مازن أنور
بدأ أمين السر السابق لنادي المالكية حسن حسان مهام جديدة في مجال الرياضة بعد إعلانه الرسمي ابتعاده عن ناديه المالكية، وانضم حسان للهيئة المنظمة للعبة كرة القدم بالعالم وهي الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قبل قرابة شهرين، حيث يتواجد حالياً في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة كموظف بالمكتب الإقليمي للاتحاد الدولي والذي اُفتتح قبل ستة أشهر.
ويعتبر حسن حسان أول بحريني يعمل كموظف تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فيما عملت عدد من الكفاءات التي عملت في الاتحاد القاري (الاتحاد الآسيوي لكرة القدم).
وترتكز طبيعة عمل المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي على برامج التطوير للاتحادات الرياضية لكرة القدم بمنطقة غرب ووسط آسيا، وتنسيق البرامج والمشاريع وتنفيذها بصورة تضمن تحقيق الأهداف الخاصة بالاتحادات وتتوافق مع مشاريع وبرامج وقوانين ولوائح وأنظمة الفيفا وضمان استمراريتها بالصورة الصحيحة.
وسجل حسن حسان حضوراً لافتاً في مجال الإدارة الرياضية في الأعوام الماضية عبر ناديه المالكية وكانت له بصمات واضحة في تطوير العمل الإداري ومتابعة العمل الفني بالنادي، لا سيما من خلال الاهتمام بمشروع النادي المتمثل في الأكاديمية.
بدأ أمين السر السابق لنادي المالكية حسن حسان مهام جديدة في مجال الرياضة بعد إعلانه الرسمي ابتعاده عن ناديه المالكية، وانضم حسان للهيئة المنظمة للعبة كرة القدم بالعالم وهي الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قبل قرابة شهرين، حيث يتواجد حالياً في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة كموظف بالمكتب الإقليمي للاتحاد الدولي والذي اُفتتح قبل ستة أشهر.
ويعتبر حسن حسان أول بحريني يعمل كموظف تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فيما عملت عدد من الكفاءات التي عملت في الاتحاد القاري (الاتحاد الآسيوي لكرة القدم).
وترتكز طبيعة عمل المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي على برامج التطوير للاتحادات الرياضية لكرة القدم بمنطقة غرب ووسط آسيا، وتنسيق البرامج والمشاريع وتنفيذها بصورة تضمن تحقيق الأهداف الخاصة بالاتحادات وتتوافق مع مشاريع وبرامج وقوانين ولوائح وأنظمة الفيفا وضمان استمراريتها بالصورة الصحيحة.
وسجل حسن حسان حضوراً لافتاً في مجال الإدارة الرياضية في الأعوام الماضية عبر ناديه المالكية وكانت له بصمات واضحة في تطوير العمل الإداري ومتابعة العمل الفني بالنادي، لا سيما من خلال الاهتمام بمشروع النادي المتمثل في الأكاديمية.