- "خليفة آل نهيان للأعمال الإنسانية" تنظِّم الزواج الجماعي لألف شاب وفتاة
- دعم كبير يحظى به العمل الإنساني الخيري في البحرين من قبل الملك
..
أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، عمق العلاقة الأخوية المتميزة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وحكومة وشعباً.
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بالدعم الكبير الذي يحظى به العمل الإنساني الخيري في مملكة البحرين من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية، والذي يعتبر الداعم الأول للعمل الخيري والإنساني في المملكة من خلال مبادرات جلالته الإنسانية الكريمة في مختلف المناسبات.
وثمن سموه، توجيهات جلالته بتقديم كافة أنواع الدعم والرعاية للشباب البحريني، وحرص جلالته على تعاظم الجهود وتكاملها للوقوف مع الشباب في بداية حياتهم ومساندتهم في سبيل توفير الحياة الكريمة المستقرة لجميع أفراد الشعب البحريني الكريم.
جاء ذلك، خلال رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة حفل الزواج الجماعي السابع، الذي نظم من قبل مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية لصالح ألف شاب وفتاة في فندق آرت روتانا بجزر أمواج، حيث يعُد هذا الاحتفال الأكبر الذي تنظمه وتدعمه المؤسسة في البحرين.
وثمن سموه، جهود ودعم مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية في دولة الإمارات العربية المتحدة لتنظيم هذا الحفل الضخم والذي يعكس قوة ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين، التي أسسها الآباء والأجداد منذ القدم.
وتقدم سموه بأصدق التهاني وأطيب التبريكات، إلى العرسان من الشباب والفتيات المشاركين في هذا الحفل، داعياً المولى عز وجل أن يبارك لهم ويبارك عليهم ويجمع بينهم في خير وأن يرزقهم الذريّة الصالحة ويوفقهم لبناء أسرهم، متمنياً لهم حياة سعيدة وموفقة ملؤها الحب والوئام.
من جهته، أشاد سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى مملكة البحرين الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى لحفل الزواج الجماعي السابع الذي نظمته مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، بحضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية.
وأثنى، على الدعم الكريم الذي تقدمه مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية للشباب البحريني المقبل على الزواج، حيث بلغ عدد العرسان المستفيدين من حفلات الزواج الجماعي نحو 3646 عريساً وعروسة منذ عام 2011 وحتى عام 2018.
وقال السفير، إن هذا الدعم الكريم يأتي في إطار العلاقات الأخوية المتميزة القائمة بين البلدين الشقيقين، ومواصلة لذات نهج حفلات الزواج الجماعي الذي تشجعه قيادتنا الرشيدة في دولة الإمارات من أجل تخفيف التكاليف والأعباء على كاهل المتزوجين، ليؤسسوا لأنفسهم حياة زوجية بلا ديون تعكر صفو حياتهم.
فيما أكد د.مصطفى السيد، أن هذا الحفل الذي يتم تنظيمه بدعم من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة لهو خير دليل على مدى العلاقة الأخوية التاريخية الكبيرة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة قيادة وحكومة وشعباً.
وقال، إنه من منطلق المودة والرحمة التي جعلها الله بين الزوجين فإنه من الواجب على جميع المجتمع أن يتحد ويتعاون لتأصيل وتوصيل هذا المفهوم ليكون راسخاً في مجتمعنا من باب الرحمة والتكافل، ذلك لأن استقرار المجتمع يبدأ من استقرار العلاقة الزوجية من بدايتها، ولا يكون ذلك إلا إذا توافرت سبل الرعاية والدعم لهذه النواة، متمنياً لجميع العرسان حياة أسرية كريمة مستقرة.
- دعم كبير يحظى به العمل الإنساني الخيري في البحرين من قبل الملك
..
أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، عمق العلاقة الأخوية المتميزة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وحكومة وشعباً.
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بالدعم الكبير الذي يحظى به العمل الإنساني الخيري في مملكة البحرين من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية، والذي يعتبر الداعم الأول للعمل الخيري والإنساني في المملكة من خلال مبادرات جلالته الإنسانية الكريمة في مختلف المناسبات.
وثمن سموه، توجيهات جلالته بتقديم كافة أنواع الدعم والرعاية للشباب البحريني، وحرص جلالته على تعاظم الجهود وتكاملها للوقوف مع الشباب في بداية حياتهم ومساندتهم في سبيل توفير الحياة الكريمة المستقرة لجميع أفراد الشعب البحريني الكريم.
جاء ذلك، خلال رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة حفل الزواج الجماعي السابع، الذي نظم من قبل مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية لصالح ألف شاب وفتاة في فندق آرت روتانا بجزر أمواج، حيث يعُد هذا الاحتفال الأكبر الذي تنظمه وتدعمه المؤسسة في البحرين.
وثمن سموه، جهود ودعم مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية في دولة الإمارات العربية المتحدة لتنظيم هذا الحفل الضخم والذي يعكس قوة ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين، التي أسسها الآباء والأجداد منذ القدم.
وتقدم سموه بأصدق التهاني وأطيب التبريكات، إلى العرسان من الشباب والفتيات المشاركين في هذا الحفل، داعياً المولى عز وجل أن يبارك لهم ويبارك عليهم ويجمع بينهم في خير وأن يرزقهم الذريّة الصالحة ويوفقهم لبناء أسرهم، متمنياً لهم حياة سعيدة وموفقة ملؤها الحب والوئام.
من جهته، أشاد سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى مملكة البحرين الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى لحفل الزواج الجماعي السابع الذي نظمته مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، بحضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية.
وأثنى، على الدعم الكريم الذي تقدمه مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية للشباب البحريني المقبل على الزواج، حيث بلغ عدد العرسان المستفيدين من حفلات الزواج الجماعي نحو 3646 عريساً وعروسة منذ عام 2011 وحتى عام 2018.
وقال السفير، إن هذا الدعم الكريم يأتي في إطار العلاقات الأخوية المتميزة القائمة بين البلدين الشقيقين، ومواصلة لذات نهج حفلات الزواج الجماعي الذي تشجعه قيادتنا الرشيدة في دولة الإمارات من أجل تخفيف التكاليف والأعباء على كاهل المتزوجين، ليؤسسوا لأنفسهم حياة زوجية بلا ديون تعكر صفو حياتهم.
فيما أكد د.مصطفى السيد، أن هذا الحفل الذي يتم تنظيمه بدعم من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة لهو خير دليل على مدى العلاقة الأخوية التاريخية الكبيرة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة قيادة وحكومة وشعباً.
وقال، إنه من منطلق المودة والرحمة التي جعلها الله بين الزوجين فإنه من الواجب على جميع المجتمع أن يتحد ويتعاون لتأصيل وتوصيل هذا المفهوم ليكون راسخاً في مجتمعنا من باب الرحمة والتكافل، ذلك لأن استقرار المجتمع يبدأ من استقرار العلاقة الزوجية من بدايتها، ولا يكون ذلك إلا إذا توافرت سبل الرعاية والدعم لهذه النواة، متمنياً لجميع العرسان حياة أسرية كريمة مستقرة.