أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن المملكة العربية السعودية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أصبحت موئلاً للعرب والمسلمين ومجداً لهم لدورها وثقلها المحوري إقليمياً وعالمياً وأهميتها إسلامياً وسياسياً واقتصادياً، فهي قارة بمساحتها ودولة عظمى بتأثيرها وعريقة بتاريخها الذي تحكيه الدرعية والرياض ويحكيه كل شبر في المملكة، مشيداً بمواقف خادم الحرمين الشريفين إسلامياً وعربياً والتي ستظل راسخة بالوجدان ومحفورة في القلوب ومضيئة في تاريخ العرب والمسلمين.
وأشاد سموه، لدى استقباله، بقصره في الرفاع، رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية، صاحب السمو الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة زيارته للملكة للمشاركة في اجتماع لجنة التراث العالمي الذي تستضيفه البحرين، بعمق الروابط والعلاقات الأخوية الاستراتيجية المتميزة التي تربط بين البحرين والسعودية، وما تتمتع به من خصوصية وامتداد تاريخي متجذر يقوم على الثوابت والرؤى المشتركة التي تجمع بينهما وما يربطهما من وشائج القربى ووحدة الهدف والمصير المشترك والتي تزداد صلابة بمرور الزمن، فيما أشار الأمير سلطان بن سلمان إلى أن للبحرين في قلب خادم الحرمين الشريفين مكانة ومحبة كبيرتين، ولصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مكانة خاصة لمواقف سموه ومشاعره تجاه المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا.
وأكد سموه اهمية مثل هذه الفعاليات الدولية في تعريف العالم بمخزون الحضارة والتاريخ الذي تمتع به المنطقة على مر العصور، مشيراً إلى ضرورة الحفاظ على الارث الحضاري والتاريخي الذي تزخر به دول المنطقة، وترسيخ دوره في تعزيز الهوية الثقافية لشعوبها من خلال ربط الاجيال بتراثها الاصيل، وإبراز ما أسهمت به من أدوار تنويرية في تطور الحضارة الإنسانية.
ونوه بما تشهده المملكة العربية السعودية تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، من تطورات في كافة القطاعات، متمنيا سموه للمملكة وشعبها الشقيق مزيداً من التقدم والرخاء.
وأكد سموه أن السعودية منارة للحضارة وذات تاريخ عريق وارث حضاري شاهد على مراحل تطورها وقدرتها على قيادة الأمتين العربية والإسلامية.
وشدد سموه على ضرورة الاعتناء بالمواقع التراثية والتاريخية وتنمية كافة القطاعات المرتبطة به كالسياحة الثقافية باعتبارها رافداً مهماً للتنمية الاقتصادية.
من جانبه أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يوليه سموه من اهتمام بتعزيز العلاقات السعودية البحرينية، وما يخص به سموه السعودية قيادة وشعباً من محبة خالصة.
واشاد سموه باحتضان البحرين لاجتماع لجنة التراث العالمي تأكيداً على ما تحظى به من مكانة عالمية رفيعة وما تتمتع به من خبرات متقدمة في مجال حفظ التراث العالمي .
وأشاد سموه، لدى استقباله، بقصره في الرفاع، رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية، صاحب السمو الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة زيارته للملكة للمشاركة في اجتماع لجنة التراث العالمي الذي تستضيفه البحرين، بعمق الروابط والعلاقات الأخوية الاستراتيجية المتميزة التي تربط بين البحرين والسعودية، وما تتمتع به من خصوصية وامتداد تاريخي متجذر يقوم على الثوابت والرؤى المشتركة التي تجمع بينهما وما يربطهما من وشائج القربى ووحدة الهدف والمصير المشترك والتي تزداد صلابة بمرور الزمن، فيما أشار الأمير سلطان بن سلمان إلى أن للبحرين في قلب خادم الحرمين الشريفين مكانة ومحبة كبيرتين، ولصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مكانة خاصة لمواقف سموه ومشاعره تجاه المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا.
وأكد سموه اهمية مثل هذه الفعاليات الدولية في تعريف العالم بمخزون الحضارة والتاريخ الذي تمتع به المنطقة على مر العصور، مشيراً إلى ضرورة الحفاظ على الارث الحضاري والتاريخي الذي تزخر به دول المنطقة، وترسيخ دوره في تعزيز الهوية الثقافية لشعوبها من خلال ربط الاجيال بتراثها الاصيل، وإبراز ما أسهمت به من أدوار تنويرية في تطور الحضارة الإنسانية.
ونوه بما تشهده المملكة العربية السعودية تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، من تطورات في كافة القطاعات، متمنيا سموه للمملكة وشعبها الشقيق مزيداً من التقدم والرخاء.
وأكد سموه أن السعودية منارة للحضارة وذات تاريخ عريق وارث حضاري شاهد على مراحل تطورها وقدرتها على قيادة الأمتين العربية والإسلامية.
وشدد سموه على ضرورة الاعتناء بالمواقع التراثية والتاريخية وتنمية كافة القطاعات المرتبطة به كالسياحة الثقافية باعتبارها رافداً مهماً للتنمية الاقتصادية.
من جانبه أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يوليه سموه من اهتمام بتعزيز العلاقات السعودية البحرينية، وما يخص به سموه السعودية قيادة وشعباً من محبة خالصة.
واشاد سموه باحتضان البحرين لاجتماع لجنة التراث العالمي تأكيداً على ما تحظى به من مكانة عالمية رفيعة وما تتمتع به من خبرات متقدمة في مجال حفظ التراث العالمي .