بلغت الإثارة ذروتها في المجموعة الرابعة خلال مباراة مركز المحرق الشبابي النموذجي مع نظيره سلماباد، والتي انتهت بفوز ثمين وقاتل لسلماباد وفي الدقائق الأخيرة عندما خطف محمود رياض هدف الفوز الذي أدخل المجموعة في حسابات نظام الدوري بتساوي 3 فرق في عدد النقاط وهي إلى جانبهما مركز شباب البحير وبرصيد متساوٍ 6 نقاط لكل منهم.
وفصل نظام الدوري في مادته الأولى وحسم بطاقتي التأهل والعبور للدور الثاني، إذ يشير النظام إلى "إذا تساوى فريقان أو أكثر في عدد النقاط يتم احتساب نقاط المواجهة بينهم، وإذا استمر التساوي يتم حساب فارق الأهداف "له- عليه" في جميع مباريات المجموعة، وإذا استمر التساوي تحسم للفريق الذي سجل أهدافاً أكثر، وإذا استمر التساوي تجرى قرعة بينهم بحضور كل من اللجنة المنظمة العليا للدوري والجهاز الإداري للفرق المنافسة على المراكز الأولى.
وتصدر المحرق ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط بفارق الأهداف "له 16 هدفاً وعليه 6"، واحتل سلماباد الوصافة "له 9 وعليه 5"، ثم البحير "له 13 وعليه 13" وودع المنافسات.
وفصل نظام الدوري في مادته الأولى وحسم بطاقتي التأهل والعبور للدور الثاني، إذ يشير النظام إلى "إذا تساوى فريقان أو أكثر في عدد النقاط يتم احتساب نقاط المواجهة بينهم، وإذا استمر التساوي يتم حساب فارق الأهداف "له- عليه" في جميع مباريات المجموعة، وإذا استمر التساوي تحسم للفريق الذي سجل أهدافاً أكثر، وإذا استمر التساوي تجرى قرعة بينهم بحضور كل من اللجنة المنظمة العليا للدوري والجهاز الإداري للفرق المنافسة على المراكز الأولى.
وتصدر المحرق ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط بفارق الأهداف "له 16 هدفاً وعليه 6"، واحتل سلماباد الوصافة "له 9 وعليه 5"، ثم البحير "له 13 وعليه 13" وودع المنافسات.