إبراهيم الرقيمي
أعلن جاسم بوحمود، عزمه الترشح للانتخابات البلدية في الدائرة الأولى للمحافظة الجنوبية.
وقال لـ"الوطن": "هذه المرة الأولى التي أترشح بها للانتخابات، وأسعى جاهداً من خلال ترشحي إلى توفير الخدمات البلدية لأبناء المنطقة بشكل ملائم وبصورة مرضية"، لافتاً إلى أن المنطقة تعاني العديد من المشاكل الخدماتية والبيئية التي لا بد من إيجاد حلول لها.
وأضاف: "من أبرز المشاكل التي تعاني منها المنطقة هي تجمعات مياه الأمطار، التي تسبب مستنقعات بشكل كبير مما يضر بالسيارات المارة وبعض هذه التجمعات تدخل في المنازل وتسبب بتلفيات لأصحابها.. هذه المشكلة لم يتم حلها منذ القدم والاكتفاء بصهاريج لشفط مياه الأمطار ليس حلاً، لأن الأضرار التي تحدث للمواطنين والمقيمين لم تتوقف".
وذكر بوحمود: "أن من المشاكل أيضاً هو البيوت المهجورة التي تزداد في المنطقة على الرغم من وجودها لأكثر من 20 عاماً ولم يتم الالتفات إليها، وأن الأراضي يجب أن تستغل لصالح الحكومة بما يخدم المواطنين كبناء بيوت للإسكان بدلاً من أن تظل هذه البيوت مهجورة وتسبب تجمع العمالة السائبة والحوادث والتجمعات غير اللائقة مما يؤدي لانتشار الحشرات والروائح من هذه البيوت المهجورة والتي تصبح بذلك مضرة لأهالي المنطقة".
أعلن جاسم بوحمود، عزمه الترشح للانتخابات البلدية في الدائرة الأولى للمحافظة الجنوبية.
وقال لـ"الوطن": "هذه المرة الأولى التي أترشح بها للانتخابات، وأسعى جاهداً من خلال ترشحي إلى توفير الخدمات البلدية لأبناء المنطقة بشكل ملائم وبصورة مرضية"، لافتاً إلى أن المنطقة تعاني العديد من المشاكل الخدماتية والبيئية التي لا بد من إيجاد حلول لها.
وأضاف: "من أبرز المشاكل التي تعاني منها المنطقة هي تجمعات مياه الأمطار، التي تسبب مستنقعات بشكل كبير مما يضر بالسيارات المارة وبعض هذه التجمعات تدخل في المنازل وتسبب بتلفيات لأصحابها.. هذه المشكلة لم يتم حلها منذ القدم والاكتفاء بصهاريج لشفط مياه الأمطار ليس حلاً، لأن الأضرار التي تحدث للمواطنين والمقيمين لم تتوقف".
وذكر بوحمود: "أن من المشاكل أيضاً هو البيوت المهجورة التي تزداد في المنطقة على الرغم من وجودها لأكثر من 20 عاماً ولم يتم الالتفات إليها، وأن الأراضي يجب أن تستغل لصالح الحكومة بما يخدم المواطنين كبناء بيوت للإسكان بدلاً من أن تظل هذه البيوت مهجورة وتسبب تجمع العمالة السائبة والحوادث والتجمعات غير اللائقة مما يؤدي لانتشار الحشرات والروائح من هذه البيوت المهجورة والتي تصبح بذلك مضرة لأهالي المنطقة".