احتفلت الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا - جامعة البحرين الطبية "RCSI البحرين" الأربعاء، بتخريج أكثر من 200 طالب في مجال الرعاية الصحية وذلك في حفل التخريج السنوي التاسع الذي عقد تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
وأناب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء لحضور حفل تخريج كلية الطب الصباحي الذي شهد تخرج 129 طبيباً، وهو أكبر عدد من الأطباء تخرجه الجامعة منذ تأسيسها.
وحضر حفل تخريج كلية التمريض والقبالة، الذي أقيم بعد الظهر وشهد تخريج أكثر من 90 ممرضاً وممرضة، وزيرة الصحة فائقة الصالح.
ورحب حفل التخريج، الذي نظمته جامعة البحرين الطبية، بحضور 1,200 شخص من أساتذة وموظفي الجامعة وضيوف خاصون وكبار الشخصيات ومسئولون حكوميين، وعائلات الطلاب وكبار ممثلي الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا في دبلن.
وبتسلمهم شهاداتهم من رئيس كلية الجراحين الملكية في أيرلندا، كينيث ميلي الذي تم تعيينه حديثاً، ورئيس جامعة البحرين الطبية، البروفيسور سمير العتوم، يكون الخريجون حصلوا على درجتين علميتين، واحدة من جامعة البحرين الطبية والأخرى من جامعة أيرلندا الوطنية.
وفي كلمته التي ألقاها أمام الحضور، هنأ ميلي الخريجين على إنجازاتهم وأشاد بالعلاقة القائمة بين الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا ومملكة البحرين.
فيما هنأ البروفيسور العتوم، الخريجين وعبر عن امتنانه لأصدقائهم وأفراد عائلاتهم الحاضرين على دعمهم لهم ومساندتهم في تحقيق هذه الإنجازات.
وكرم حفل التخرج، الطلبة المتفوقين على أدائهم المتميز أثناء سنوات التدريب الدراسي، وقد تميزت في هذا المجال الدكتورة مريم المصطفى، التي حصلت على جائزة جيمس فينوكان في الطب. وتم منح جائزة جون مورفي في أمراض النساء والولادة الى الدكتورة نجوى أبو غانم وبالإضافة تم منح جائزة أعلى درجة في السنة الأخيرة الى الدكتورة عبير صعفان.
وحاز على جائزة نيال أو هيجينز في الجراحة الدكتور تايلر يورك، في حين تم منح الميدالية الذهبية لأعلى درجات تحصيل علمي في الجامعة إلى الدكتورة لانا محمد صالح.
وتم منح الميدالية الذهبية في بكالوريوس التمريض إلى سيد حسين، وحازت على الميدالية الذهبية في ماجستير التمريض ميرنا طرابلسي، بينما نالت عواطف اسماعيل الميدالية الذهبية في برنامج التجسير في التمريض وفازت مريم عبدالسلام بجائزة رفيدة الإسلامية في التمريض.
وتتبع جامعة البحرين الطبية لكلية الجراحين الملكية في أيرلندا التي تأسست في العام 1784. وكنظيرتها في أيرلندا، فإن جامعة البحرين الطبية هي مؤسسة علوم صحية غير ربحية تركز على التعليم والأبحاث لدفع التغيير الإيجابي في جميع مجالات صحة الإنسان في جميع أنحاء العالم.
ومنذ أول حفل تخريج في عام 2010 شهدت جامعة البحرين الطبية تخريج أكثر من 1,800 خريج وهم الآن يمارسون الطب في جميع أنحاء العالم.
وأناب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء لحضور حفل تخريج كلية الطب الصباحي الذي شهد تخرج 129 طبيباً، وهو أكبر عدد من الأطباء تخرجه الجامعة منذ تأسيسها.
وحضر حفل تخريج كلية التمريض والقبالة، الذي أقيم بعد الظهر وشهد تخريج أكثر من 90 ممرضاً وممرضة، وزيرة الصحة فائقة الصالح.
ورحب حفل التخريج، الذي نظمته جامعة البحرين الطبية، بحضور 1,200 شخص من أساتذة وموظفي الجامعة وضيوف خاصون وكبار الشخصيات ومسئولون حكوميين، وعائلات الطلاب وكبار ممثلي الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا في دبلن.
وبتسلمهم شهاداتهم من رئيس كلية الجراحين الملكية في أيرلندا، كينيث ميلي الذي تم تعيينه حديثاً، ورئيس جامعة البحرين الطبية، البروفيسور سمير العتوم، يكون الخريجون حصلوا على درجتين علميتين، واحدة من جامعة البحرين الطبية والأخرى من جامعة أيرلندا الوطنية.
وفي كلمته التي ألقاها أمام الحضور، هنأ ميلي الخريجين على إنجازاتهم وأشاد بالعلاقة القائمة بين الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا ومملكة البحرين.
فيما هنأ البروفيسور العتوم، الخريجين وعبر عن امتنانه لأصدقائهم وأفراد عائلاتهم الحاضرين على دعمهم لهم ومساندتهم في تحقيق هذه الإنجازات.
وكرم حفل التخرج، الطلبة المتفوقين على أدائهم المتميز أثناء سنوات التدريب الدراسي، وقد تميزت في هذا المجال الدكتورة مريم المصطفى، التي حصلت على جائزة جيمس فينوكان في الطب. وتم منح جائزة جون مورفي في أمراض النساء والولادة الى الدكتورة نجوى أبو غانم وبالإضافة تم منح جائزة أعلى درجة في السنة الأخيرة الى الدكتورة عبير صعفان.
وحاز على جائزة نيال أو هيجينز في الجراحة الدكتور تايلر يورك، في حين تم منح الميدالية الذهبية لأعلى درجات تحصيل علمي في الجامعة إلى الدكتورة لانا محمد صالح.
وتم منح الميدالية الذهبية في بكالوريوس التمريض إلى سيد حسين، وحازت على الميدالية الذهبية في ماجستير التمريض ميرنا طرابلسي، بينما نالت عواطف اسماعيل الميدالية الذهبية في برنامج التجسير في التمريض وفازت مريم عبدالسلام بجائزة رفيدة الإسلامية في التمريض.
وتتبع جامعة البحرين الطبية لكلية الجراحين الملكية في أيرلندا التي تأسست في العام 1784. وكنظيرتها في أيرلندا، فإن جامعة البحرين الطبية هي مؤسسة علوم صحية غير ربحية تركز على التعليم والأبحاث لدفع التغيير الإيجابي في جميع مجالات صحة الإنسان في جميع أنحاء العالم.
ومنذ أول حفل تخريج في عام 2010 شهدت جامعة البحرين الطبية تخريج أكثر من 1,800 خريج وهم الآن يمارسون الطب في جميع أنحاء العالم.