمات سريعة لفريق الكوماندوز وسيطر سريعاً على مجريات المباراة واستطاع لاعبه الشاب مازن الأعسم التقدم بالنتيجة وإحراز الهدف الأول بتسديده قوية على يسار الحارس ثم سجل حسين عبدالله الهدف الثاني والثالث، نشط بعدها فريق برشلونة بغية التعويض وشن العديد من الهجمات ولكنها كانت تقف عند صمام الأمان جمال عيسى وإذا مرت منه كان لها السد العالي بدر يعقوب بالمرصاد لينتهي الشوط الأول بثلاثية نظيفة وفي الشوط الثاني كان اللعب متكافئاً في البداية ولكن لياقة فريق برشلونة خذلته في مجاراة حيوية شباب الكوماندوز الذي كان يستطيع تسجيل هدفين في بداية الشوط الثاني ولكنها ضاعت من محمد العصفور ومر نصف الشوط الثاني بهذا الشكل.
وأضاع شباب الكوماندوز الكثير من الفرص ولكنه النصف الثاني من المباراة تغير فيه الحال واستطاع الكوماندوز تسجيل خمسة أهداف في عشر دقائق بدأها آدم أمير في الدقيقة الحادية عشرة بتسجيل الهدف الرابع ثم حصل لاعب برشلونة حسين العريبي على الإنذار الأصفر لعرقلته المنطلق آدم ولعب الفاول ووصلت الكرة إلى المتألق مازن الأعسم سددها في المرمى من مسافة بعيدة نسبياً وهو الهدف الخامس وأتبعه حسين عبدالله بالهدف السادس لفريقه والثالث له شخصياً ولم يكتفِ الكوماندوز بهذه النتيجة ليسجل له اللاعب مازن الأعسم الهدف السابع (هدفه الشخصي الثالث) وقبل نهاية المباراة بثوانٍ يسجل أحمد محمد الهدف الثامن وتنتهي المباراه بهذه النتيجه وهي الأكبر في البطوله ويصعد الكوماندوز لملاقاة فريق سبت في الدور قبل النهائي.
وفي المباراة الثانية استطاع فريق نجوم الملاعب من مرافقة الكوماندوز للدور قبل النهائي بعد فوزه على فريق قدامى الشاخورة بخمسة أهداف مقابل هدف حيث كانت هذه المباراة أكثر تكافؤا بين الفريقين من المباراه الأولى وتبادل الفريقان الهجمات حتى استطاع اللاعب سيد عدنان علوي إحراز هدف التقدم لفريق نجوم الملاعب في الدقيقة السادسة ليرد عليه اللاعب أيمن سبت بهدف التعادل لقدامى الشاخورة.
وأضاف علي خلف الهدف الثاني وسجل اللاعب هشام سعيد الهدف الثالث لنجوم الملاعب بتسديدة سهلة لم يحسن الحارس رياض التقدير لتمر عليه وتدخل المرمى بسهولة وبعدها بدقيقتين يسجل اللاعب أكبر سعيد الهدف الرابع لنجوم الملاعب بين قدمي الحارس رياض محمد لينتهي الشوط بهذه النتيجة وهي تقدم نجوم الملاعب بأربعة أهداف مقابل هدف.
وفي الشوط الثاني ورغم النقص اللياقي لمعظم لاعبيه ظهر فريق قدامى الشاخورة بشكل طيب وأضاع فرصتين عن طريق عباس جعفر وعقيل سبت وبعد منتصف الشوط الثاني وتحديداً عند الدقيقة الثانية عشرة يسجل اللاعب هشام سعيد هدفه الشخصي الثاني والخامس لفريقه بعدها هدأ الفريقان إلى أن انتهت المباراة لينتقل فريق نجوم الملاعب لملاقاة فريق نظارات عمار في الدور قبل النهائي.
وتابع المباراتين جمهور غفير وبعض ضيوف الدورة وعلى رأسهم المدرب القدير موسى حبيب.