أدرجت الخميس بحيرة توركانا في كينيا التي تعدّ أكبر بحيرة صحراوية في العالم، في قائمة التراث العالمي المعرض للخطر، إذ بات مهد الإنسانية هذا مهددا من جراء سدّ كهربائي، مائي وأيضاً مشاريع ريّ في إثيوبيا في أبرز روافدها.
وتحمل هذه البحيرة اسم "بحيرة اليشم" بسبب انعكاساتها الفريدة، وهي تمتد بطول 249 كيلومترا من الشمال إلى الجنوب على طول الأخدود الإفريقي العظيم، ويبلغ عرضها 44 كيلومترا.
وهذه البحيرة هي "الأكثر ملوحة من بين البحيرات الكبرى في الشرق الإفريقي، والأكبر من بين البحيرات الواقعة في صحارى في العالم" بحسب ما جاء على الموقع الإلكتروني لمنظمة اليونسكو.
وفي هذه المنطقة في كينيا ثلاثة مواقع طبيعية مدرجة في قائمة التراث العالمي للمنظمة منذ العام 1997، وهي جزيرتا سنترال آيلند، وساوث آيلند وحديقة سيبيلوي الواقعة على الضفاف الشمالية الشرقية للبحيرة.
وتشكّل هذه الحدائق الوطنية الثلاث "ممرا للطيور المهاجرة ومناطق تكاثر لتماسيح النيل وفرس النهر وأنواع عدة من الأفاعي"، بحسب المنظمة.
إضافة إلى ذلك، تُعدّ المنطقة مهدا للبشرية، ففيها عثر على متحجرات لعظام تعود إلى أنواع من أشباه البشر، أي الأنواع السابقة على ظهور الإنسان المعاصر، مثل الإنسان الماهر والإنسان المنتصب.
والخميس قررت لجنة التراث العالمي المجتمعة في المنامة إدراج البحيرة على قائمة المواقع المهددة بالخطر رغم معارضة إثيوبيا التي يوّجه لها الانتقاد بسبب البنى التحتية المتطوّرة عند نهر أومو الذي يصب في البحيرة في منطقة حدودية مع كينيا.
وإضافة إلى هذه البنى التحتية، تعاني البحيرة ونظامها البيئي من الجفاف واستخراج النفط والصيد غير الشرعي، علماً أن المنطقة تضمّ أنواعاً مهددة مثل الأسد والزرافة.
وتحمل هذه البحيرة اسم "بحيرة اليشم" بسبب انعكاساتها الفريدة، وهي تمتد بطول 249 كيلومترا من الشمال إلى الجنوب على طول الأخدود الإفريقي العظيم، ويبلغ عرضها 44 كيلومترا.
وهذه البحيرة هي "الأكثر ملوحة من بين البحيرات الكبرى في الشرق الإفريقي، والأكبر من بين البحيرات الواقعة في صحارى في العالم" بحسب ما جاء على الموقع الإلكتروني لمنظمة اليونسكو.
وفي هذه المنطقة في كينيا ثلاثة مواقع طبيعية مدرجة في قائمة التراث العالمي للمنظمة منذ العام 1997، وهي جزيرتا سنترال آيلند، وساوث آيلند وحديقة سيبيلوي الواقعة على الضفاف الشمالية الشرقية للبحيرة.
وتشكّل هذه الحدائق الوطنية الثلاث "ممرا للطيور المهاجرة ومناطق تكاثر لتماسيح النيل وفرس النهر وأنواع عدة من الأفاعي"، بحسب المنظمة.
إضافة إلى ذلك، تُعدّ المنطقة مهدا للبشرية، ففيها عثر على متحجرات لعظام تعود إلى أنواع من أشباه البشر، أي الأنواع السابقة على ظهور الإنسان المعاصر، مثل الإنسان الماهر والإنسان المنتصب.
والخميس قررت لجنة التراث العالمي المجتمعة في المنامة إدراج البحيرة على قائمة المواقع المهددة بالخطر رغم معارضة إثيوبيا التي يوّجه لها الانتقاد بسبب البنى التحتية المتطوّرة عند نهر أومو الذي يصب في البحيرة في منطقة حدودية مع كينيا.
وإضافة إلى هذه البنى التحتية، تعاني البحيرة ونظامها البيئي من الجفاف واستخراج النفط والصيد غير الشرعي، علماً أن المنطقة تضمّ أنواعاً مهددة مثل الأسد والزرافة.