إبراهيم الرقيمي
أعلن إبراهيم الهيبة عن عزمه الترشح لمجلس بلدي المحافظة الشمالية مستقلاً وممثلاً عن الدائرة السابعة.
وقال الهيبة: "إن دوافع ترشحي بالدرجة الأولى هي الرغبة في خدمة البلاد والعباد عبر استثمار مختلف الصلاحيات البلدية و المساهمة في الدفع بعجلة التنمية وعودة المساعي المشتركة وذلك عبر سد الفجوة بين الجهات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني من خلال السعي لبناء شراكة حقيقة تسهم في البناء والتطوير والدفع بالعمل البلدي نحو أفق أوسع عبر تلبية مختلف متطلبات المجتمع الخدمية وفق الصلاحيات المتاحة، وتعميق الروابط بين القطاع الخاص والحكومي لتوجيه الجهود لصالح المواطن والإرتقاء بجميع الخدمات لخلق شراكة في التنمية والارتقاء".
وأضاف الهيبة للوطن: أنه يسعى للاعتماد على أبناء المجتمع وإشراكهم في مختلف المبادرات كشريك مساهم وأساسي لإضفاء طابع المسؤولية المجتمعية والمشتركة لضمان بناء استدامة من خلال تعاون وإشراك الجميع عبر تفعيل العناصر الرئيسية الثلاث وفق الرؤيا التي نتبناها وقد نجدها الأنجع في ضمان الاستدامة (أبناء المجتمع - القطاع الحكومي - القطاع الخاص)" .
وكان إبراهيم الهيبة موظفا في مجال العمل البلدي لمدة ١٥ عاما متنقلا بين إدارات مختلفة ، لافتا رغبته في الاستفادة من تجربته في تحقيق تطلعات المجتمع وطموحه في المجلس البلدي عبر استثمار مختلف الصلاحيات وخلق متابعة حقيقية ومستمرة مع مختلف الجهات التنفيذية والإدارية.
أعلن إبراهيم الهيبة عن عزمه الترشح لمجلس بلدي المحافظة الشمالية مستقلاً وممثلاً عن الدائرة السابعة.
وقال الهيبة: "إن دوافع ترشحي بالدرجة الأولى هي الرغبة في خدمة البلاد والعباد عبر استثمار مختلف الصلاحيات البلدية و المساهمة في الدفع بعجلة التنمية وعودة المساعي المشتركة وذلك عبر سد الفجوة بين الجهات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني من خلال السعي لبناء شراكة حقيقة تسهم في البناء والتطوير والدفع بالعمل البلدي نحو أفق أوسع عبر تلبية مختلف متطلبات المجتمع الخدمية وفق الصلاحيات المتاحة، وتعميق الروابط بين القطاع الخاص والحكومي لتوجيه الجهود لصالح المواطن والإرتقاء بجميع الخدمات لخلق شراكة في التنمية والارتقاء".
وأضاف الهيبة للوطن: أنه يسعى للاعتماد على أبناء المجتمع وإشراكهم في مختلف المبادرات كشريك مساهم وأساسي لإضفاء طابع المسؤولية المجتمعية والمشتركة لضمان بناء استدامة من خلال تعاون وإشراك الجميع عبر تفعيل العناصر الرئيسية الثلاث وفق الرؤيا التي نتبناها وقد نجدها الأنجع في ضمان الاستدامة (أبناء المجتمع - القطاع الحكومي - القطاع الخاص)" .
وكان إبراهيم الهيبة موظفا في مجال العمل البلدي لمدة ١٥ عاما متنقلا بين إدارات مختلفة ، لافتا رغبته في الاستفادة من تجربته في تحقيق تطلعات المجتمع وطموحه في المجلس البلدي عبر استثمار مختلف الصلاحيات وخلق متابعة حقيقية ومستمرة مع مختلف الجهات التنفيذية والإدارية.