زهراء الشيخ
أوصى مدير إدارة وسائل الإعلام بوزارة الإعلام يوسف إسماعيل بـ"الاهتمام بالإعلام الجديد، ودرس أمزجة الشباب، دون الدخول المباشر في المخدرات، في الحياة أشياء كثيرة جميلة، يفترض أن نأخذ أنظار الشباب لها، لنصرفهم عن الأمور السيئة"، مؤكداً أن روح المسؤولية والمواطنة والاعتزاز تجعل الشخص يقدم محتوى إعلامياً جيداً في الوسائل الجديدة.
وتحدث في ورقته عن جهود وزارة الإعلام في نشر الثقافة التوعوية الرافضة لتعاطي المخدرات، متسائلاً: هل تستخدم كافة الوسائل المتاحة لها؟ وهل هناك خطة إستراتيجية تم عملها بالتعاون مع مختصين؟ وما هي الصورة التي يروجها الإعلام بشكل عام للمروجين والمتعاطين؟ مبيناً أن تعامل الإعلام مع التعاطي والإدمان لم يتطور منذ السبعينات.
وأضاف ننجز 900 فيلم سينمائي سنوياً، ومن 50 إلى 70 ألف لعبة إلكترونية تدخل البحرين، كما يدخل البحرين سنوياً 400 ألف كتاب، واسترسل قائلاً "في عملنا الإعلامي نعمد إلى وجود إعلام استباقي وقائي، وإعلام حاضر، وحين نعد أي برنامج نأخذه من جميع جوانبه، الناحية الأمنية، والصحية والتربوية وغيرها، ويكون فيها جهود مبذولة، وتبنى على أسس إعلامية، وأغلب البرنامج يكون فيها جمهور داخلي وجمهور خارجي، ووظيفة الجمهور الداخلي يرى العمل أولاً ويقيم، أما الخارجي نأخذ من المختصين قياس الأثر".
وتابع: "لدينا مرحلتان للعمل الدرامي، أولها إجازة النص، ثم إجازة العمل ككل بعد التصوير، لأن للجوانب التصويرية والإخراجية والموسيقى دوراً كبيراً في التأثير وإيصال الرسائل".
أوصى مدير إدارة وسائل الإعلام بوزارة الإعلام يوسف إسماعيل بـ"الاهتمام بالإعلام الجديد، ودرس أمزجة الشباب، دون الدخول المباشر في المخدرات، في الحياة أشياء كثيرة جميلة، يفترض أن نأخذ أنظار الشباب لها، لنصرفهم عن الأمور السيئة"، مؤكداً أن روح المسؤولية والمواطنة والاعتزاز تجعل الشخص يقدم محتوى إعلامياً جيداً في الوسائل الجديدة.
وتحدث في ورقته عن جهود وزارة الإعلام في نشر الثقافة التوعوية الرافضة لتعاطي المخدرات، متسائلاً: هل تستخدم كافة الوسائل المتاحة لها؟ وهل هناك خطة إستراتيجية تم عملها بالتعاون مع مختصين؟ وما هي الصورة التي يروجها الإعلام بشكل عام للمروجين والمتعاطين؟ مبيناً أن تعامل الإعلام مع التعاطي والإدمان لم يتطور منذ السبعينات.
وأضاف ننجز 900 فيلم سينمائي سنوياً، ومن 50 إلى 70 ألف لعبة إلكترونية تدخل البحرين، كما يدخل البحرين سنوياً 400 ألف كتاب، واسترسل قائلاً "في عملنا الإعلامي نعمد إلى وجود إعلام استباقي وقائي، وإعلام حاضر، وحين نعد أي برنامج نأخذه من جميع جوانبه، الناحية الأمنية، والصحية والتربوية وغيرها، ويكون فيها جهود مبذولة، وتبنى على أسس إعلامية، وأغلب البرنامج يكون فيها جمهور داخلي وجمهور خارجي، ووظيفة الجمهور الداخلي يرى العمل أولاً ويقيم، أما الخارجي نأخذ من المختصين قياس الأثر".
وتابع: "لدينا مرحلتان للعمل الدرامي، أولها إجازة النص، ثم إجازة العمل ككل بعد التصوير، لأن للجوانب التصويرية والإخراجية والموسيقى دوراً كبيراً في التأثير وإيصال الرسائل".