أشاد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، بالتطور المتنامي في مستوى كرة القدم المنغولية خلال السنوات القليلة الماضية، منوهاً بحرص الاتحاد المحلي على توفير البيئة المثالية للنهوض بمختلف مكونات المنظومة الكروية في البلاد.
جاء ذلك أثناء لقاء جمعه، مع رئيس وأعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد المنغولي، في ختام زيارته الرسمية للعاصمة أولان باتور والتي التقى فيها رئيس الجمهورية كالتماغين باتولغا ومحافظ العاصمة سوندوي باتبولد.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، حرص الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، على تقديم مختلف أشكال الدعم والمساندة للاتحاد المنغولي في إطار برامج التطوير الآسيوية التي تراعي مختلف الجوانب الفنية والإدارية والبنية التحتية.
وثمن جهود الإتحاد المنغولي على صعيد تطوير مسابقاته المحلية قائلاً: "منذ عام 2015 تم توسيع الدوري المنغولي الممتاز ليشمل عشرة أندية بدلاً من سبعة، مع تطبيق نظام الاحتراف، وتم أيضاً استحداث دوري للدرجة الثانية بمشاركة عشرة أندية؛ وهو الأمر الذي يسهم في توسيع قاعدة اللعبة ويحفز الأندية على زيادة الاهتمام برعاية المواهب الكروية".
ونوه رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالتفاعل الإيجابي للاتحاد المنغولي في إنجاح مسابقات الاتحاد الآسيوي من خلال استضافة العديد من منافسات التصفيات الآسيوية، حيث استضاف مباريات مجموعته في تصفيات بطولة آسيا تحت 16 عاماً وتحت 19 عاماً العام الماضي، بالإضافة إلى استضافة منغوليا لتصفيات بطولة آسيا للناشئات تحت 16 عاماً خلال شهر سبتمبر المقبل، والتي تشهد للمرة الأولى مشاركة فريق من منغوليا في هذه التصفيات.
وأشاد الشيخ سلمان بن إبراهيم، بالتزام الاتحاد المنغولي بفتح آفاق المشاركة للجميع، من خلال تمكين المرأة، ورعاية الناشئين، بالإضافة إلى العمل على زيادة شعبية اللعبة من خلال إيجاد روابط قوية مع الهيئات الحكومية، ومنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية.
من جهته قال غانباتار امغالاباتار رئيس الاتحاد المنغولي لكرة القدم "سعدنا باستضافة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في أولان باتور، ونحن نقدر دعمه وسعيه لإشراك كافة الاتحادات الوطنية الأعضاء من أجل التعرف على مشاكلها وتقديم حلول مناسبة لها".
وتابع: "نفتخر بما حققه الاتحاد المنغولي لكرة القدم خلال السنوات الثلاث الماضية، في ظل التطور الكبير في مستوى اللعبة، عبر دعم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وتكاتف أسرة اللعبة الذي يسهم في تحقيق الفوائد المرجوة للعبة في البلاد".
جاء ذلك أثناء لقاء جمعه، مع رئيس وأعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد المنغولي، في ختام زيارته الرسمية للعاصمة أولان باتور والتي التقى فيها رئيس الجمهورية كالتماغين باتولغا ومحافظ العاصمة سوندوي باتبولد.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، حرص الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، على تقديم مختلف أشكال الدعم والمساندة للاتحاد المنغولي في إطار برامج التطوير الآسيوية التي تراعي مختلف الجوانب الفنية والإدارية والبنية التحتية.
وثمن جهود الإتحاد المنغولي على صعيد تطوير مسابقاته المحلية قائلاً: "منذ عام 2015 تم توسيع الدوري المنغولي الممتاز ليشمل عشرة أندية بدلاً من سبعة، مع تطبيق نظام الاحتراف، وتم أيضاً استحداث دوري للدرجة الثانية بمشاركة عشرة أندية؛ وهو الأمر الذي يسهم في توسيع قاعدة اللعبة ويحفز الأندية على زيادة الاهتمام برعاية المواهب الكروية".
ونوه رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالتفاعل الإيجابي للاتحاد المنغولي في إنجاح مسابقات الاتحاد الآسيوي من خلال استضافة العديد من منافسات التصفيات الآسيوية، حيث استضاف مباريات مجموعته في تصفيات بطولة آسيا تحت 16 عاماً وتحت 19 عاماً العام الماضي، بالإضافة إلى استضافة منغوليا لتصفيات بطولة آسيا للناشئات تحت 16 عاماً خلال شهر سبتمبر المقبل، والتي تشهد للمرة الأولى مشاركة فريق من منغوليا في هذه التصفيات.
وأشاد الشيخ سلمان بن إبراهيم، بالتزام الاتحاد المنغولي بفتح آفاق المشاركة للجميع، من خلال تمكين المرأة، ورعاية الناشئين، بالإضافة إلى العمل على زيادة شعبية اللعبة من خلال إيجاد روابط قوية مع الهيئات الحكومية، ومنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية.
من جهته قال غانباتار امغالاباتار رئيس الاتحاد المنغولي لكرة القدم "سعدنا باستضافة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في أولان باتور، ونحن نقدر دعمه وسعيه لإشراك كافة الاتحادات الوطنية الأعضاء من أجل التعرف على مشاكلها وتقديم حلول مناسبة لها".
وتابع: "نفتخر بما حققه الاتحاد المنغولي لكرة القدم خلال السنوات الثلاث الماضية، في ظل التطور الكبير في مستوى اللعبة، عبر دعم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وتكاتف أسرة اللعبة الذي يسهم في تحقيق الفوائد المرجوة للعبة في البلاد".