حسن الستري
أكد النائب السابق يوسف زينل عزمه الترشح مستقلاً نيابياً بالدائرة التاسعة بالمحافظة الشمالية.
وقال زينل لـ"الوطن": "أنا نائب سابق ولدي إلمام واطلاع على آليات عمل المجلس ولدي مجلس أسبوعي متواصل مع الأهالي وأعرف احتياجات الناس وألامس همومهم، وحين كنت بالبرلمان، كان لدي لدي دور في بعض لجان التحقيق والاستجوابات، أرى أن المرحلة المقبلة تتطلب مزيداً من الرقابة على أوجه صرف المال العام ومحاربة الفساد، التنسيق مع كافة الجهات حتى مع الحكومة نفسها أمر مطلوب، لذا يجب التعاون مع الجهات المعنية للوصول بسفينة البلاد إلى مرفأ آمن".
وأضاف: "يهمنا تفعيل دور المجلس النيابي لأنه ما يثار من الناس والصحافة بل حتى من النواب الحاليين أنفسهم هو عدم الرضا عن أداء المجلس الحالي، لذا يجب تجاوز هذه المرحلة إلى مرحلة أخرى، لا نريد مؤسسات شكلية فقط، يجب أن يكون لها دور في التشريع الجيد ومحاسبة الفاسدين والحفاظ على المال العام وتنمية الاقتصاد وتحقيق مطالب الناس في السكن والصحة والتعليم، وتحقيق العدالة والإنصاف للناس من خلال تأكيد استقلالية القضاء وتفعيل دور النيابة العامة في مكافحة الفساد خصوصاً فيما ورد في تقارير ديوان الرقابة المالية والإدارية، الاهتمام بقضايا المرأة والطفولة وكرامة الإنسان".
وتابع: "أنا حالياً أعتزم الترشح مستقلاً كما ترشحت مستقلاً من قبل وانضممت بعدها لكتلة الديمقراطيين، وإن كنت تاريخياً محسوباً على جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي ولكني لست عضواً بها، لست مستعداً للانضمام لأي جمعية، مع أنني أنادي بحياة حزبية كاملة في المنطقة، ولكن القواعد والأسس ليست متوفرة لمثل هذه الحياة".
أكد النائب السابق يوسف زينل عزمه الترشح مستقلاً نيابياً بالدائرة التاسعة بالمحافظة الشمالية.
وقال زينل لـ"الوطن": "أنا نائب سابق ولدي إلمام واطلاع على آليات عمل المجلس ولدي مجلس أسبوعي متواصل مع الأهالي وأعرف احتياجات الناس وألامس همومهم، وحين كنت بالبرلمان، كان لدي لدي دور في بعض لجان التحقيق والاستجوابات، أرى أن المرحلة المقبلة تتطلب مزيداً من الرقابة على أوجه صرف المال العام ومحاربة الفساد، التنسيق مع كافة الجهات حتى مع الحكومة نفسها أمر مطلوب، لذا يجب التعاون مع الجهات المعنية للوصول بسفينة البلاد إلى مرفأ آمن".
وأضاف: "يهمنا تفعيل دور المجلس النيابي لأنه ما يثار من الناس والصحافة بل حتى من النواب الحاليين أنفسهم هو عدم الرضا عن أداء المجلس الحالي، لذا يجب تجاوز هذه المرحلة إلى مرحلة أخرى، لا نريد مؤسسات شكلية فقط، يجب أن يكون لها دور في التشريع الجيد ومحاسبة الفاسدين والحفاظ على المال العام وتنمية الاقتصاد وتحقيق مطالب الناس في السكن والصحة والتعليم، وتحقيق العدالة والإنصاف للناس من خلال تأكيد استقلالية القضاء وتفعيل دور النيابة العامة في مكافحة الفساد خصوصاً فيما ورد في تقارير ديوان الرقابة المالية والإدارية، الاهتمام بقضايا المرأة والطفولة وكرامة الإنسان".
وتابع: "أنا حالياً أعتزم الترشح مستقلاً كما ترشحت مستقلاً من قبل وانضممت بعدها لكتلة الديمقراطيين، وإن كنت تاريخياً محسوباً على جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي ولكني لست عضواً بها، لست مستعداً للانضمام لأي جمعية، مع أنني أنادي بحياة حزبية كاملة في المنطقة، ولكن القواعد والأسس ليست متوفرة لمثل هذه الحياة".