دشنت جمعية مدينة عيسى الخيرية الاجتماعية، برنامجها التجريبي "حدد مسارك"، في مركز عبدالله فخرو الاجتماعي بمنطقة مدينة عيسى بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية نضال البناء، وفريق متطوع متعاون مع شركة تأصيل للاستشارات الإدارية والتعليمية كمقيمين معتمدين في هذا المجال.
ويهدف المشروع، إلى مساعدة الفرد و خصوصاً الراغب و الساعي للتعرف على احتياجاته وميوله المهنية من خلال الاختبارات السايكوميترية مما يؤدي إلى خلق نوع من الاطمئنان و الوئام العائلي.
وقال مدير المشروع عبدالرضا العليوات، إنها تعتبر مبادرة طيبة من فريق المتطوعين للتعاون في تقديم خدمات حرفية لأبناء مدينة عيسى وضواحيها وتسعى الجمعية إلى الريادة في تقديم قيمة مضافة للمجتمع لتطوير المواطن وخلق جيل ناجح قادر على العطاء في المجال المتناسب مع إمكاناته وميوله المهنية.
فيما أكد د.سلمان الفردان نيابة عن الفريق الفني التطوعي، سعادته بعدد المشاركين في المبادرة وأن تحديد المسار لا يأتي بالصدفة وإنما باتباع الطرق العلمية من خلال مهنيين معتمدين ليكون القرار ناجحاً ولتحقيق السلام العائلي داخل الأسرة وحلحلة كثير من المشاكل بين الطالب وأولياء الأمور حول تحديد مسار المستقبل وفي وقت مبكر.
وأضاف، أن عملية توظيف نتائج الاختبارات السايكوميترية لاختيار المسار الجامعي وتباعاً الوظيفي، يستكمل بإعطاء تغذية راجعة من المختصين بعد الاختبار و خلال التشاور مع ولي الأمر في حوار ينير الطريق لاختيار مجال الدراسة من قبل الطالب بعد هذا التشاور والحوار.
ويهدف المشروع، إلى مساعدة الفرد و خصوصاً الراغب و الساعي للتعرف على احتياجاته وميوله المهنية من خلال الاختبارات السايكوميترية مما يؤدي إلى خلق نوع من الاطمئنان و الوئام العائلي.
وقال مدير المشروع عبدالرضا العليوات، إنها تعتبر مبادرة طيبة من فريق المتطوعين للتعاون في تقديم خدمات حرفية لأبناء مدينة عيسى وضواحيها وتسعى الجمعية إلى الريادة في تقديم قيمة مضافة للمجتمع لتطوير المواطن وخلق جيل ناجح قادر على العطاء في المجال المتناسب مع إمكاناته وميوله المهنية.
فيما أكد د.سلمان الفردان نيابة عن الفريق الفني التطوعي، سعادته بعدد المشاركين في المبادرة وأن تحديد المسار لا يأتي بالصدفة وإنما باتباع الطرق العلمية من خلال مهنيين معتمدين ليكون القرار ناجحاً ولتحقيق السلام العائلي داخل الأسرة وحلحلة كثير من المشاكل بين الطالب وأولياء الأمور حول تحديد مسار المستقبل وفي وقت مبكر.
وأضاف، أن عملية توظيف نتائج الاختبارات السايكوميترية لاختيار المسار الجامعي وتباعاً الوظيفي، يستكمل بإعطاء تغذية راجعة من المختصين بعد الاختبار و خلال التشاور مع ولي الأمر في حوار ينير الطريق لاختيار مجال الدراسة من قبل الطالب بعد هذا التشاور والحوار.