وقع وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة على مذكرة تفاهم للتشاور السياسي بين وزارتي خارجية مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة.
جاء ذلك خلال استقبال وزير الخارجية الأحد، السفير فرناندو خوسي ماروني دي أبريو، وكيل الأمين العام لإفريقيا والشرق الأوسط بوزارة خارجية جمهورية البرازيل الاتحادية والوفد المرافق له، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، رحب وزير الخارجية بالسفير فرناندو خوسي ماروني دي أبريو والوفد المرافق له، معرباً عن اعتزازه وتقديره لعلاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية، مؤكدًا تطلع البحرين إلى تعزيز هذه العلاقات على مختلف المستويات وتطوير أطر التعاون بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه، أكد السفير فرناندو خوسي ماروني دي أبريو، حرص البرازيل الاتحادية على تعميق وتعزيز علاقات الصداقة مع مملكة البحرين والارتقاء بها إلى آفاق أوسع، مشيدًا بما وصلت إليه علاقات الصداقة القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية من تقدم ونماء، متمنيًا لمملكة البحرين دوام الرقي والرخاء.
كما تم خلال اللقاء، تبادل وجهات النظر حول أهم الموضوعات ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال استقبال وزير الخارجية الأحد، السفير فرناندو خوسي ماروني دي أبريو، وكيل الأمين العام لإفريقيا والشرق الأوسط بوزارة خارجية جمهورية البرازيل الاتحادية والوفد المرافق له، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، رحب وزير الخارجية بالسفير فرناندو خوسي ماروني دي أبريو والوفد المرافق له، معرباً عن اعتزازه وتقديره لعلاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية، مؤكدًا تطلع البحرين إلى تعزيز هذه العلاقات على مختلف المستويات وتطوير أطر التعاون بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه، أكد السفير فرناندو خوسي ماروني دي أبريو، حرص البرازيل الاتحادية على تعميق وتعزيز علاقات الصداقة مع مملكة البحرين والارتقاء بها إلى آفاق أوسع، مشيدًا بما وصلت إليه علاقات الصداقة القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية من تقدم ونماء، متمنيًا لمملكة البحرين دوام الرقي والرخاء.
كما تم خلال اللقاء، تبادل وجهات النظر حول أهم الموضوعات ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية.