دبي - (العربية نت): دعت زعيمة المعارضة الإيرانية، مريم رجوي، عبر تغريدة لها في صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الشباب في طهران إلى "الانضمام للمحتجين الذي ملؤا العاصمة طهران، بسبب ارتفاع سعر الدولار أمام العملة الإيرانية".
وأكدت رجوي بتغريدتها أن "أزمة الغلاء وارتفاع سعر الدولار والحالة الصعبة التي وصل إليها الشعب الإيراني ما هي إلا نتيجة لسياسة النظام الإيراني ورموزه ممن نهبوا مئات المليارات، أو أنفقوا الأموال لقمع الشعب أو للتورط بالقتال في سوريا وبقية دول المنطقة".
وكتبت رجوي "أدعو جميع الشباب والبازاريين في طهران إلى الانضمام إلى المحتجين. أزمة العملة والغلاء غير المسبوق الذي كسر ظهر المواطنين هما حصيلة سياسات الملالي الحاكمين الذين نهبوا مئات المليارات من أموال الشعب في السنوات الأخيرة أو أنفقوها للقمع الداخلي أو القتل في سوريا ودول أخرى في المنطقة".
ونوهت رجوي قائلة "دستورنا هو الحرية والديمقراطية والمساواة. دستورنا ليس فيما يتبناه مجلس خبراء الجريمة، وإنما هو المبادئ المحفورة في قلب كل إيراني وسيكتب غدا على أيدي المؤسسين المنتخبين من قبل الشعب".
وكانت قد انطلقت حملة مطالبات شعبية واسعة النطاق، نظمها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي.
وطالبت الحملة بتغيير الفريق الاقتصادي، والبحث عن حلول للخروج من الأزمة التي تثقل كاهل الإيرانيين.
كما هتف المحتجون ضد التدخل الإيراني في سوريا الذي تبعته أضرار كبيرة أنهكت الاقتصاد وأتعبت المواطنين، وطالب المحتجون نظامهم بالانسحاب الفوري.
وملأت احتجاجات التجار، الاثنين، منطقة "جسر حافظ" في العاصمة الإيرانية طهران، في حين أغلق الباعة المحال التجارية، احتجاجاً منهم على ارتفاع سعر صرف الدولار.
وكان الدولار قد وصل إلى سعر غير مسبوق في تاريخ إيران خلال 40 عاماً، في أسواق طهران الحرة، حيث وصل إلى 87 ألف ريال أمام الدولار الواحد رغم وعود الرئيس روحاني بكبح تراجع العملة.
وأكدت رجوي بتغريدتها أن "أزمة الغلاء وارتفاع سعر الدولار والحالة الصعبة التي وصل إليها الشعب الإيراني ما هي إلا نتيجة لسياسة النظام الإيراني ورموزه ممن نهبوا مئات المليارات، أو أنفقوا الأموال لقمع الشعب أو للتورط بالقتال في سوريا وبقية دول المنطقة".
وكتبت رجوي "أدعو جميع الشباب والبازاريين في طهران إلى الانضمام إلى المحتجين. أزمة العملة والغلاء غير المسبوق الذي كسر ظهر المواطنين هما حصيلة سياسات الملالي الحاكمين الذين نهبوا مئات المليارات من أموال الشعب في السنوات الأخيرة أو أنفقوها للقمع الداخلي أو القتل في سوريا ودول أخرى في المنطقة".
ونوهت رجوي قائلة "دستورنا هو الحرية والديمقراطية والمساواة. دستورنا ليس فيما يتبناه مجلس خبراء الجريمة، وإنما هو المبادئ المحفورة في قلب كل إيراني وسيكتب غدا على أيدي المؤسسين المنتخبين من قبل الشعب".
وكانت قد انطلقت حملة مطالبات شعبية واسعة النطاق، نظمها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي.
وطالبت الحملة بتغيير الفريق الاقتصادي، والبحث عن حلول للخروج من الأزمة التي تثقل كاهل الإيرانيين.
كما هتف المحتجون ضد التدخل الإيراني في سوريا الذي تبعته أضرار كبيرة أنهكت الاقتصاد وأتعبت المواطنين، وطالب المحتجون نظامهم بالانسحاب الفوري.
وملأت احتجاجات التجار، الاثنين، منطقة "جسر حافظ" في العاصمة الإيرانية طهران، في حين أغلق الباعة المحال التجارية، احتجاجاً منهم على ارتفاع سعر صرف الدولار.
وكان الدولار قد وصل إلى سعر غير مسبوق في تاريخ إيران خلال 40 عاماً، في أسواق طهران الحرة، حيث وصل إلى 87 ألف ريال أمام الدولار الواحد رغم وعود الرئيس روحاني بكبح تراجع العملة.