محمد عباس
أكد مدرب فريق النجمة الأول لكرة السلة رؤوف حبيل، أن فريقه سيظل منافساً قوياً في الدوري وهو ما سيثبته في الموسم المقبل، مبيناً أن من يعتقد أن سلة النجمة قد تراجعت هو واهم.
وقال: "الفريق مر بظروف الموسم الماضي أدت إلى بعض التراجع في النتائج ورغم هذه الظروف ظل لآخر جولة منافسا على التأهل للسداسي وتأهل الحالة عنه بفارق نقطة واحدة فقط".
وأضاف حبيل "الفريق سيرتب صفوفه في الموسم الجديد بشكل أفضل وهو قادر على المنافسة وبقوة نظراً لما يمتلكه من إمكانيات ولاعبين".
وعن استمراره مدرباً للفريق الأول، أوضح حبيل أنه لن يكون مدرباً للفريق الأول في الموسم المقبل وإنما مديراً فنياً ومشرفا على الفئات العمرية كاشفاً عن تولي مدرب جديد المسؤولية في ظل الاتفاق المبدئي مع المدرب الوطني القدير جعفر راشد الذي يمتلك خبرات كبيرة وبانتظار الاتفاق الرسمي من جانب الإدارة.
وقال: "هذه الخطة كانت مقرة في جهاز كرة السلة منذ ثلاث سنوات غير أن الظروف لم تساعد على تطبيقها وفي الموسم الماضي كان من المفترض أم يتولى ريان المحمود مسئولية تدريب الفريق ولكن قبل أسبوع من بداية الموسم اعتذر ما أدى إلى أن أتولى المسؤولية بدلاً عنه ولذلك أجلنا تطبيق الخطة لهذا الموسم".
وأضاف "سأركز عملي أكثر على فرق الفئات العمرية في النادي وأعتقد أن الفريق الأول بحاجة إلى تغيير نفسي وفني بعد أكثر من 9 سنوات توليت فيها المسؤولية".
وتابع "سنعمل على بناء قاعدة قوية لكرة السلة في نادي النجمة وبدعم من إدارة النادي لأجل أن نضمن استمرارية اللعبة بشكل تنافسي وقوي".
وبالعودة إلى الموسم الماضي أشار حبيل إلى أن هناك أسباباً كثيرة وراء تراجع الفريق في المنافسة لعل أبرزها حسب قوله الأسلوب الهجومي الجديد الذي اتبعه الفريق.
وقال: "عملنا على تطبيق أسلوب هجومي جديد واجراء تغييرات في طريقة اللعب ما أثر على أدائنا في بعض المباريات لحاجة الفريق لمزيد من الوقت من أجل التأقلم على الطريقة الجديدة".
وأضاف "أيضاً تواجد مدرب جديد سيكون أكثر حرص على تحقيق النتائج الإيجابية والفوز في الوقت الذي كنا نركز فيها أكثر على تطوير مستويات اللاعبين".
وتابع "من الأسباب أيضاً أن الفريق عانى من إصابات وغيابات وخصوصاً حسين محمد "حلوم" الذي أثر على الفريق من ناحية التصويبات الثلاثية ومعدل التسجيل".
وأشار حبيل إلى أن الفريق سيعود إلى وضعه الطبيعي في الموسم الجديد خصوصاً إذا ما نجح في إبرام التعاقدات المطلوبة.
نؤيد اللعب دون محترفين
وأكد حبيل أن ناديه يؤيد لعب دوري السلة من دون لاعبين محترفين وبالاعتماد على اللاعبين المحليين فقط، مبيناً أن لذلك الكثير من الإيجابيات من أبرزها تطور اللاعب المحلي واعتماده بشكل أكبر على نفسه وتحمله للمسؤولية داخل الملعب ما سينعكس إيجاباً على المنتخبات الوطنية.
وقال: "أيضاً من الأمور المهمة في هذا المجال تقليل التكلفة والحفاظ على الميزانية التي يستزفها اللاعب المحترف بشكل يصل إلى نصف ميزانية اللعبة في بعض الأندية أو ربعها على أقل تقدير وبالامكان استغلال هذه الميزانية في تطوير اللاعبين المحليين بدل أن تصرف على لاعبين أجانب الكثير منهم غير مهتمين بالأندية التي يلعبون بها".
أكد مدرب فريق النجمة الأول لكرة السلة رؤوف حبيل، أن فريقه سيظل منافساً قوياً في الدوري وهو ما سيثبته في الموسم المقبل، مبيناً أن من يعتقد أن سلة النجمة قد تراجعت هو واهم.
وقال: "الفريق مر بظروف الموسم الماضي أدت إلى بعض التراجع في النتائج ورغم هذه الظروف ظل لآخر جولة منافسا على التأهل للسداسي وتأهل الحالة عنه بفارق نقطة واحدة فقط".
وأضاف حبيل "الفريق سيرتب صفوفه في الموسم الجديد بشكل أفضل وهو قادر على المنافسة وبقوة نظراً لما يمتلكه من إمكانيات ولاعبين".
وعن استمراره مدرباً للفريق الأول، أوضح حبيل أنه لن يكون مدرباً للفريق الأول في الموسم المقبل وإنما مديراً فنياً ومشرفا على الفئات العمرية كاشفاً عن تولي مدرب جديد المسؤولية في ظل الاتفاق المبدئي مع المدرب الوطني القدير جعفر راشد الذي يمتلك خبرات كبيرة وبانتظار الاتفاق الرسمي من جانب الإدارة.
وقال: "هذه الخطة كانت مقرة في جهاز كرة السلة منذ ثلاث سنوات غير أن الظروف لم تساعد على تطبيقها وفي الموسم الماضي كان من المفترض أم يتولى ريان المحمود مسئولية تدريب الفريق ولكن قبل أسبوع من بداية الموسم اعتذر ما أدى إلى أن أتولى المسؤولية بدلاً عنه ولذلك أجلنا تطبيق الخطة لهذا الموسم".
وأضاف "سأركز عملي أكثر على فرق الفئات العمرية في النادي وأعتقد أن الفريق الأول بحاجة إلى تغيير نفسي وفني بعد أكثر من 9 سنوات توليت فيها المسؤولية".
وتابع "سنعمل على بناء قاعدة قوية لكرة السلة في نادي النجمة وبدعم من إدارة النادي لأجل أن نضمن استمرارية اللعبة بشكل تنافسي وقوي".
وبالعودة إلى الموسم الماضي أشار حبيل إلى أن هناك أسباباً كثيرة وراء تراجع الفريق في المنافسة لعل أبرزها حسب قوله الأسلوب الهجومي الجديد الذي اتبعه الفريق.
وقال: "عملنا على تطبيق أسلوب هجومي جديد واجراء تغييرات في طريقة اللعب ما أثر على أدائنا في بعض المباريات لحاجة الفريق لمزيد من الوقت من أجل التأقلم على الطريقة الجديدة".
وأضاف "أيضاً تواجد مدرب جديد سيكون أكثر حرص على تحقيق النتائج الإيجابية والفوز في الوقت الذي كنا نركز فيها أكثر على تطوير مستويات اللاعبين".
وتابع "من الأسباب أيضاً أن الفريق عانى من إصابات وغيابات وخصوصاً حسين محمد "حلوم" الذي أثر على الفريق من ناحية التصويبات الثلاثية ومعدل التسجيل".
وأشار حبيل إلى أن الفريق سيعود إلى وضعه الطبيعي في الموسم الجديد خصوصاً إذا ما نجح في إبرام التعاقدات المطلوبة.
نؤيد اللعب دون محترفين
وأكد حبيل أن ناديه يؤيد لعب دوري السلة من دون لاعبين محترفين وبالاعتماد على اللاعبين المحليين فقط، مبيناً أن لذلك الكثير من الإيجابيات من أبرزها تطور اللاعب المحلي واعتماده بشكل أكبر على نفسه وتحمله للمسؤولية داخل الملعب ما سينعكس إيجاباً على المنتخبات الوطنية.
وقال: "أيضاً من الأمور المهمة في هذا المجال تقليل التكلفة والحفاظ على الميزانية التي يستزفها اللاعب المحترف بشكل يصل إلى نصف ميزانية اللعبة في بعض الأندية أو ربعها على أقل تقدير وبالامكان استغلال هذه الميزانية في تطوير اللاعبين المحليين بدل أن تصرف على لاعبين أجانب الكثير منهم غير مهتمين بالأندية التي يلعبون بها".