مازن أنور
لم يحسم نادي المالكية حتى اللحظة ملف مدرب فريقه الكروي الأول للموسم القادم 2018-2019، وهو الملف الذي اعتبره رئيس النادي جاسم عبدالعال محسوما في استمرار المدرب الوطني أحمد الدخيل على رأس القيادة الفنية، إلا أن الأخير الدخيل اعتبر أن الوضع صعب وأنه لم يوافق على الاستمرار مع الفريق بعد عدة مواسم قضاها مع المالكية وحقق مع الفريق نجاحات تاريخية.
ورغم التمسك الكبير لإدارة النادي بالمدرب أحمد الدخيل، إلا أن مصادر الوطن الرياضي تؤكد سعي إدارة المالكية نحو البحث عن بدائل بهدوء تام ولعل المدرب الوطني محمد الشملان كان أحد الأسماء قبل أن يوقع عقد التجديد مع المنامة، ويتداول حاليا في الشارع الرياضي ربط اسم المدرب عدنان إبراهيم بالمالكية كونه ليس مرتبطا بأي عقد تدريبي وسبق أن قاد الفريق في موسم سابق.
وبالعودة إلى أسباب عدم رغبة المدرب الوطني أحمد صالح الدخيل في الاستمرار مع المالكية رغم النجاحات التي حققها مع الفريق، فإن الحديث يأخذ جانبين اثنين أحدهما يتعلق بمبالغ مالية متأخرة للمدرب مترتبة على النادي، والأمر الآخر يتعلق بمشكلة داخل الجهاز الفني للفريق حدثت سابقا، ورغم كل هذه الأقاويل فإن الدخيل فضل الصمت وعدم الإدلاء بأي معلومة حول سبب عدم استمراره مع فرسان الغربية.
ويبدو أن تأخر الإدارة في الإعلان عن مدرب للموسم القادم يفتح الباب أمام عدم استقرار الفريق والذي شهد رحيل لاعب مؤثر وهو الدولي سيد رضا عيسى (رضاوي) لفريق الرفاع وكذلك وليد الطيب للسماوي أيضا، فيما تحيط عدد من العروض بالمدافع جاسم محمد والمهاجم سيد علي عيسى (علاوي).
لم يحسم نادي المالكية حتى اللحظة ملف مدرب فريقه الكروي الأول للموسم القادم 2018-2019، وهو الملف الذي اعتبره رئيس النادي جاسم عبدالعال محسوما في استمرار المدرب الوطني أحمد الدخيل على رأس القيادة الفنية، إلا أن الأخير الدخيل اعتبر أن الوضع صعب وأنه لم يوافق على الاستمرار مع الفريق بعد عدة مواسم قضاها مع المالكية وحقق مع الفريق نجاحات تاريخية.
ورغم التمسك الكبير لإدارة النادي بالمدرب أحمد الدخيل، إلا أن مصادر الوطن الرياضي تؤكد سعي إدارة المالكية نحو البحث عن بدائل بهدوء تام ولعل المدرب الوطني محمد الشملان كان أحد الأسماء قبل أن يوقع عقد التجديد مع المنامة، ويتداول حاليا في الشارع الرياضي ربط اسم المدرب عدنان إبراهيم بالمالكية كونه ليس مرتبطا بأي عقد تدريبي وسبق أن قاد الفريق في موسم سابق.
وبالعودة إلى أسباب عدم رغبة المدرب الوطني أحمد صالح الدخيل في الاستمرار مع المالكية رغم النجاحات التي حققها مع الفريق، فإن الحديث يأخذ جانبين اثنين أحدهما يتعلق بمبالغ مالية متأخرة للمدرب مترتبة على النادي، والأمر الآخر يتعلق بمشكلة داخل الجهاز الفني للفريق حدثت سابقا، ورغم كل هذه الأقاويل فإن الدخيل فضل الصمت وعدم الإدلاء بأي معلومة حول سبب عدم استمراره مع فرسان الغربية.
ويبدو أن تأخر الإدارة في الإعلان عن مدرب للموسم القادم يفتح الباب أمام عدم استقرار الفريق والذي شهد رحيل لاعب مؤثر وهو الدولي سيد رضا عيسى (رضاوي) لفريق الرفاع وكذلك وليد الطيب للسماوي أيضا، فيما تحيط عدد من العروض بالمدافع جاسم محمد والمهاجم سيد علي عيسى (علاوي).