أكد خليفة بن علي الفاضل أمين عام المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أن تدريب الكوادر الوطنية على المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان من أولويات المؤسسة الوطنية، وذلك تحقيقا للمقاصد الواردة في الآليات الحقوقية الدولية والإقليمية والوطنية التي تعزز من التوعية بحقوق الإنسان وفقا لأفضل الممارسات الحقوقية.
وأشار الفاضل إلى أن الأمانة العامة للمؤسسة الوطنية قامت بتدريب عدد 880 فردا خلال الربع الثاني من العام الحالي (بارتفاع نسبة 132% عن نفس الفترة من العام الماضي)، وقد ضمت الفئات المستفيدة من برامج المؤسسة التدريبية والتثقيفية القائمين على إنفاذ القانون والجهات الأكاديمية والاستشارية والنقابية، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني والشباب وطلبة المدارس والجامعات الحكومية والخاصة والمدافعين عن حقوق الإنسان والمؤسسات الخاصة والتجارية.
وأكد الفاضل أن البرامج التدريبية التي تقدمها المؤسسة الوطنية تشكل المدخل الأساسي لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان لجميع فئات المجتمع، وأن المؤسسة الوطنية تعمل على إعداد برامج متكاملة ومستمرة بالتعاون مع جميع الأطراف ذات الصلة لتحقيق الأهداف المنشودة في المجال الحقوقي، سواء التعريف بالحقوق والحريات الأساسية أو من حيث تنمية الوعي بها.
هذا وجدد الأمين العام للمؤسسة الوطنية ترحيبه بالتعاون من منتدى آسيا والمحيط الهادئ للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان وغيره من المنظمات وأصحاب المصلحة، تفعيلا لدور المؤسسة التوعوي وفقا لقانون إنشائها.
وأشار الفاضل إلى أن الأمانة العامة للمؤسسة الوطنية قامت بتدريب عدد 880 فردا خلال الربع الثاني من العام الحالي (بارتفاع نسبة 132% عن نفس الفترة من العام الماضي)، وقد ضمت الفئات المستفيدة من برامج المؤسسة التدريبية والتثقيفية القائمين على إنفاذ القانون والجهات الأكاديمية والاستشارية والنقابية، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني والشباب وطلبة المدارس والجامعات الحكومية والخاصة والمدافعين عن حقوق الإنسان والمؤسسات الخاصة والتجارية.
وأكد الفاضل أن البرامج التدريبية التي تقدمها المؤسسة الوطنية تشكل المدخل الأساسي لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان لجميع فئات المجتمع، وأن المؤسسة الوطنية تعمل على إعداد برامج متكاملة ومستمرة بالتعاون مع جميع الأطراف ذات الصلة لتحقيق الأهداف المنشودة في المجال الحقوقي، سواء التعريف بالحقوق والحريات الأساسية أو من حيث تنمية الوعي بها.
هذا وجدد الأمين العام للمؤسسة الوطنية ترحيبه بالتعاون من منتدى آسيا والمحيط الهادئ للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان وغيره من المنظمات وأصحاب المصلحة، تفعيلا لدور المؤسسة التوعوي وفقا لقانون إنشائها.