محمد المصري
مرة أخرى كان اللاعب البرتغالي كرستيانو رونالدو، العلامة الفارقة في فوز البرتغال على المغرب بهدف حمل توقيعه من ضربة رأسية.
وما ميز الفريق البرتغالي نجاحه في التسجيل من كل الفرص التي تسنح له، إلا أن البرتغال مرة أخرى لم يمتلك الكرة، ونجح المغرب في تهديد مرماه بأكثر من مرة، لكن ظلت النجاعة هي كلمة السر في حسم الأمور.
وبالعودة للمجموعة الأولى، ساعدت عودة محمد صلاح للمنتخب المصري في حصوله على ركلة جزاء والتسجيل منها، إلا أن أخطاء الدفاع المصري خاصة عبر أحمد فتحي وعلي جبر، كلفت المنتخب المصري العودة إلى الديار.
وتحسن أداء المنتخب السعودي أمام روسيا، لكن عودة سواريز للتسجيل كانت كلمة السر في حسم أوروجواي بطاقة الصعود رفقة روسيا، لتصبح المجموعة الأولى هي المجموعة التي حسم فيها صاحبا المركزين.
ولم تقنع إسبانيا أنصارها بعرض باهت أمام إيران، الذي كان صلبًا للغاية دفاعيًا، لتعاني إسبانيا وتكتفي بهدف يتيم.
وعدل ديديه ديشان كثيرًا من طريقة اللعب وتشكيلته أمام بيرو ليُحقق الفوز بهدف دون رد من كيليان مبابي "جعل أصغر هدافي فرنسي في كأس العالم"، ويؤكد فرنسا أنه أحد المرشحين الكبار الذين حققوا العلامة الكاملة حتى الآن.
وتعرض المنتخب الأرجنتيني بقيادة ليونيل ميسي لضربة جديدة بالخسارة القوية على يد كرواتيا بثلاثية نظيفة.
وعانت الأرجنتين من البطيئ الشديد في بناء الهجمة، كما نجح ثلاثي وسط كرواتيا في رقابة ميسي "الذي لم يطلق سوى تصويبة يتيمة"، ومن الأخطاء الأخرى إصرار المنتخب الأرجنتيني على الاستحواذ على الكرة ولعب الكرة الشّاملة، مع العلم أنَّه لا يملك أدواتها.
وواصل سامباولي في الاعتماد الكامل على ميسي، وتغيير التشكيلة وعدم الثبات على تشكيلة، كما فتحت الهزيمة المجال للتساؤل حول عدم استدعاء إيكاردي، وعدم الدفع بديبالا وهيجواين ودي ماريا من البداية لحساب لاعبين أقل فنيًا.
وأيضاً افتقاد منتخب التانجو لحارس كبير يمكن الاعتماد عليه، فكابييرو لم يلعب كثيراً هذا الموسم، وهو أيضاً ليس بمستوى اللعب في صفوف منتخب كالأرجنتين.
ولوحظ خلال اللقاء أنه عندما كانت الكرة مع لاعبي كرواتيا، هناك فريق يملك خطَّة وفكر، على عكس منتخب الأرجنتين، الذي كان معظم أسلوبه في المباراة بلعب عشوائي بدون خطة مدروسة وبدون فكر.
حظوظ الأرجنتين بقيت حية بفضل تألق أحمد موسى والمنتخب النيجيري الذي تفوق على نظيره الآيسلندي بهدفين دون رد، لتصبح الأرجنتين بحاجة للفوز على نيجيريا في المباراة الأخيرة وانتظار هدية من كرواتيا أمام آيسلندا ليتأهلا معاً.
وعانت البرازيل الأمرين أمام صلابة ورباطة جأش كوستاريكا بقيادة الحارس المتألق كيلور نافاس، لكن الصمود الكوستاريكي انهار في الوقت القاتل "كعادة البطولة" عبر كوتينيو، وأيضاً نيمار الذي سجل للمرة الأولى.
الوقت القاتل شهد انتفاضة ألمانية أمام السويد، فمع الاندفاع الألماني نجحت السويد في ضرب الألمان في مقتل، حيث ظن الجميع أن ألمانيا تتجه إلى الخروج على غرار إسبانيا النسخة الماضية، قبل أن تدرك التعادل، وينجح توني كروس في حسم الأمور بتصويبة رائعة لتحصد للألمان أغلى 3 نقاط.
وحققت إنجلترا أكبر فوز في المونديال بالتغلب على بنما بنتيجة 6/1، مستفيدة من تألق هاري كين "ألذي سجل ثلاثية" إلى جانب هدفين من المدافع جون ستونز بفضل الركلات الثابتة.
المثير في تلك المجموعة هو تساوي بلجيكا وإنجلترا في كل شيء "الأهداف المسجلة، والمستقبلة، والنقاط" وهو ما يعني أن التعادل بينهما في المباراة الأخيرة قد يجعلنا نلجأ للعب النظيف.
مرة أخرى كان اللاعب البرتغالي كرستيانو رونالدو، العلامة الفارقة في فوز البرتغال على المغرب بهدف حمل توقيعه من ضربة رأسية.
وما ميز الفريق البرتغالي نجاحه في التسجيل من كل الفرص التي تسنح له، إلا أن البرتغال مرة أخرى لم يمتلك الكرة، ونجح المغرب في تهديد مرماه بأكثر من مرة، لكن ظلت النجاعة هي كلمة السر في حسم الأمور.
وبالعودة للمجموعة الأولى، ساعدت عودة محمد صلاح للمنتخب المصري في حصوله على ركلة جزاء والتسجيل منها، إلا أن أخطاء الدفاع المصري خاصة عبر أحمد فتحي وعلي جبر، كلفت المنتخب المصري العودة إلى الديار.
وتحسن أداء المنتخب السعودي أمام روسيا، لكن عودة سواريز للتسجيل كانت كلمة السر في حسم أوروجواي بطاقة الصعود رفقة روسيا، لتصبح المجموعة الأولى هي المجموعة التي حسم فيها صاحبا المركزين.
ولم تقنع إسبانيا أنصارها بعرض باهت أمام إيران، الذي كان صلبًا للغاية دفاعيًا، لتعاني إسبانيا وتكتفي بهدف يتيم.
وعدل ديديه ديشان كثيرًا من طريقة اللعب وتشكيلته أمام بيرو ليُحقق الفوز بهدف دون رد من كيليان مبابي "جعل أصغر هدافي فرنسي في كأس العالم"، ويؤكد فرنسا أنه أحد المرشحين الكبار الذين حققوا العلامة الكاملة حتى الآن.
وتعرض المنتخب الأرجنتيني بقيادة ليونيل ميسي لضربة جديدة بالخسارة القوية على يد كرواتيا بثلاثية نظيفة.
وعانت الأرجنتين من البطيئ الشديد في بناء الهجمة، كما نجح ثلاثي وسط كرواتيا في رقابة ميسي "الذي لم يطلق سوى تصويبة يتيمة"، ومن الأخطاء الأخرى إصرار المنتخب الأرجنتيني على الاستحواذ على الكرة ولعب الكرة الشّاملة، مع العلم أنَّه لا يملك أدواتها.
وواصل سامباولي في الاعتماد الكامل على ميسي، وتغيير التشكيلة وعدم الثبات على تشكيلة، كما فتحت الهزيمة المجال للتساؤل حول عدم استدعاء إيكاردي، وعدم الدفع بديبالا وهيجواين ودي ماريا من البداية لحساب لاعبين أقل فنيًا.
وأيضاً افتقاد منتخب التانجو لحارس كبير يمكن الاعتماد عليه، فكابييرو لم يلعب كثيراً هذا الموسم، وهو أيضاً ليس بمستوى اللعب في صفوف منتخب كالأرجنتين.
ولوحظ خلال اللقاء أنه عندما كانت الكرة مع لاعبي كرواتيا، هناك فريق يملك خطَّة وفكر، على عكس منتخب الأرجنتين، الذي كان معظم أسلوبه في المباراة بلعب عشوائي بدون خطة مدروسة وبدون فكر.
حظوظ الأرجنتين بقيت حية بفضل تألق أحمد موسى والمنتخب النيجيري الذي تفوق على نظيره الآيسلندي بهدفين دون رد، لتصبح الأرجنتين بحاجة للفوز على نيجيريا في المباراة الأخيرة وانتظار هدية من كرواتيا أمام آيسلندا ليتأهلا معاً.
وعانت البرازيل الأمرين أمام صلابة ورباطة جأش كوستاريكا بقيادة الحارس المتألق كيلور نافاس، لكن الصمود الكوستاريكي انهار في الوقت القاتل "كعادة البطولة" عبر كوتينيو، وأيضاً نيمار الذي سجل للمرة الأولى.
الوقت القاتل شهد انتفاضة ألمانية أمام السويد، فمع الاندفاع الألماني نجحت السويد في ضرب الألمان في مقتل، حيث ظن الجميع أن ألمانيا تتجه إلى الخروج على غرار إسبانيا النسخة الماضية، قبل أن تدرك التعادل، وينجح توني كروس في حسم الأمور بتصويبة رائعة لتحصد للألمان أغلى 3 نقاط.
وحققت إنجلترا أكبر فوز في المونديال بالتغلب على بنما بنتيجة 6/1، مستفيدة من تألق هاري كين "ألذي سجل ثلاثية" إلى جانب هدفين من المدافع جون ستونز بفضل الركلات الثابتة.
المثير في تلك المجموعة هو تساوي بلجيكا وإنجلترا في كل شيء "الأهداف المسجلة، والمستقبلة، والنقاط" وهو ما يعني أن التعادل بينهما في المباراة الأخيرة قد يجعلنا نلجأ للعب النظيف.