أكد الأمين العام لاتحاد غرب آسيا لألعاب القوى نائب رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى محمد بن جلال، استعداد اتحاد غرب آسيا لانطلاق النسخة الثالثة من بطولة الرجال والسيدات لألعاب القوى والتي ستحتضنها العاصمة الأردنية عمان خلال الفترة من 8 وحتى 11 يوليو.
وبين أن البطولة، تأتي كالتزام الاتحاد بأجندة فعالياته المحددة مسبقاً وبتوجيه من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رئيس اتحاد غرب آسيا لألعاب القوى بحرص سموه على إقامة هذا الملتقى في هذا التوقيت على وجه الخصوص.
وأوضح بن جلال، أن إقامة بطولة غرب آسيا في هذه الفترة هو توجه مقصود من قبل الاتحاد والهدف منه أن تكون البطولة بمثابة الإعداد النهائي والبروفة الحقيقية لمشاركة عدائي وعداءات غرب آسيا في الاستحقاق القاري الأكبر المتمثل في دورة الألعاب الآسيوية 2018 "الآسياد" التي ستقام أواخر شهر أغسطس القادم في إندونيسيا.
واعتبر بن جلال، أن البطولة ستشكل فرصة سانحة للأجهزة الفنية واللاعبين من أجل اختبار جاهزيتهم للاستحقاق الأكبر في المتمثل في الأسياد لا سيما وأن جميع الاتحادات أخضعت لاعبيها ولاعباتها في معسكرات خارجية بالأشهر الماضية وبالتالي يُتوقع أن تشهد البطولة تنافساً كبيراً بين العدائين والعداءات، كما ستكون محطة تقييم للاتحادات الوطنية قبيل المشاركة والاطمئنان على مستويات اللاعبين قبل المعترك الأكبر في إندونيسيا.
وأشار جلال، إلى أن البطولة ستشهد مشاركة 12 دولة وهي الأردن المستضيف، البحرين، الكويت، الإمارات، قطر، سوريا، العراق، إيران، عمان، لبنان، اليمن، فلسطين فيما اعتذرت السعودية عن المشاركة بسبب ارتباطات اللاعبين بمعسكرات خارجية، مبيناً بأن هنالك محاولات جادة من قبل اتحاد غرب آسيا لضمان إظهار المشاركة السعودية في البطولة.
وحول استضافة الأردن للنسخة الثالثة من البطولة بعدما أقيمت الأولى في سوريا والثانية في الإمارات، قال بن جلال "نحن واثقون من قدرة الاتحاد الأردني لألعاب القوى على إبراز هذه البطولة بالشكل المثالي وكذلك توفير كافة متطلبات النجاح المتمثلة في الجوانب التنظيمية والبروتوكولية علاوةً على الخبرة الكافية من قبل الاتحاد الأردني بإدارة المسابقات".
وأضاف "نحن على تواصل مع المعنيين في الاتحاد الأردني بشكل مستمر في الأيام الأخيرة من أجل الانتهاء من كافة الأمور المتعلقة باستقبال الوفود والخروج ببطولة مميزة".
وبين أن البطولة، تأتي كالتزام الاتحاد بأجندة فعالياته المحددة مسبقاً وبتوجيه من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رئيس اتحاد غرب آسيا لألعاب القوى بحرص سموه على إقامة هذا الملتقى في هذا التوقيت على وجه الخصوص.
وأوضح بن جلال، أن إقامة بطولة غرب آسيا في هذه الفترة هو توجه مقصود من قبل الاتحاد والهدف منه أن تكون البطولة بمثابة الإعداد النهائي والبروفة الحقيقية لمشاركة عدائي وعداءات غرب آسيا في الاستحقاق القاري الأكبر المتمثل في دورة الألعاب الآسيوية 2018 "الآسياد" التي ستقام أواخر شهر أغسطس القادم في إندونيسيا.
واعتبر بن جلال، أن البطولة ستشكل فرصة سانحة للأجهزة الفنية واللاعبين من أجل اختبار جاهزيتهم للاستحقاق الأكبر في المتمثل في الأسياد لا سيما وأن جميع الاتحادات أخضعت لاعبيها ولاعباتها في معسكرات خارجية بالأشهر الماضية وبالتالي يُتوقع أن تشهد البطولة تنافساً كبيراً بين العدائين والعداءات، كما ستكون محطة تقييم للاتحادات الوطنية قبيل المشاركة والاطمئنان على مستويات اللاعبين قبل المعترك الأكبر في إندونيسيا.
وأشار جلال، إلى أن البطولة ستشهد مشاركة 12 دولة وهي الأردن المستضيف، البحرين، الكويت، الإمارات، قطر، سوريا، العراق، إيران، عمان، لبنان، اليمن، فلسطين فيما اعتذرت السعودية عن المشاركة بسبب ارتباطات اللاعبين بمعسكرات خارجية، مبيناً بأن هنالك محاولات جادة من قبل اتحاد غرب آسيا لضمان إظهار المشاركة السعودية في البطولة.
وحول استضافة الأردن للنسخة الثالثة من البطولة بعدما أقيمت الأولى في سوريا والثانية في الإمارات، قال بن جلال "نحن واثقون من قدرة الاتحاد الأردني لألعاب القوى على إبراز هذه البطولة بالشكل المثالي وكذلك توفير كافة متطلبات النجاح المتمثلة في الجوانب التنظيمية والبروتوكولية علاوةً على الخبرة الكافية من قبل الاتحاد الأردني بإدارة المسابقات".
وأضاف "نحن على تواصل مع المعنيين في الاتحاد الأردني بشكل مستمر في الأيام الأخيرة من أجل الانتهاء من كافة الأمور المتعلقة باستقبال الوفود والخروج ببطولة مميزة".