أحمد عطا
48 ساعة وتنطلق التظاهرة الكروية الكبرى على كوكبنا "الكروي" .. 48 ساعة وينطلق كأس العالم لكرة القدم .. هذا الحدث الذي يمارس دور النجومية كما يقول الكتاب بظهوره مرة واحدة فقط كل 4 سنوات حتى نصير في غاية الاشتياق له.
روسيا تحتضن كأس العالم بعدما استضافت الأولمبياد قبل 38 عاما .. وقتها لم تكن الدول الغربية موجودة بعد الاجتياح السوفييتي لأفغانستان .. هذه المرة أمريكا كذلك ليست موجودة لكن لأسباب رياضية بينما باقي الدول موجودة حتى لو كانت هناك أزمة بين إنجلترا وروسيا لأنه ببساطة .. من يرفض كأس العالم؟
على سيرة إنجلترا فإن لديها منتخبا جيدًا واعدًا يتميز بميزة نادرة هذه المرة .. لا أحد يتوقع منه شيئا! ربما يكونون سعداء الحظ هذه المرة لكن الأكيد أن هناك من هو صاحب فرص أعلى للتتويج.
يأتي في مقدمة هؤلاء ثلاثي اتفق عليه كثيرون .. مثلث الرعب لأي دولة تواجههم .. ألمانيا – البرازيل – إسبانيا. ثلاثة مرشحين فوق العادة للتتويج كونهم أصحاب أفضل أداء جماعي وفني وخططي والفرق التي يسعى الجميع لإسقاطها، ويا لها من مهمة صعبة !
وإذا تحدثنا عن أفضل أداء جماعي فإن الورق يقول أن هذا الأداء الجماعي ليس شرطًا أن يقترن بأفضل تشكيلة ولو على سبيل أسعار اللاعبين، فالحقيقة أن المنتخب صاحب مجموع الأثمان الأقوى للاعبيه هو فرنسا فهل يمكن أن يغير الديوك من صورتهم الباهتة في آخر نسختين؟
كأس العالم هذه المرة يأتي برقم قياسي عربي .. 4 منتخبات عربية في آن واحد وكلها لم تشارك في النسختين الماضيتين للبطولة! في آخر نسخة تواجدت فيها تونس والسعودية في 2006 التقيا ليتعادلا ويودعا بينما لم يسجل اليوتيوب مباشرة مشاركة المغرب ومصر فقد ظهر في عام 2005 بينما كان آخر ظهور للمنتخبين قبل 20 و28 عاما على التوالي.
ترى من يصنع التاريخ هذه المرة؟
48 ساعة وتنطلق التظاهرة الكروية الكبرى على كوكبنا "الكروي" .. 48 ساعة وينطلق كأس العالم لكرة القدم .. هذا الحدث الذي يمارس دور النجومية كما يقول الكتاب بظهوره مرة واحدة فقط كل 4 سنوات حتى نصير في غاية الاشتياق له.
روسيا تحتضن كأس العالم بعدما استضافت الأولمبياد قبل 38 عاما .. وقتها لم تكن الدول الغربية موجودة بعد الاجتياح السوفييتي لأفغانستان .. هذه المرة أمريكا كذلك ليست موجودة لكن لأسباب رياضية بينما باقي الدول موجودة حتى لو كانت هناك أزمة بين إنجلترا وروسيا لأنه ببساطة .. من يرفض كأس العالم؟
على سيرة إنجلترا فإن لديها منتخبا جيدًا واعدًا يتميز بميزة نادرة هذه المرة .. لا أحد يتوقع منه شيئا! ربما يكونون سعداء الحظ هذه المرة لكن الأكيد أن هناك من هو صاحب فرص أعلى للتتويج.
يأتي في مقدمة هؤلاء ثلاثي اتفق عليه كثيرون .. مثلث الرعب لأي دولة تواجههم .. ألمانيا – البرازيل – إسبانيا. ثلاثة مرشحين فوق العادة للتتويج كونهم أصحاب أفضل أداء جماعي وفني وخططي والفرق التي يسعى الجميع لإسقاطها، ويا لها من مهمة صعبة !
وإذا تحدثنا عن أفضل أداء جماعي فإن الورق يقول أن هذا الأداء الجماعي ليس شرطًا أن يقترن بأفضل تشكيلة ولو على سبيل أسعار اللاعبين، فالحقيقة أن المنتخب صاحب مجموع الأثمان الأقوى للاعبيه هو فرنسا فهل يمكن أن يغير الديوك من صورتهم الباهتة في آخر نسختين؟
كأس العالم هذه المرة يأتي برقم قياسي عربي .. 4 منتخبات عربية في آن واحد وكلها لم تشارك في النسختين الماضيتين للبطولة! في آخر نسخة تواجدت فيها تونس والسعودية في 2006 التقيا ليتعادلا ويودعا بينما لم يسجل اليوتيوب مباشرة مشاركة المغرب ومصر فقد ظهر في عام 2005 بينما كان آخر ظهور للمنتخبين قبل 20 و28 عاما على التوالي.
ترى من يصنع التاريخ هذه المرة؟