كتبت- زهراء حبيب
قضت محكمة الاستئناف العليا الخامسة بتأييد عقوبة الحبس لمدة سنة لمستأنف وضع نحو 15 جسما وهميا فوق التل بمنطقة عالي.
وضع المتهم أجسام وهمية محاكية لاشكال المتفجرات على التل بمنطقة عالي عبارة عن جالونات مصبوغة باللوم الأسود، موصولة بأسلاك كهربائية وشريط لاصق وأجهزة إلكترونية ووصلات كهربائية، وحقيبة وقفازات وقطع من الخيش، وذلك لبثت في نفوس المواطنين والمقيمين والاخلال بأمن وسلامة المملكة.
وأكد أحد شهود الإثبات إلى ورود بلاغ من غرفة المراقبة يفيد بعثور قوات حفظ النظام على مجموعة من الأجسام المحاكية لأشكال المتفجرات في منطقة عالي بالقرب من التل، فانتقل إلى الموقع وشاهد الأجسام وتم التعامل معها.
ومن خلال التحريات ومختبر البحث الجنائي شعبة البصمات تم التوصل للمتهم عبر قاعدة بيانات البصمات وتطابق بصمات يد المتهم بأكثر من اثنتي عشرة علامة مميزة مع آثار البصمات في العينات المرفوعة.
وأقر المتهم بأنه صنع نحو 15 جسما محاكيا أشكال المتفجرات، وهي عبارة عن جالونات وأسلاك كهربائية وأشرطة لاصقة وصبغ رش ومصابيح ووضعها في التل بمنطقة عالي.
وأكدت محكمة أول درجة بأن المدان وقت ارتكاب الواقعة لم يتم الثامنة عشرة فإنه بذلك يكون قد توافر في حقه عذرا مخففا.
قضت محكمة الاستئناف العليا الخامسة بتأييد عقوبة الحبس لمدة سنة لمستأنف وضع نحو 15 جسما وهميا فوق التل بمنطقة عالي.
وضع المتهم أجسام وهمية محاكية لاشكال المتفجرات على التل بمنطقة عالي عبارة عن جالونات مصبوغة باللوم الأسود، موصولة بأسلاك كهربائية وشريط لاصق وأجهزة إلكترونية ووصلات كهربائية، وحقيبة وقفازات وقطع من الخيش، وذلك لبثت في نفوس المواطنين والمقيمين والاخلال بأمن وسلامة المملكة.
وأكد أحد شهود الإثبات إلى ورود بلاغ من غرفة المراقبة يفيد بعثور قوات حفظ النظام على مجموعة من الأجسام المحاكية لأشكال المتفجرات في منطقة عالي بالقرب من التل، فانتقل إلى الموقع وشاهد الأجسام وتم التعامل معها.
ومن خلال التحريات ومختبر البحث الجنائي شعبة البصمات تم التوصل للمتهم عبر قاعدة بيانات البصمات وتطابق بصمات يد المتهم بأكثر من اثنتي عشرة علامة مميزة مع آثار البصمات في العينات المرفوعة.
وأقر المتهم بأنه صنع نحو 15 جسما محاكيا أشكال المتفجرات، وهي عبارة عن جالونات وأسلاك كهربائية وأشرطة لاصقة وصبغ رش ومصابيح ووضعها في التل بمنطقة عالي.
وأكدت محكمة أول درجة بأن المدان وقت ارتكاب الواقعة لم يتم الثامنة عشرة فإنه بذلك يكون قد توافر في حقه عذرا مخففا.