أشاد رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان بتجاوب مجلس النواب مع ملف مشروع إعادة بناء البيوت القديمة والآيلة للسقوط من خلال إقرار صندوق تمويل خاص بهذا الغرض، مستبشراً بعودة الروح إلى المشروع الذي أطلقه مجلس المحرق البلدي في دورته الاولى وتنباه جلالة الملك المفدى كأحد أبرز ملامح العهد الإصلاحي المجيد.
وأضاف أن اهتمام مجلس النواب بهذا الملف الحيوي دليل حرصهم على كرامة المواطنين وإيجاد السبل المناسبة لمعالجة الحالات التي يتعذر عليها الاستفادة من الخدمات الإسكانية لأسباب إجرائية، وهو مشروع يصب في صالح النهضة البشرية والعمرانية التي تنادي بها قيادتنا الرشيدة وقد ترجمت هذه التوجهات من خلال المشاريع الإسكانية النوعية.
وعبر عن أمله، بأن تتم الموافقة الرسمية على هذا المشروع وأن يحظى بموافقة مجلس الشورى، الذي بلا شك هو داعم للمجهودات الإنسانية التي تتميز بالإنسانية وبالاستدامة بتوفير سبل الحياة الرغيدة لجميع البحرينيين وإغاثة الأسر المحتاجة إغناءً منها عن السؤال والمخاطر على السلامة والصحة ناهيك عن الخوف من المجهول.
وأفاد أن "الآيلة للسقوط" طالما كان ولا زال مصدر فخر واعتزاز وتتميز به البحرين حيث لا يوجد له مثيل في العالم بأسره، إذ يتم توفير مبلغ إيجار للأسرة المستفيدة، ويُعاد بناء منزلها وفقاً لنماذج معدة من قبل احترافيين، ويكون المنزل جديداً ذا حجم كبير وصالحاً للسكن عمراً طويلاً.
ودعا إلى المسارعة في التعامل مع هذا المشروع لا سيما أن هناك مبالغ تصرف على الإيجارات في بعض الحالات التي لم يحالفها الحظ في بناء منزلها بعد رغم أنها أخلته بالفعل، وهذه المبالغ تعتبر مهدورة ومن الأجدر استخدامها في الحلول الجذرية التي تتمثل في بناء المنازل لأصحابها لكي يقروا عيناً بسكناهم في منازلهم الجديدة.
وأضاف أن اهتمام مجلس النواب بهذا الملف الحيوي دليل حرصهم على كرامة المواطنين وإيجاد السبل المناسبة لمعالجة الحالات التي يتعذر عليها الاستفادة من الخدمات الإسكانية لأسباب إجرائية، وهو مشروع يصب في صالح النهضة البشرية والعمرانية التي تنادي بها قيادتنا الرشيدة وقد ترجمت هذه التوجهات من خلال المشاريع الإسكانية النوعية.
وعبر عن أمله، بأن تتم الموافقة الرسمية على هذا المشروع وأن يحظى بموافقة مجلس الشورى، الذي بلا شك هو داعم للمجهودات الإنسانية التي تتميز بالإنسانية وبالاستدامة بتوفير سبل الحياة الرغيدة لجميع البحرينيين وإغاثة الأسر المحتاجة إغناءً منها عن السؤال والمخاطر على السلامة والصحة ناهيك عن الخوف من المجهول.
وأفاد أن "الآيلة للسقوط" طالما كان ولا زال مصدر فخر واعتزاز وتتميز به البحرين حيث لا يوجد له مثيل في العالم بأسره، إذ يتم توفير مبلغ إيجار للأسرة المستفيدة، ويُعاد بناء منزلها وفقاً لنماذج معدة من قبل احترافيين، ويكون المنزل جديداً ذا حجم كبير وصالحاً للسكن عمراً طويلاً.
ودعا إلى المسارعة في التعامل مع هذا المشروع لا سيما أن هناك مبالغ تصرف على الإيجارات في بعض الحالات التي لم يحالفها الحظ في بناء منزلها بعد رغم أنها أخلته بالفعل، وهذه المبالغ تعتبر مهدورة ومن الأجدر استخدامها في الحلول الجذرية التي تتمثل في بناء المنازل لأصحابها لكي يقروا عيناً بسكناهم في منازلهم الجديدة.