فاز المخرج اللبناني الأصل وجدي معوض بجائزة النقاد الكبرى الإثنين في باريس عن مسرحيته حول الهوية والنزاع الفلسطيني الإسرائيلي "توس ديزوازو" "كلهم عصافير".
هذه المسرحية بالعربية والعبرية والإنجليزية والألمانية التي تمتد على أربع ساعات تقريبا تشكل لمحة استعراضية تاريخية من خلال قصة عائلة يهودية بأدق تفاصيلها الحميمة، في مسعى إلى لأم الجروح الغائرة.
ونالت أيضاً هذه المسرحية التي عرضت في مسرح "كولين" في باريس الذي يديره وجدي معوض جائزة أفضل تصميم مسرحي.
وتمنح هذه الجوائز بمبادرة من جمعية نقاد المسرح والموسيقي والرقص التي تضم 140 صحافياً فرنسياً وأجنبياً في مجال الصحافة المكتوبة والإعلام المرئي والمسموع.
درس وجدي معوض المسرح في فرنسا حيث أخرج عدداً من الأعمال المسرحية الكلاسيكية فضلاً عن أعمال كتبها بنفسه ركز فيها على قضايا الهجرة والعلاقات العائلية، وتولى الإدارة الفنية للمسرح الفرنسي في المركز الوطني للفنون في أوتاوا، وأسس فرقتين مسرحيتين في فرنسا وكندا. وبات حاضراً بقوة في المشهد المسرحي الفرنسي والعالمي.
ومع أن معوض أقام في كيبيك في كندا منذ العام 1983 إلا أنه احتفظ بصلة قوية مع فرنسا التي أمضى فيها طفولته ومراهقته.
ومن أبرز أعماله رباعية "وعود الدم" المكونة من "ليتورال" و"غابات" و"سماوات"، و"حرائق" الذي حوّل إلى فيلم سينمائي أخرجه الكندي دوني فيلنوف، وحاز جوائز عدة.
أما مسرحيته الشهيرة "أخوات" فهي بمثابة الجزء الثاني من خماسية مسرحية تتناول عالم الأسرة، وروى فيها قصته العائلية منذ مغادرة لبنان وهو طفل مرورا بإقامته في فرنسا وهو فتى وانتهاء باستقراره في كندا.
هذه المسرحية بالعربية والعبرية والإنجليزية والألمانية التي تمتد على أربع ساعات تقريبا تشكل لمحة استعراضية تاريخية من خلال قصة عائلة يهودية بأدق تفاصيلها الحميمة، في مسعى إلى لأم الجروح الغائرة.
ونالت أيضاً هذه المسرحية التي عرضت في مسرح "كولين" في باريس الذي يديره وجدي معوض جائزة أفضل تصميم مسرحي.
وتمنح هذه الجوائز بمبادرة من جمعية نقاد المسرح والموسيقي والرقص التي تضم 140 صحافياً فرنسياً وأجنبياً في مجال الصحافة المكتوبة والإعلام المرئي والمسموع.
درس وجدي معوض المسرح في فرنسا حيث أخرج عدداً من الأعمال المسرحية الكلاسيكية فضلاً عن أعمال كتبها بنفسه ركز فيها على قضايا الهجرة والعلاقات العائلية، وتولى الإدارة الفنية للمسرح الفرنسي في المركز الوطني للفنون في أوتاوا، وأسس فرقتين مسرحيتين في فرنسا وكندا. وبات حاضراً بقوة في المشهد المسرحي الفرنسي والعالمي.
ومع أن معوض أقام في كيبيك في كندا منذ العام 1983 إلا أنه احتفظ بصلة قوية مع فرنسا التي أمضى فيها طفولته ومراهقته.
ومن أبرز أعماله رباعية "وعود الدم" المكونة من "ليتورال" و"غابات" و"سماوات"، و"حرائق" الذي حوّل إلى فيلم سينمائي أخرجه الكندي دوني فيلنوف، وحاز جوائز عدة.
أما مسرحيته الشهيرة "أخوات" فهي بمثابة الجزء الثاني من خماسية مسرحية تتناول عالم الأسرة، وروى فيها قصته العائلية منذ مغادرة لبنان وهو طفل مرورا بإقامته في فرنسا وهو فتى وانتهاء باستقراره في كندا.