أقام الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة الغبقة الرمضانية للاعبي وموظفي الاتحاد، تحت رعاية رئيس الاتحاد الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة، في جو يزخر بالبهجة والألفة والسرور.
يذكر أنه تم توجيه الدعوة لجميع موظفي الاتحاد واللاعبين لحضور هذه المناسبة حيث تهدف الغبقة الرمضانية الى تعزيز التواصل بين أعضاء مجلس الإدارة والموظفين واللاعبين في أجواء اجتماعية مرحة وممتعة.
وتضمن برنامج الحفل العديد من الفقرات والمسابقات الترفيهية، بالإضافة إلى جوائز تقدم للاعبين والموظفين .كما تم تكريم مديرة الاتحاد سارة الشاوي من قبل رئيس وأعضاء مجلس الإدارة والموظفين واللاعبين على جهودها المبذولة في العطاء المستمر واهتمامها المتفاني في خدمة ذوي الإعاقة بمحبة وإخلاص. كما قدم لها اللاعبين هدايا خاص تعبيراً منهم على تقديرهم لها وعلى ما تقوم به من اجل الارتقاء بهم في مجال رياضة ذوي الإعاقة .
وشاركت جميع المنتخبات من ذوي العزيمة في هذه الغبقة وهم: منتخب ألعاب القوى والاثقال والسباحة وكرة القدم للصم و السلة على الكراسي المتحركة والبوتشيا والبولينغ .وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم الغبقة الرمضانية يأتي ضمن برامج الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة التي ترمي إلى توطيد العلاقة بين الجميع ودعم أواصر الود والمحبة بين جميع العاملين داخل الاتحاد والعمل على خلق جو عائلي، تعبيراً عن تقدير الجهود والعطاء، وتعزيزاً لأواصر المحبة والتواصل.
يذكر أنه تم توجيه الدعوة لجميع موظفي الاتحاد واللاعبين لحضور هذه المناسبة حيث تهدف الغبقة الرمضانية الى تعزيز التواصل بين أعضاء مجلس الإدارة والموظفين واللاعبين في أجواء اجتماعية مرحة وممتعة.
وتضمن برنامج الحفل العديد من الفقرات والمسابقات الترفيهية، بالإضافة إلى جوائز تقدم للاعبين والموظفين .كما تم تكريم مديرة الاتحاد سارة الشاوي من قبل رئيس وأعضاء مجلس الإدارة والموظفين واللاعبين على جهودها المبذولة في العطاء المستمر واهتمامها المتفاني في خدمة ذوي الإعاقة بمحبة وإخلاص. كما قدم لها اللاعبين هدايا خاص تعبيراً منهم على تقديرهم لها وعلى ما تقوم به من اجل الارتقاء بهم في مجال رياضة ذوي الإعاقة .
وشاركت جميع المنتخبات من ذوي العزيمة في هذه الغبقة وهم: منتخب ألعاب القوى والاثقال والسباحة وكرة القدم للصم و السلة على الكراسي المتحركة والبوتشيا والبولينغ .وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم الغبقة الرمضانية يأتي ضمن برامج الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة التي ترمي إلى توطيد العلاقة بين الجميع ودعم أواصر الود والمحبة بين جميع العاملين داخل الاتحاد والعمل على خلق جو عائلي، تعبيراً عن تقدير الجهود والعطاء، وتعزيزاً لأواصر المحبة والتواصل.