زهراء الشيخ
أقام مركز دانية للتأهيل مؤتمر تأهيل الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين، تحت رعاية رئيس المجلس الأعلى للصحة الطبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، وبدعم من تمكين، بمشاركة 208 مشاركين من الاخصائيين من حوالي 33 جهة.
وقالت رئيسة المؤتمر وصاحبة المركز، "يعد المؤتمر فرصة للارتقاء بفنيات الاخصائيين الباحثين عن فرص عمل، فيؤهلهم إلى اكتساب الخبرات والحصوب على فرص عمل مميزة، ولهذا الهدف حرصنا على حصول المشارك على شهادة بها ساعات معتمدة تفيد بأنه قد تم تأهيله في هذا المجال".
وأضافت: "نسعى خلال فعاليات المؤتمر إلى دعم مهارات الاخصائي النفسي والاجتماعي للوصول إلى الاحتراف والدقة المتناهية من خلال تناولنا عدة محاور".
وقالت كابلي لـ"الوطن"، إنني أمتلك خبرة تمتد لـ15 عاما في مجال العلاج والتأهيل النفسي، فكرتنا في إنطلاقة أول مؤتمر في البحرين، لجمع الخبرات، بين الوزارت والمؤسسات الخاصة، وبين المنشآت الصحية ووزارة التنمية".
وتضمن المؤتمر 4 جلسات، الأولى حول المقابلة الإرشادية لد. محمد المقداد، وتهدف ورقة للتعرف على أهم المتطلبات والاستراتيجيات والفنيات الخاصة بالمقابلة الإرشادية حتى تتم بصورة جيدة تتمكن من تحقيق أهدافها.
والجلسة الثانية لد.أحمد سعد جلال، بعنوان التقييم والتشخيص النفسي، ويتطرق فيها إلى موضوع التقييم والتشخيص النفسي الإكلينكي للأفراد من خلال الاختبارات والمقاييس المختلفة في مجالات القدرات العقلية والسمات الشخصية، وأهم البيانات المطلوبة التي تساعد على فهم الحالات النفسية.
أما الثالثة حول دراسة الحالة، وتتطرق إلى أهمية دراسة الحالة والهدف منه وأهم المعلومات والبيانات التي يتطلبه هذا النوع من الدراسات والتي تساعد في انجاح العملية الارشادية وكذلك المصادر التي تمد بهذه البيانات.
والرابعة عن التقرير النفسي للأستاذ حسين آل ناصر، وتهدف للتعرف على أهم أركان التقرير النفسي ومحتوياته من حيث البيانات الاساسية بالاضافة إلى التعرف على سبب تحويل الحالة سواء لاختبار الذكاء أو الشخصية أو العصبية.
أقام مركز دانية للتأهيل مؤتمر تأهيل الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين، تحت رعاية رئيس المجلس الأعلى للصحة الطبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، وبدعم من تمكين، بمشاركة 208 مشاركين من الاخصائيين من حوالي 33 جهة.
وقالت رئيسة المؤتمر وصاحبة المركز، "يعد المؤتمر فرصة للارتقاء بفنيات الاخصائيين الباحثين عن فرص عمل، فيؤهلهم إلى اكتساب الخبرات والحصوب على فرص عمل مميزة، ولهذا الهدف حرصنا على حصول المشارك على شهادة بها ساعات معتمدة تفيد بأنه قد تم تأهيله في هذا المجال".
وأضافت: "نسعى خلال فعاليات المؤتمر إلى دعم مهارات الاخصائي النفسي والاجتماعي للوصول إلى الاحتراف والدقة المتناهية من خلال تناولنا عدة محاور".
وقالت كابلي لـ"الوطن"، إنني أمتلك خبرة تمتد لـ15 عاما في مجال العلاج والتأهيل النفسي، فكرتنا في إنطلاقة أول مؤتمر في البحرين، لجمع الخبرات، بين الوزارت والمؤسسات الخاصة، وبين المنشآت الصحية ووزارة التنمية".
وتضمن المؤتمر 4 جلسات، الأولى حول المقابلة الإرشادية لد. محمد المقداد، وتهدف ورقة للتعرف على أهم المتطلبات والاستراتيجيات والفنيات الخاصة بالمقابلة الإرشادية حتى تتم بصورة جيدة تتمكن من تحقيق أهدافها.
والجلسة الثانية لد.أحمد سعد جلال، بعنوان التقييم والتشخيص النفسي، ويتطرق فيها إلى موضوع التقييم والتشخيص النفسي الإكلينكي للأفراد من خلال الاختبارات والمقاييس المختلفة في مجالات القدرات العقلية والسمات الشخصية، وأهم البيانات المطلوبة التي تساعد على فهم الحالات النفسية.
أما الثالثة حول دراسة الحالة، وتتطرق إلى أهمية دراسة الحالة والهدف منه وأهم المعلومات والبيانات التي يتطلبه هذا النوع من الدراسات والتي تساعد في انجاح العملية الارشادية وكذلك المصادر التي تمد بهذه البيانات.
والرابعة عن التقرير النفسي للأستاذ حسين آل ناصر، وتهدف للتعرف على أهم أركان التقرير النفسي ومحتوياته من حيث البيانات الاساسية بالاضافة إلى التعرف على سبب تحويل الحالة سواء لاختبار الذكاء أو الشخصية أو العصبية.