بحثت وزير الصحة فائقة الصالح، خلال استقبالها الثلاثاء، رئيسة الكلية الملكية للأطباء بأيرلندا البرفسور ماري هورجن، ورئيس العلاقات الدولية بالكلية جون ماجنر، الاستفادة من الخبرات العريقة والعالمية في مجالات تدريب الكوادر الطبية لصالح المرضى ودعم سبل الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة بشكل عام بالمملكة.
وفي بداية اللقاء الذي عقد، بحضور كل من وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع، والوكيل المساعد لشؤون المستشفيات د.محمد العوضي، والقائم بأعمال شؤون التدريب د.إبتسام فخرو، رحبت وزيرة الصحة بوفد الكلية الملكية للأطباء الأيرلندية.
وأشادت بالعراقة التاريخية التي تمتاز بها والبرامج الأكاديمية والطبية عالية الكفاءة التي تطبقها وجهودها الرائدة والمعتمدة عالمياً في رفد القطاعات الصحية بالمخرجات الطبية والاستشارية المتخصصة خلال العقود الماضية ومواكبتها لشتى متطلبات واحتياجات تلك القطاعات إقليمياً ودولياً.
واستعرضت وزيرة الصحة خلال اللقاء مع الوفد التوجهات الحكومية، التي تؤكد الحرص والاهتمام على تعزيز مجالات التعاون المشترك من خلال الاستفادة من الخبرات العريقة والعالمية في مجالات تدريب الكوادر الطبية وذلك لصالح المرضى ودعم سبل الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة بشكل عام بالمملكة.
وقدم البروفسور ماري هورجن، وجون ماجنر خلال اللقاء أهم الخطط والبرامج والاستراتيجيات التي تنتهجها الكلية الملكية ونوعية برامج الزمالة للأطباء، مشيرين إلى أن خطط الكلية تطمح إلى توفير العديد من البرامج النوعية من خلال تعزيز الشراكة الفعلية مع العديد من البلدان.
وأعرب الوفد من عن بالغ شكرهم، إلى وزيرة الصحة لترحيبها ودعمها لسبل تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين في المجال الصحي، مشيدين بمستوى الخدمات الطبية والبرامج العلاجية والتدريبية عالية الجودة التي تقدم بالقطاع الصحي في مملكة البحرين وبالإمكانيات المتاحة لخدمة المرضى بمختلف التخصصات.
وفي بداية اللقاء الذي عقد، بحضور كل من وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع، والوكيل المساعد لشؤون المستشفيات د.محمد العوضي، والقائم بأعمال شؤون التدريب د.إبتسام فخرو، رحبت وزيرة الصحة بوفد الكلية الملكية للأطباء الأيرلندية.
وأشادت بالعراقة التاريخية التي تمتاز بها والبرامج الأكاديمية والطبية عالية الكفاءة التي تطبقها وجهودها الرائدة والمعتمدة عالمياً في رفد القطاعات الصحية بالمخرجات الطبية والاستشارية المتخصصة خلال العقود الماضية ومواكبتها لشتى متطلبات واحتياجات تلك القطاعات إقليمياً ودولياً.
واستعرضت وزيرة الصحة خلال اللقاء مع الوفد التوجهات الحكومية، التي تؤكد الحرص والاهتمام على تعزيز مجالات التعاون المشترك من خلال الاستفادة من الخبرات العريقة والعالمية في مجالات تدريب الكوادر الطبية وذلك لصالح المرضى ودعم سبل الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة بشكل عام بالمملكة.
وقدم البروفسور ماري هورجن، وجون ماجنر خلال اللقاء أهم الخطط والبرامج والاستراتيجيات التي تنتهجها الكلية الملكية ونوعية برامج الزمالة للأطباء، مشيرين إلى أن خطط الكلية تطمح إلى توفير العديد من البرامج النوعية من خلال تعزيز الشراكة الفعلية مع العديد من البلدان.
وأعرب الوفد من عن بالغ شكرهم، إلى وزيرة الصحة لترحيبها ودعمها لسبل تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين في المجال الصحي، مشيدين بمستوى الخدمات الطبية والبرامج العلاجية والتدريبية عالية الجودة التي تقدم بالقطاع الصحي في مملكة البحرين وبالإمكانيات المتاحة لخدمة المرضى بمختلف التخصصات.