كتبت - زهراء حبيب
عاقبت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى متهمين لسرقتهما سيارة و 40 دينارا وهاتفا نقالا من طباخ بالإكراه بالسجن 5 سنوات، وشهرا لإدعائهما بأنهما يعملان شرطيين.
وأدين المتهمان وهما من أصحاب الأسبقيات لسرقتهم المال من طباخ تركي وسرقة سيارته.
وأشار المجني عليه في بلاغه لدى مركز شرطة الحورة بأنه كان ينتظر أحد أصدقائه في السيارة المستأجرة في براحة خاصة بالفندق الذي يعمل فيه، وتفاجأ بالمتهمين يطلبان منه إبراز هويته والترجل من السيارة وادعيا أنهما من الشرطة، وعندما سألهما عن إثبات ما يدعيانه رفضا، فقام بالنزول من السيارة وإغلاقها بالمفتاح، ووضعه بجيبه وفوجئ بأحدهما يمسكه من الخلف والآخر يضربه على وجهه، وسحبا المفتاح منه وسرقا منه مبلغ 40 دينارا، وأخذا السيارة ولاذا بالفرار.
وبعد فترة عثر على السيارة في منطقة البحير وقد أتلف الجزء الأمامي منها تماما، وعند رفع البصمات والتحري عن صاحبها تبين أنه المتهم الأول ولدى عرض صورته على المجني عليه، تعرف عليه بنسبة 100%، وأنه من أخذ منه مفتاح السيارة واعتدى عليه بالضرب، وعند القبض عليه أنكر المتهم الأول وقرر بأنه ركب السيارة مع اثنين من أصدقائه "المتهم الثاني وآخر"، وبعرض صورة المتهم الثاني أكد المجني عليه أنه المتهم الثاني.
وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهمين أنهما ليلة 11 نوفمبر2017، سرقا الهاتف النقال والمبلغ النقدي والمنقولات المبينة بالأوراق من المجني عليه بطريق الإكراه الواقع عليه بأن شلا حركته واعتديا عليه بالضرب بواسطة الأيدي فأحدثا به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي، وتمكنا بهذه الوسيلة من شل مقاومته والاستيلاء على المسروقات، كما استعملا السيارة المبينة بالأوراق والمملوكة لشركة تأجير سيارات دون إذن صاحبها وموفقته.
عاقبت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى متهمين لسرقتهما سيارة و 40 دينارا وهاتفا نقالا من طباخ بالإكراه بالسجن 5 سنوات، وشهرا لإدعائهما بأنهما يعملان شرطيين.
وأدين المتهمان وهما من أصحاب الأسبقيات لسرقتهم المال من طباخ تركي وسرقة سيارته.
وأشار المجني عليه في بلاغه لدى مركز شرطة الحورة بأنه كان ينتظر أحد أصدقائه في السيارة المستأجرة في براحة خاصة بالفندق الذي يعمل فيه، وتفاجأ بالمتهمين يطلبان منه إبراز هويته والترجل من السيارة وادعيا أنهما من الشرطة، وعندما سألهما عن إثبات ما يدعيانه رفضا، فقام بالنزول من السيارة وإغلاقها بالمفتاح، ووضعه بجيبه وفوجئ بأحدهما يمسكه من الخلف والآخر يضربه على وجهه، وسحبا المفتاح منه وسرقا منه مبلغ 40 دينارا، وأخذا السيارة ولاذا بالفرار.
وبعد فترة عثر على السيارة في منطقة البحير وقد أتلف الجزء الأمامي منها تماما، وعند رفع البصمات والتحري عن صاحبها تبين أنه المتهم الأول ولدى عرض صورته على المجني عليه، تعرف عليه بنسبة 100%، وأنه من أخذ منه مفتاح السيارة واعتدى عليه بالضرب، وعند القبض عليه أنكر المتهم الأول وقرر بأنه ركب السيارة مع اثنين من أصدقائه "المتهم الثاني وآخر"، وبعرض صورة المتهم الثاني أكد المجني عليه أنه المتهم الثاني.
وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهمين أنهما ليلة 11 نوفمبر2017، سرقا الهاتف النقال والمبلغ النقدي والمنقولات المبينة بالأوراق من المجني عليه بطريق الإكراه الواقع عليه بأن شلا حركته واعتديا عليه بالضرب بواسطة الأيدي فأحدثا به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي، وتمكنا بهذه الوسيلة من شل مقاومته والاستيلاء على المسروقات، كما استعملا السيارة المبينة بالأوراق والمملوكة لشركة تأجير سيارات دون إذن صاحبها وموفقته.