أحمد صبري
بدأ الجمهور الأرجنتين مبكراً في الإمساك بالورقة والقلم وحساب فرص تأهل منتخبهم إلى دور الـ16 وكم تبلغ فرصهم في التصدر وكم تبلغ فرصهم في التأهل ثانياً بعد السقوط في فخ التعادل مع آيسلندا أحدث الوافدين إلى المونديال.
التعادل مع آيسلندا أظهر مخاوف واضحة لدى الكثير بإمكانية عدم التأهل خاصة وأن منتخبي كرواتيا ونيجيريا دون شك أكثر خبرة وأعلى مهارة من لاعبي منتخب آيسلندا وهو ما يعني وجود تهديد حقيقي أن ترى ميسي ورفاقه خارج المونديال من دوره الأول ويتحطم حلم ميسي الذي قد تكون مشاركته الحالية هي الأخيرة له في المونديال قياساً إلى عمره الحالي (31 عاماً).
التأهل كثاني المجموعة إن حدث سيعني مواجهة فرنسا على الأرجح في الدور القادم وهو ما يعني وجود خطورة حقيقية على راقصي التانغو كون فرنسا هي أحد المرشحين للقب دون شك في ظل امتلاكها قائمة يعتبرها الكثيرين الأكثر مهارة وتكاملاً في نفس الوقت.
الفوز على كرواتيا ونيجيريا وهو أمر ليس بالسهل هو الوسيلة الوحيدة أمام ميسي ورفاقه لإعادة الاتزان مجدداً لمسار الأرجنتين في البطولة بتجنب مواجهة فرنسا في الدور القادم بخلاف الأثر النفسي الهام على لاعبي المنتخب الأرجنتيني وأيضاً على خصومهم الذين أصبحوا لا يخشون القميص السماوي والأبيض منذ الخسارة المذلة ودياً أمام إسبانيا بسداسية في شهر مارس الماضي.
بدأ الجمهور الأرجنتين مبكراً في الإمساك بالورقة والقلم وحساب فرص تأهل منتخبهم إلى دور الـ16 وكم تبلغ فرصهم في التصدر وكم تبلغ فرصهم في التأهل ثانياً بعد السقوط في فخ التعادل مع آيسلندا أحدث الوافدين إلى المونديال.
التعادل مع آيسلندا أظهر مخاوف واضحة لدى الكثير بإمكانية عدم التأهل خاصة وأن منتخبي كرواتيا ونيجيريا دون شك أكثر خبرة وأعلى مهارة من لاعبي منتخب آيسلندا وهو ما يعني وجود تهديد حقيقي أن ترى ميسي ورفاقه خارج المونديال من دوره الأول ويتحطم حلم ميسي الذي قد تكون مشاركته الحالية هي الأخيرة له في المونديال قياساً إلى عمره الحالي (31 عاماً).
التأهل كثاني المجموعة إن حدث سيعني مواجهة فرنسا على الأرجح في الدور القادم وهو ما يعني وجود خطورة حقيقية على راقصي التانغو كون فرنسا هي أحد المرشحين للقب دون شك في ظل امتلاكها قائمة يعتبرها الكثيرين الأكثر مهارة وتكاملاً في نفس الوقت.
الفوز على كرواتيا ونيجيريا وهو أمر ليس بالسهل هو الوسيلة الوحيدة أمام ميسي ورفاقه لإعادة الاتزان مجدداً لمسار الأرجنتين في البطولة بتجنب مواجهة فرنسا في الدور القادم بخلاف الأثر النفسي الهام على لاعبي المنتخب الأرجنتيني وأيضاً على خصومهم الذين أصبحوا لا يخشون القميص السماوي والأبيض منذ الخسارة المذلة ودياً أمام إسبانيا بسداسية في شهر مارس الماضي.