أحمد التميمي
منذ حصوله على كأس العالم في عام 2010 بمنتخبه الذي لا يقهر ، بات منتخب الماتادور مرشحاً قوياً لنيل كل بطولة يخوضها، وفي هذا المونديال يعتبر من الفرق الأقوى في البطولة ومن أكبر المرشحين لها إلى جانب كبار العالم أمثال البرازيل وألمانيا وفرنسا والأرجنتين.
الأسلوب الإسباني يعد من الأرقى والأمتع في كرة القدم، حيث يقدم المنتخب كرةً هجومية جميلة جداً متأثرة بأسلوب التيكي تاكا، بحيث يستحوذ الفريق على الكرة في معظم فترات المباراة لخلق أكبر قدر ممكن من الفرص أمام المرمى.
المنتخب الإسباني في الشق الهجومي يملك قوة ضاربة، متمثلة في دييغو كوستا كرأس حربة، إلى جانبه أسباس وفاسكيز، ويأتي خلفهم إيسكو وأسينسيو وتياغو ألكانتارا في صناعة اللعب. وتمت ترجمة تلك القوة في المباريات التي قادها مدرب المنتخب جوليان لوبتيجي حيث لم يخسر أبداً خلال عشرين مباراة ، فاز في 16 مباراة وتعادل في أربع مباريات وسجل المنتخب 61 هدفا، بمعدل 3 أهداف في كل مباراة.
الخيارات متعددة أمام مدرب المنتخب في الهجوم، فبإمكانه اللعب بثلاثي هجومي مكون من أسينسيو وكوستا وفاسكيز ومن خلفهم إيسكو، وكما يمكنه اللعب بمهاجمين كوستا وأسباس والخيارات لصناعة اللعب كثيرة!
يقابل تلك القوة الهجومية، خطوط دفاعية هشة قد تواجه العديد من المشاكل في نهائيات كأس العالم. فمستوى قلبي الدفاعي بيكيه وراموس في حالة من التراجع منذ بداية الموسم، مما قد يشكل ثغرة واضحة في الدفاع الإسباني. و في المحور الدفاعي، بوسكيتس يعاني من تراجع في المستوى الفني، وإنييستا قد اشتعل به الرأس شيباً، مما يعني أن الفريق سيعاني على مستوى افتكاك الكرات.
منذ حصوله على كأس العالم في عام 2010 بمنتخبه الذي لا يقهر ، بات منتخب الماتادور مرشحاً قوياً لنيل كل بطولة يخوضها، وفي هذا المونديال يعتبر من الفرق الأقوى في البطولة ومن أكبر المرشحين لها إلى جانب كبار العالم أمثال البرازيل وألمانيا وفرنسا والأرجنتين.
الأسلوب الإسباني يعد من الأرقى والأمتع في كرة القدم، حيث يقدم المنتخب كرةً هجومية جميلة جداً متأثرة بأسلوب التيكي تاكا، بحيث يستحوذ الفريق على الكرة في معظم فترات المباراة لخلق أكبر قدر ممكن من الفرص أمام المرمى.
المنتخب الإسباني في الشق الهجومي يملك قوة ضاربة، متمثلة في دييغو كوستا كرأس حربة، إلى جانبه أسباس وفاسكيز، ويأتي خلفهم إيسكو وأسينسيو وتياغو ألكانتارا في صناعة اللعب. وتمت ترجمة تلك القوة في المباريات التي قادها مدرب المنتخب جوليان لوبتيجي حيث لم يخسر أبداً خلال عشرين مباراة ، فاز في 16 مباراة وتعادل في أربع مباريات وسجل المنتخب 61 هدفا، بمعدل 3 أهداف في كل مباراة.
الخيارات متعددة أمام مدرب المنتخب في الهجوم، فبإمكانه اللعب بثلاثي هجومي مكون من أسينسيو وكوستا وفاسكيز ومن خلفهم إيسكو، وكما يمكنه اللعب بمهاجمين كوستا وأسباس والخيارات لصناعة اللعب كثيرة!
يقابل تلك القوة الهجومية، خطوط دفاعية هشة قد تواجه العديد من المشاكل في نهائيات كأس العالم. فمستوى قلبي الدفاعي بيكيه وراموس في حالة من التراجع منذ بداية الموسم، مما قد يشكل ثغرة واضحة في الدفاع الإسباني. و في المحور الدفاعي، بوسكيتس يعاني من تراجع في المستوى الفني، وإنييستا قد اشتعل به الرأس شيباً، مما يعني أن الفريق سيعاني على مستوى افتكاك الكرات.