مكة المكرمة - كمال إدريس
يتأهب أهالي مكة المكرمة للاحتفال بعيد الفطر المبارك حيث أعدت أمانة العاصمة المقدسة برنامجاً متكاملاً لإقامة الاحتفالات، التي راعت أن تشمل الأحياء والمناطق السكنية على أن تكون قريبة من الأهالي في أماكن تواجدهم.
وتقرر إقامة الاحتفالات في 7 مواقع موزعة على أحياء ومناطق مكة المكرمة هي "مبني الأمانة بالمعابدة - موقف حجز السيارات طريق جدة مكة السريع - موقف حجز السيارات بالشرائع - موقف حجز السيارات النوارية - ممشى بطحاء قريش - حديقة بحرة العامة - ملعب الخالدية".
وتقرر إقامة الحفل الرئيس في مواقف حجز السيارات "طريق جدة مكة السريع" مساء ثاني وثالث أيام العيد.
وتشتمل الاحتفالات على العديد من عروض فرق الفلكلور الشعبي وما يصاحبها من تجهيزات ضوئية واستخدام الليزر والشعلات الضوئية بالإضافة إلى العديد من الفقرات الهادفة التي لا تخرج عن العادات والتقاليد وتظهر في نفس الوقت "بهجة العيد" والعروض الفلكلورية والمسرحيات الهادفة والكوميدية والألعاب الرياضية والألعاب البصرية.
وستنطلق الاحتفالات في جميع المواقع من التاسعة مساء حتى منتصف الليل مع وضع شاشات بجانب المسرح لتمكين كل الحضور من المشاهدة.
وكانت أعداد غفيرة من المصلين توجهوا إلى المسجد الحرام من عصر الأربعاء للإفطار وصلاة المغرب والعشاء والتراويح في ليلة 29 رمضان، ليشهدوا ختمة القرآن الكريم.
وكثفت الجهات الحكومية كامل طاقاتها واستعداداتها التنظيمية والخدمية لتقديم الخدمات لجموع الزائرين والمصلين بالمسجد الحرام الشريف في ليلة الـ29 من شهر رمضان المبارك.
الرئاسة العامة لشؤون المسجد المسجد الحرام قامت منذ وقت مبكّر لمواكبة توافد المصلين إلى المسجد الحرام حيث تتركّز إدارة الحشود في تنظيم سير قاصدي المسجد الحرام في ممرات خصصت لهم عبر حواجز بلاستيكية وعند وصول الكثافة إلى 80% في داخل المسجد الحرام والساحات يتم تحويل المصلين إلى التوسعة الثالثة بشمال المسجد الحرام وذلك لوجود مساحات تستوعب الكثافة وفِي المقابل يتم السماح للمعتمرين بالدخول للمسجد الحرام من كل الأبواب لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وفِي المقابل، تشرف رئاسة المسجد الحرام والمسجد النبوي على تهيئة دخول المصلين وتعزيز الخدمات الأساسية بدءاً بتوفير كميات إضافية من الفرش وسقيا مياه زمزم داخل المسجد وفي الساحات الخارجية والسطح ومتابعة أعمال النظافة بشكل مستمر إضافة إلى تشغيل مراوح الرذاذ بشكل متواصل في ليلة الختمة لتهيئة الأجواء الملائمة للمصلين.
يتأهب أهالي مكة المكرمة للاحتفال بعيد الفطر المبارك حيث أعدت أمانة العاصمة المقدسة برنامجاً متكاملاً لإقامة الاحتفالات، التي راعت أن تشمل الأحياء والمناطق السكنية على أن تكون قريبة من الأهالي في أماكن تواجدهم.
وتقرر إقامة الاحتفالات في 7 مواقع موزعة على أحياء ومناطق مكة المكرمة هي "مبني الأمانة بالمعابدة - موقف حجز السيارات طريق جدة مكة السريع - موقف حجز السيارات بالشرائع - موقف حجز السيارات النوارية - ممشى بطحاء قريش - حديقة بحرة العامة - ملعب الخالدية".
وتقرر إقامة الحفل الرئيس في مواقف حجز السيارات "طريق جدة مكة السريع" مساء ثاني وثالث أيام العيد.
وتشتمل الاحتفالات على العديد من عروض فرق الفلكلور الشعبي وما يصاحبها من تجهيزات ضوئية واستخدام الليزر والشعلات الضوئية بالإضافة إلى العديد من الفقرات الهادفة التي لا تخرج عن العادات والتقاليد وتظهر في نفس الوقت "بهجة العيد" والعروض الفلكلورية والمسرحيات الهادفة والكوميدية والألعاب الرياضية والألعاب البصرية.
وستنطلق الاحتفالات في جميع المواقع من التاسعة مساء حتى منتصف الليل مع وضع شاشات بجانب المسرح لتمكين كل الحضور من المشاهدة.
وكانت أعداد غفيرة من المصلين توجهوا إلى المسجد الحرام من عصر الأربعاء للإفطار وصلاة المغرب والعشاء والتراويح في ليلة 29 رمضان، ليشهدوا ختمة القرآن الكريم.
وكثفت الجهات الحكومية كامل طاقاتها واستعداداتها التنظيمية والخدمية لتقديم الخدمات لجموع الزائرين والمصلين بالمسجد الحرام الشريف في ليلة الـ29 من شهر رمضان المبارك.
الرئاسة العامة لشؤون المسجد المسجد الحرام قامت منذ وقت مبكّر لمواكبة توافد المصلين إلى المسجد الحرام حيث تتركّز إدارة الحشود في تنظيم سير قاصدي المسجد الحرام في ممرات خصصت لهم عبر حواجز بلاستيكية وعند وصول الكثافة إلى 80% في داخل المسجد الحرام والساحات يتم تحويل المصلين إلى التوسعة الثالثة بشمال المسجد الحرام وذلك لوجود مساحات تستوعب الكثافة وفِي المقابل يتم السماح للمعتمرين بالدخول للمسجد الحرام من كل الأبواب لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وفِي المقابل، تشرف رئاسة المسجد الحرام والمسجد النبوي على تهيئة دخول المصلين وتعزيز الخدمات الأساسية بدءاً بتوفير كميات إضافية من الفرش وسقيا مياه زمزم داخل المسجد وفي الساحات الخارجية والسطح ومتابعة أعمال النظافة بشكل مستمر إضافة إلى تشغيل مراوح الرذاذ بشكل متواصل في ليلة الختمة لتهيئة الأجواء الملائمة للمصلين.