باريس - (أ ف ب): يعتبر 3 فقط من كل 10 فرنسيين أن السياسة التي يعتمدها ايمانويل ماكرون وحكومته "صحيحة" بينما ترى أكثرية أنهما لا يبذلان جهوداً كافية لمساعدة الأكثر احتياجاً من سواهم، كما أفاد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "بي في أ" ونشرت نتائجه الأربعاء.
وإذا كان 31% من الفرنسيين الذين سئلوا آراءهم يعتبرون سياسة الحكومة "صحيحة" في مقابل 73% أبدوا آراء مناقضة، يتبين أن هذه النسبة المئوية هي نفسها التي توصلت إليها الاستطلاعات في 2013، بعد عام على تسلم فرنسوا هولاند مهام منصبه.
ويعتبر 55% أن ايمانويل ماكرون وحكومته لا يقومان "بما فيه الكفاية" من أجل "الأكثر احتياجاً من سواهم"، في مقابل 11% يعتبرون أنهما يفعلان "الكثير"، كما أضاف هذا التحقيق الذي أجري لحساب مجلة "لا تريبون".
من جهة أخرى، يرى 59% من الذين سئلوا عن آرائهم أن ثمة "إفراطاً في المساعدات الاجتماعية في فرنسا" في مقابل 39% يبدون رأياً مخالفاً. وأصدرت الحكومة في أواخر مايو بيانات حول خفض محتمل لهذه المساعدات الاجتماعية.
ورداً على سؤال عن التدبير الذي يبدو لهم أولياً لإصلاحها، طلب 44% من الفرنسيين "خفض عدد الأشخاص الذين يحق لهم بها". ورأى 30% أن الأولوية ستكون "خفض مدة المساعدات"، و9% "خفض قيمة المساعدات". ولم يدلِ 17% برأي.
وقد أجري الاستطلاع هاتفياً من 4 إلى 5 يونيو على عينة من 1018 شخصاً تفوق أعمارهم الـ18 عاماً، حسب طريقة الحصص. وهامش الخطأ من 1.4 إلى 3.1 نقطة.
وإذا كان 31% من الفرنسيين الذين سئلوا آراءهم يعتبرون سياسة الحكومة "صحيحة" في مقابل 73% أبدوا آراء مناقضة، يتبين أن هذه النسبة المئوية هي نفسها التي توصلت إليها الاستطلاعات في 2013، بعد عام على تسلم فرنسوا هولاند مهام منصبه.
ويعتبر 55% أن ايمانويل ماكرون وحكومته لا يقومان "بما فيه الكفاية" من أجل "الأكثر احتياجاً من سواهم"، في مقابل 11% يعتبرون أنهما يفعلان "الكثير"، كما أضاف هذا التحقيق الذي أجري لحساب مجلة "لا تريبون".
من جهة أخرى، يرى 59% من الذين سئلوا عن آرائهم أن ثمة "إفراطاً في المساعدات الاجتماعية في فرنسا" في مقابل 39% يبدون رأياً مخالفاً. وأصدرت الحكومة في أواخر مايو بيانات حول خفض محتمل لهذه المساعدات الاجتماعية.
ورداً على سؤال عن التدبير الذي يبدو لهم أولياً لإصلاحها، طلب 44% من الفرنسيين "خفض عدد الأشخاص الذين يحق لهم بها". ورأى 30% أن الأولوية ستكون "خفض مدة المساعدات"، و9% "خفض قيمة المساعدات". ولم يدلِ 17% برأي.
وقد أجري الاستطلاع هاتفياً من 4 إلى 5 يونيو على عينة من 1018 شخصاً تفوق أعمارهم الـ18 عاماً، حسب طريقة الحصص. وهامش الخطأ من 1.4 إلى 3.1 نقطة.