مدريد - أحمد سياف
بصفته بطلاً لليورو أبى البرتغال إلا أن يظهر بشكلٍ يليق بلقبه الحالي، ولكن وجب التصحيح، وهو أن كرستيانو رونالدو وضع اسم البرتغال بين المرشحين لنيل اللقب، كيف؟!
واجه منتخب البرتغال في مباراته الافتتاحية في روسيا نظيره الإسباني وكاد أن يخسرها مع تألق دييجو كوستا وناتشو اللذين سجلا ثلاثة أهداف من شأنها أن تهدي إسبانيا العلامة الكاملة للمباراة، لكن وجود كريستيانو رونالدو أنقذ الموقف.
قدمت البرتغال أداءً عادياً نسبةً لما قدّمته إسبانيا، لكنها تمتلك لاعباً قادراً على صناعة الفرصة وإكمالها لتستقر في المرمى، وهذا ما فعله رونالدو فمعه تستفاد البرتغال مِن الفرص ولا تهدرها عكس منتخب ألمانيا مثلاً!
وواجه رونالدو ورفاقه المغرب الذي بدا منظماً نوعاً ما في الملعب، وأقفل كل الأبواب أمام البرتغال بل وصنع فرصاً لم يكللها النجاح بالتسجيل، لكن رونالدو من فرصة واحدة استطاع هز الشباك برأسيته.
بالأرقام، رونالدو سنحت له 4 فرص سجل منها 4 أهداف، البرتغال صنعت 5 فرص سجلت 4 أهداف، والفرصة الخامسة صنعها رونالدو وأُهدرت.
إذاً، الفريق مبني حول رونالدو، وقدرته على حسم حتى أنصاف الفرص، ويستفيد من قوته في المرتدات وسرعته فيها فرونالدو كان الأكثر قطعاً للمسافات.
والعامل الإضافي المفيد يكمن في قوة رونالدو في الضربات الثابتة، سواء الحرة أو الجزاء، بالإضافة إلى طول قامة رونالدو أحياناً، لذلك يجدر بنا القول أن قائد البرتغال ليس فقط حاملاً للشارة بل أيضاً الواجهة الأولى للمنتخب.
بصفته بطلاً لليورو أبى البرتغال إلا أن يظهر بشكلٍ يليق بلقبه الحالي، ولكن وجب التصحيح، وهو أن كرستيانو رونالدو وضع اسم البرتغال بين المرشحين لنيل اللقب، كيف؟!
واجه منتخب البرتغال في مباراته الافتتاحية في روسيا نظيره الإسباني وكاد أن يخسرها مع تألق دييجو كوستا وناتشو اللذين سجلا ثلاثة أهداف من شأنها أن تهدي إسبانيا العلامة الكاملة للمباراة، لكن وجود كريستيانو رونالدو أنقذ الموقف.
قدمت البرتغال أداءً عادياً نسبةً لما قدّمته إسبانيا، لكنها تمتلك لاعباً قادراً على صناعة الفرصة وإكمالها لتستقر في المرمى، وهذا ما فعله رونالدو فمعه تستفاد البرتغال مِن الفرص ولا تهدرها عكس منتخب ألمانيا مثلاً!
وواجه رونالدو ورفاقه المغرب الذي بدا منظماً نوعاً ما في الملعب، وأقفل كل الأبواب أمام البرتغال بل وصنع فرصاً لم يكللها النجاح بالتسجيل، لكن رونالدو من فرصة واحدة استطاع هز الشباك برأسيته.
بالأرقام، رونالدو سنحت له 4 فرص سجل منها 4 أهداف، البرتغال صنعت 5 فرص سجلت 4 أهداف، والفرصة الخامسة صنعها رونالدو وأُهدرت.
إذاً، الفريق مبني حول رونالدو، وقدرته على حسم حتى أنصاف الفرص، ويستفيد من قوته في المرتدات وسرعته فيها فرونالدو كان الأكثر قطعاً للمسافات.
والعامل الإضافي المفيد يكمن في قوة رونالدو في الضربات الثابتة، سواء الحرة أو الجزاء، بالإضافة إلى طول قامة رونالدو أحياناً، لذلك يجدر بنا القول أن قائد البرتغال ليس فقط حاملاً للشارة بل أيضاً الواجهة الأولى للمنتخب.