صرحت النائب الدكتوره جميله السماك أن التعديلات الدستورية الأخيرة جاءت لتعكس الحياة الديمقراطية التي أرسى دعائمها صاحب الجلالة الملك المفدى لترسخ وتعزز مسيره التنمية الشاملة.
وأفادت بأن التعديلات الدستورية الأخيرة لها الكثير من الانعكاسات الإيجابية كتوسيع الصلاحيات الرقابية للسلطة التشريعية وإعادة تنظيم العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية بما يضمن تحقيق المزيد من التوازن بين السلطتين ليتناسب مع خصوصية المجتمع البحريني ويعزز مظاهر النظام البرلماني الذي جاء بالإرادة الشعبية كما أعطت مجالاً أكبر لفاعلية الأداء وسرعة العمل البرلماني نحو مزيد من الإنجازات التي تتعلق بضرورة تطوير التجربة الدستورية لمملكة البحرين نحو مزيد من الممارسة السياسية الإيجابية التي تكفل التقدم والتطور بالمسيرة الديمقراطية لصاحب الجلالة حفظه الله ورعاه.
وأفادت بأن التعديلات الدستورية الأخيرة لها الكثير من الانعكاسات الإيجابية كتوسيع الصلاحيات الرقابية للسلطة التشريعية وإعادة تنظيم العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية بما يضمن تحقيق المزيد من التوازن بين السلطتين ليتناسب مع خصوصية المجتمع البحريني ويعزز مظاهر النظام البرلماني الذي جاء بالإرادة الشعبية كما أعطت مجالاً أكبر لفاعلية الأداء وسرعة العمل البرلماني نحو مزيد من الإنجازات التي تتعلق بضرورة تطوير التجربة الدستورية لمملكة البحرين نحو مزيد من الممارسة السياسية الإيجابية التي تكفل التقدم والتطور بالمسيرة الديمقراطية لصاحب الجلالة حفظه الله ورعاه.