نظم مركز الاتصال الوطني بالتنسيق مع المجلس الأعلى للقضاء ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، ورشة عمل متخصصة حول (الإعلام والانتخابات)، شارك فيها 20 قاضياً ورئيس نيابة ومسؤولين ومديرين بوزارة العدل وهيئة التشريع والإفتاء القانوني، وذلك على مدى أربعة أيام من 25 حتى 28 يونيو 2018.
وتناولت الورشة التي تحدث فيها خبراء ومدربون من شركة "هتلان ميديا "، التي تعد من كبريات الشركات المتخصصة في مجال تقديم الاستشارات الإعلامية والتدريب في مجال الاعلام الجديد، العلاقة بين الإعلام والانتخابات وأهم الأساليب ومهارات الاتصال المطلوبة، بالإضافة إلى التدريبات العملية الخاصة بمهارات التحدث لوسائل الاعلام المسموعة والمرئية وكذلك مهارات التحدث في المؤتمرات الصحفية.
وقال وكيل وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف لشؤون العدل المستشار وائل بوعلاي إن تنمية المهارات الاعلامية المؤسسية يسهم في ترسيخ مبادئ الشفافية والنزاهة، وكفالة حق الحصول على المعلومات، وبما يمكن الناخبين من مباشرة حقوقهم السياسية الدستورية المتمثلة بانتخاب أعضاء مجلس النواب في إطار تكريس الممارسات الديمقراطية والمشاركة البناءة وإبراز المنجزات والمكتسبات الوطنية.
كما أكد حمد بهزاد الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني على أهمية هذه الورشة ومملكة البحرين مقبلة على استحقاقات نيابية بهدف الارتقاء بمستوى الخطاب الإعلامي المتخصص الموجه لفئات الجمهور المختلفة وهو ما يسعى اليه المركز، مشيدا بما تضمنته الورشة من محاور قيمة تبدأ بالاستعداد والتجهيز الصحيحين والتمكن من المادة وتوظيف الأساليب المهنية والأدوات الخاصة بغرض تلبية حاجة المتلقي والتفاعل معه من خلال المؤتمرات الصحفية أو عبر وسائل الاعلام المختلفة، مشيراً إلى أن ما يميز هذه الورش تركيزها على الجانب التطبيقي والتدريب العملي على يد نخبة متخصصة في هذا المجال.
ومن جانبها أكدت الوكيل المساعد للإحصاء والتخطيط والاتصال بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف دانة الزياني أن هذه الدورة تأتي في إطار الاهتمام بالتدريب كأساس للتطوير المستمر والارتقاء بالأداء المهني الإعلامي وتعزيز دور المتحدثين الرسميين، وذلك ايماناً بدور الاعلام المحوري في نشر الثقافة القانونية، وتعميق القيم الديمقراطية، وتسليط الضوء على حقوق وواجبات المرشح والناخب، منوهة بمستوى ما تضمنته الورشة من محاور أساسية وموضوعات جوهرية ونقاشات تم خلالها عرض وتحليل العديد من النماذج الواقعية للأخبار والمقابلات الصحفية المقروءة والمرئية الهادفة إلى زيادة فاعلية وجودة التدريب العملي وتحقيق أقصى استفادة ممكنة.
وتناولت الورشة التي تحدث فيها خبراء ومدربون من شركة "هتلان ميديا "، التي تعد من كبريات الشركات المتخصصة في مجال تقديم الاستشارات الإعلامية والتدريب في مجال الاعلام الجديد، العلاقة بين الإعلام والانتخابات وأهم الأساليب ومهارات الاتصال المطلوبة، بالإضافة إلى التدريبات العملية الخاصة بمهارات التحدث لوسائل الاعلام المسموعة والمرئية وكذلك مهارات التحدث في المؤتمرات الصحفية.
وقال وكيل وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف لشؤون العدل المستشار وائل بوعلاي إن تنمية المهارات الاعلامية المؤسسية يسهم في ترسيخ مبادئ الشفافية والنزاهة، وكفالة حق الحصول على المعلومات، وبما يمكن الناخبين من مباشرة حقوقهم السياسية الدستورية المتمثلة بانتخاب أعضاء مجلس النواب في إطار تكريس الممارسات الديمقراطية والمشاركة البناءة وإبراز المنجزات والمكتسبات الوطنية.
كما أكد حمد بهزاد الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني على أهمية هذه الورشة ومملكة البحرين مقبلة على استحقاقات نيابية بهدف الارتقاء بمستوى الخطاب الإعلامي المتخصص الموجه لفئات الجمهور المختلفة وهو ما يسعى اليه المركز، مشيدا بما تضمنته الورشة من محاور قيمة تبدأ بالاستعداد والتجهيز الصحيحين والتمكن من المادة وتوظيف الأساليب المهنية والأدوات الخاصة بغرض تلبية حاجة المتلقي والتفاعل معه من خلال المؤتمرات الصحفية أو عبر وسائل الاعلام المختلفة، مشيراً إلى أن ما يميز هذه الورش تركيزها على الجانب التطبيقي والتدريب العملي على يد نخبة متخصصة في هذا المجال.
ومن جانبها أكدت الوكيل المساعد للإحصاء والتخطيط والاتصال بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف دانة الزياني أن هذه الدورة تأتي في إطار الاهتمام بالتدريب كأساس للتطوير المستمر والارتقاء بالأداء المهني الإعلامي وتعزيز دور المتحدثين الرسميين، وذلك ايماناً بدور الاعلام المحوري في نشر الثقافة القانونية، وتعميق القيم الديمقراطية، وتسليط الضوء على حقوق وواجبات المرشح والناخب، منوهة بمستوى ما تضمنته الورشة من محاور أساسية وموضوعات جوهرية ونقاشات تم خلالها عرض وتحليل العديد من النماذج الواقعية للأخبار والمقابلات الصحفية المقروءة والمرئية الهادفة إلى زيادة فاعلية وجودة التدريب العملي وتحقيق أقصى استفادة ممكنة.