حسن عبدالنبي
دعا نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة يوسف بن أحمد كانو، فوزي كانو، إلى التعاقد مع شركات عالمية للجذب السياحي من شأنها استقطاب عدد كبير من السواح إلى البحرين، أسوة بما قامت به دبي.
وأضاف: "لا بد من التحرك بسرعة للنهوض بالقطاع السياحي عن طريق الترويج للسياحة الداخلية وخلق أماكن جذب سياحية جديدة".
ودعا إلى تكامل عناصر الجذب السياحي من بنية تحتية وحكومة وقطاع خاص، كما دعا لاستقطاب خبراء دوليين، وأفكار خارج الصندوق، مع الأخذ في عين الاعتبار التنافسية الشديدة التي تواجهها البحرين من وجهات سياحية مثل دبي ومناطق خليجية أخرى.
وأطلقت هيئة البحرين للسياحة والمعارض سابقاً، استراتيجيتها السياحية تحت شعار "بلدنا بلدكم"، وأعلنت عن استراتيجيتها لترويج المملكة من خلال خطة عمل شاملة تتضمن افتتاح مكاتب تمثيلية في الخليج وحول العالم إلى جانب العديد من المشاريع للارتقاء بالبنية التحتية، أهمها مشروع توسعة مطار البحرين الدولي.
وترتكز الرؤية الاستراتيجية للبحرين في قطاع السياحة على 4 محاور أساسية: الجذب السياحي من خلال تطوير المشاريع والخدمات التي تستهدف السوق الخليجي على وجه الخصوص، والدخول إلى البحرين عبر المنافذ حيث يتم التركيز حالياً على توسعة جسر الملك فهد، كونه يشكل ممراً محورياً لأكثر من 83% من زوار المملكة، كما التسويق والترويج للمراكز السياحية في البحرين.
وتتطلب هذه الرؤية استثمارات في البنية التحتية للقطاع السياحي،حيث أن الهيئة ستطرح في الفترة لمقبلة عدد من المناقصات في هذا القطاع تصل قيمتها إلى 100 مليون دينار، من ضمنها مناقصة إنشاء مركز معارض ذي مواصفات عالمية يخدم السوق الخليجي، ومناقصة أخرى لتطوير جزر طبيعية في المملكة وتحويلها إلى مقاصد سياحية.
دعا نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة يوسف بن أحمد كانو، فوزي كانو، إلى التعاقد مع شركات عالمية للجذب السياحي من شأنها استقطاب عدد كبير من السواح إلى البحرين، أسوة بما قامت به دبي.
وأضاف: "لا بد من التحرك بسرعة للنهوض بالقطاع السياحي عن طريق الترويج للسياحة الداخلية وخلق أماكن جذب سياحية جديدة".
ودعا إلى تكامل عناصر الجذب السياحي من بنية تحتية وحكومة وقطاع خاص، كما دعا لاستقطاب خبراء دوليين، وأفكار خارج الصندوق، مع الأخذ في عين الاعتبار التنافسية الشديدة التي تواجهها البحرين من وجهات سياحية مثل دبي ومناطق خليجية أخرى.
وأطلقت هيئة البحرين للسياحة والمعارض سابقاً، استراتيجيتها السياحية تحت شعار "بلدنا بلدكم"، وأعلنت عن استراتيجيتها لترويج المملكة من خلال خطة عمل شاملة تتضمن افتتاح مكاتب تمثيلية في الخليج وحول العالم إلى جانب العديد من المشاريع للارتقاء بالبنية التحتية، أهمها مشروع توسعة مطار البحرين الدولي.
وترتكز الرؤية الاستراتيجية للبحرين في قطاع السياحة على 4 محاور أساسية: الجذب السياحي من خلال تطوير المشاريع والخدمات التي تستهدف السوق الخليجي على وجه الخصوص، والدخول إلى البحرين عبر المنافذ حيث يتم التركيز حالياً على توسعة جسر الملك فهد، كونه يشكل ممراً محورياً لأكثر من 83% من زوار المملكة، كما التسويق والترويج للمراكز السياحية في البحرين.
وتتطلب هذه الرؤية استثمارات في البنية التحتية للقطاع السياحي،حيث أن الهيئة ستطرح في الفترة لمقبلة عدد من المناقصات في هذا القطاع تصل قيمتها إلى 100 مليون دينار، من ضمنها مناقصة إنشاء مركز معارض ذي مواصفات عالمية يخدم السوق الخليجي، ومناقصة أخرى لتطوير جزر طبيعية في المملكة وتحويلها إلى مقاصد سياحية.