خليل موسيقي عشق الأنغام منذ صغره ليتمكن من عدد كبير من الآلات الموسيقية أحاطته الموسيقى إلى أن ملأته وأصبح يتنفس أنغاما ويزفر عزفنا نقيا.
يؤكد موسيقي أن الموسيقى هي لغة العالم والغذاء الروحي والنفسي، حيث أصبحت مهمة احترافية، فيما تلعب الخبره دوراً أساسياً في الوصول إلى الاحترافية..
ماهي الموسيقى؟
الموسيقى هي لغة العالم والغذاء الروحي والنفسي، هي الطريقة الوحيدة التي أستطيع من خلالها التعبير عن عواطفي وهي من تخلق لي ترجمة ذاتية للكلام الذي لا أستطيع التعبير عنه بالكلمات.
كيف يمكن أن ينتقل المستمع العادي إلى الاحتراف الموسيقي؟
المبتدئون هم فئة من الناس الذين يسمعون الموسيقى للتسلية والمتعة سعيا في الترويح عن النفس والاسترخاء وتكون خبرتهم الموسيقية غير كافية، لأن حسهم الموسيقي غير مدروس هؤلاء يحتاجون إلى تقوية مهارتهم السمعية للوصول إلى الاحترافية.
فالاحترافية في الموسيقى تبنى على حب الموسيقى والإبداع الحسي في سماع النغمات الموسيقية والتدقيق في كل تفاصيلها والتمعن في الاستماع مع دراسة النوتات الموسيقية ومعرفة كل شي يخص هذا المجال المحترف يكون دائما محترف حتى في اختياراته الموسيقى وطريقة العزف. كما أن الخبرة لها دور أساسي في الوصول إلى الاحترافية.
هل الأذن الموسيقية مهمة للاحتراف؟
يعتقد البعض أن الموضوع يكون جينيا أو وراثيا وهذا غير صحيح.. الأذن الموسيقية مهمة للاحترافية وذلك قد يعتمد على التدريب بشكل كبير فالتدريب المكثف عن طريق إدراك ما تسمعه من خلال الوعي بكل ما تلتقطه الأذن من حولك والتركيز على التفاصيل والاهتمام بأدق التفاصيل الصغيرة والتفريق بين نوع النغمة وخصوصيتها، وتصنيف ما تسمعه عن طريق امتلاكك أذن صافية تستطيع التفريق بين التنويعات الموسيقية المختلفة ومن الضروري تدريب الأذن لتحسين سماع الموسيقى ومن ثم اكتساب أذن موسيقية محترفة تمتلك الحرية والإبداع الكافيين للتعبير عن نفسها من خلال الموسيقى.
ما مدى أهمية دراسة الموسيقى للظهور الجماهيري؟
الدراسة الموسيقية مهمة للظهور الجماهيري لكي يستطيع الموسيقي من خلال الموسيقى الوصول إلى الشريحة الأكبر من الجمهور، من خلال التنوع الموسيقي واختلاف الأذواق والمقطوعات الموسيقية لإرضاء الشريحة الأكبر من الجماهير.
هل يمكن للموسيقي أن ينتقل من آلة إلى أخرى بنفس الاحترافية؟
نعم بكل تأكيد وذلك من خلال امتلاك الحس الموسيقى الفني ويجب أن ينقل من آلة إلى أخرى بكل احترافية، لكي لا يؤثر عدم التمكن في آلة على جهد الفريق ككل.
يؤكد موسيقي أن الموسيقى هي لغة العالم والغذاء الروحي والنفسي، حيث أصبحت مهمة احترافية، فيما تلعب الخبره دوراً أساسياً في الوصول إلى الاحترافية..
ماهي الموسيقى؟
الموسيقى هي لغة العالم والغذاء الروحي والنفسي، هي الطريقة الوحيدة التي أستطيع من خلالها التعبير عن عواطفي وهي من تخلق لي ترجمة ذاتية للكلام الذي لا أستطيع التعبير عنه بالكلمات.
كيف يمكن أن ينتقل المستمع العادي إلى الاحتراف الموسيقي؟
المبتدئون هم فئة من الناس الذين يسمعون الموسيقى للتسلية والمتعة سعيا في الترويح عن النفس والاسترخاء وتكون خبرتهم الموسيقية غير كافية، لأن حسهم الموسيقي غير مدروس هؤلاء يحتاجون إلى تقوية مهارتهم السمعية للوصول إلى الاحترافية.
فالاحترافية في الموسيقى تبنى على حب الموسيقى والإبداع الحسي في سماع النغمات الموسيقية والتدقيق في كل تفاصيلها والتمعن في الاستماع مع دراسة النوتات الموسيقية ومعرفة كل شي يخص هذا المجال المحترف يكون دائما محترف حتى في اختياراته الموسيقى وطريقة العزف. كما أن الخبرة لها دور أساسي في الوصول إلى الاحترافية.
هل الأذن الموسيقية مهمة للاحتراف؟
يعتقد البعض أن الموضوع يكون جينيا أو وراثيا وهذا غير صحيح.. الأذن الموسيقية مهمة للاحترافية وذلك قد يعتمد على التدريب بشكل كبير فالتدريب المكثف عن طريق إدراك ما تسمعه من خلال الوعي بكل ما تلتقطه الأذن من حولك والتركيز على التفاصيل والاهتمام بأدق التفاصيل الصغيرة والتفريق بين نوع النغمة وخصوصيتها، وتصنيف ما تسمعه عن طريق امتلاكك أذن صافية تستطيع التفريق بين التنويعات الموسيقية المختلفة ومن الضروري تدريب الأذن لتحسين سماع الموسيقى ومن ثم اكتساب أذن موسيقية محترفة تمتلك الحرية والإبداع الكافيين للتعبير عن نفسها من خلال الموسيقى.
ما مدى أهمية دراسة الموسيقى للظهور الجماهيري؟
الدراسة الموسيقية مهمة للظهور الجماهيري لكي يستطيع الموسيقي من خلال الموسيقى الوصول إلى الشريحة الأكبر من الجمهور، من خلال التنوع الموسيقي واختلاف الأذواق والمقطوعات الموسيقية لإرضاء الشريحة الأكبر من الجماهير.
هل يمكن للموسيقي أن ينتقل من آلة إلى أخرى بنفس الاحترافية؟
نعم بكل تأكيد وذلك من خلال امتلاك الحس الموسيقى الفني ويجب أن ينقل من آلة إلى أخرى بكل احترافية، لكي لا يؤثر عدم التمكن في آلة على جهد الفريق ككل.