قال السفير السعودي لدى واشنطن، الأمير خالد بن سلمان، الخميس، إن النظام الإيراني كعادته يدعي البراءة حينما يتم الكشف عن أنشطته الإرهابية.
وأضاف خالد بن سلمان في حسابه بموقع "تويتر" ردا على وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف: "يجب أن لا ننسى التاريخ الطويل لهذا النظام في دعم الإرهاب والفوضى في منطقتنا والعالم".
وأكد أن "ما حدث مجرد حلقة من مسلسل طويل من الجرائم الإيرانية، وجواد ظريف مجرد قناع يحاول بائساً إخفاء جرائم النظام".
وكان وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف اعتبر أن اعتقال السلطات البلجيكية دبلوماسيا في النمسا، للاشتباه في تخطيطه لهجوم بقنبلة في فرنسا "مخطط زائف".
وكتب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على تويتر "في الوقت الذي نشرع فيه في زيارة رئاسية لأوروبا، تظهر عملية إيرانية مزعومة ويعتقل مدبروها".
وأضاف "إيران تدين بشكل لا لبس فيه كل أشكال العنف والإرهاب في أي مكان، وعلى استعداد للعمل مع كل الأطراف المعنية للكشف عما هو مخطط زائف وشرير".
وكانت النيابة البلجيكية أعلنت عن إحباط هجوم إرهابي كان من المخطط أن يستهدف مؤتمرا لمنظمة "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" المعارض في باريس يوم 30 يونيو.
وبحسب النيابة البلجيكية، احتجز خلال إحباط الهجوم مواطنون بلجيكيون في بروكسل، وكذلك دبلوماسي إيراني في ألمانيا، بالإضافة إلى متهمين في فرنسا.
وأوضحت السلطات البلجيكية أن الدبلوماسي من مواليد 1971، ويعمل في السفارة الإيرانية لدى العاصمة النمساوية فيينا.
وأضاف خالد بن سلمان في حسابه بموقع "تويتر" ردا على وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف: "يجب أن لا ننسى التاريخ الطويل لهذا النظام في دعم الإرهاب والفوضى في منطقتنا والعالم".
وأكد أن "ما حدث مجرد حلقة من مسلسل طويل من الجرائم الإيرانية، وجواد ظريف مجرد قناع يحاول بائساً إخفاء جرائم النظام".
وكان وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف اعتبر أن اعتقال السلطات البلجيكية دبلوماسيا في النمسا، للاشتباه في تخطيطه لهجوم بقنبلة في فرنسا "مخطط زائف".
وكتب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على تويتر "في الوقت الذي نشرع فيه في زيارة رئاسية لأوروبا، تظهر عملية إيرانية مزعومة ويعتقل مدبروها".
وأضاف "إيران تدين بشكل لا لبس فيه كل أشكال العنف والإرهاب في أي مكان، وعلى استعداد للعمل مع كل الأطراف المعنية للكشف عما هو مخطط زائف وشرير".
وكانت النيابة البلجيكية أعلنت عن إحباط هجوم إرهابي كان من المخطط أن يستهدف مؤتمرا لمنظمة "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" المعارض في باريس يوم 30 يونيو.
وبحسب النيابة البلجيكية، احتجز خلال إحباط الهجوم مواطنون بلجيكيون في بروكسل، وكذلك دبلوماسي إيراني في ألمانيا، بالإضافة إلى متهمين في فرنسا.
وأوضحت السلطات البلجيكية أن الدبلوماسي من مواليد 1971، ويعمل في السفارة الإيرانية لدى العاصمة النمساوية فيينا.