أحمد سياف
كانت المباراة الملحمية في كأس العالم بين إسبانيا والبرتغال الشغل الشاغل لجميع الناس هنا في مدريد من صحافيين ومتابعين ومواطنين.
كشفت تلك المباراة الحس التهديفي لدى منتخب إسبانيا، إذ سجل كوستا هدفين وناتشو المدافع هدفاَ، مقابل تألق كريستيانو رونالدو وحده مع البرتغال وتسجيله ثلاثة أهداف أيضاً.
يعلم كل مِن إسبانيا والبرتغال أن المفاجآت قد تكون حاضرة من أي منتخب في نسخة كأس العالم هذه على غرار آيسلندا والمكسيك وسويسرا، لذلك سيسعى كلاهما لالتهام إيران والمغرب من أجل التأهل إلى دور خروج المغلوب.
لكن بالطبع ستتصارع إسبانيا مع البرتغال على المركز الأول في المجموعة، وإذا اعتبرنا أنهما فازا في مباريات إيران والمغرب فلن يكون الفوز عادياً، إذ إن السجل التهديفي لكل منتخب يحدد المركز الأول في حال تعادل النقاط.
ولحفظ ماء الوجه وتعويض التعادل، فإن صدارة المجموعة بغزارة الأهداف تبدو الحل الوحيد الذي سيعتمده الفريقان لفك الشراكة المنتظرة بين الجارين اللدودين، إذ كلاهما لا يريدان ملاقاة الأوروغواي المرشحة فوق العادة لتصدر المجموعة الأولى، على أمل يكون المنتخب المصري الوصيف في حال اجتيازه روسيا.. حينها لكل حادث حديث.
كانت المباراة الملحمية في كأس العالم بين إسبانيا والبرتغال الشغل الشاغل لجميع الناس هنا في مدريد من صحافيين ومتابعين ومواطنين.
كشفت تلك المباراة الحس التهديفي لدى منتخب إسبانيا، إذ سجل كوستا هدفين وناتشو المدافع هدفاَ، مقابل تألق كريستيانو رونالدو وحده مع البرتغال وتسجيله ثلاثة أهداف أيضاً.
يعلم كل مِن إسبانيا والبرتغال أن المفاجآت قد تكون حاضرة من أي منتخب في نسخة كأس العالم هذه على غرار آيسلندا والمكسيك وسويسرا، لذلك سيسعى كلاهما لالتهام إيران والمغرب من أجل التأهل إلى دور خروج المغلوب.
لكن بالطبع ستتصارع إسبانيا مع البرتغال على المركز الأول في المجموعة، وإذا اعتبرنا أنهما فازا في مباريات إيران والمغرب فلن يكون الفوز عادياً، إذ إن السجل التهديفي لكل منتخب يحدد المركز الأول في حال تعادل النقاط.
ولحفظ ماء الوجه وتعويض التعادل، فإن صدارة المجموعة بغزارة الأهداف تبدو الحل الوحيد الذي سيعتمده الفريقان لفك الشراكة المنتظرة بين الجارين اللدودين، إذ كلاهما لا يريدان ملاقاة الأوروغواي المرشحة فوق العادة لتصدر المجموعة الأولى، على أمل يكون المنتخب المصري الوصيف في حال اجتيازه روسيا.. حينها لكل حادث حديث.