إبراهيم الرقيمي
أكد العضو البلدي الحالي محمد الخال نيته لإعادة الترشح لانتخابات 2018 للمجلس البلدي ممثلاً عن الدائرة الثانية للمحافظة الجنوبية.
وذكر لـ"الوطن" أن السبب لترشحه مجدداً هو لوجود العديد من المشاريع والمواضيع قيد التنفيذ والإجراء والدراسة.
وقال إن "خبرتي السابقة في المجال البلدي ورغبي لإكمال العمل البلدي في الدائرة وحل المشاكل المعلقة من ضمن أسباب ترشحي".
وقال حول المشاريع التي سيتم إنجازها قريباً: "هناك حديقة سيتم افتتاح قريباً بالإضافة إلى مشروع تطوير مجمع 814 في مدينة عيسى وتم تطوير شبكات المياه وتعديل الأرصفة وتسوية الإسفلت في هذا المجمع، وكما كان من المفترض الانتهاء من تكييف وتطوير السوق الشعبي ولكنهم رأوا أن هناك حاجة لتمديد "بلكات" للكهرباء وسيحتاج وقتاً حتى الانتهاء منه، وسيكون في نهاية العام الحالي 2018 البدء بمراحل تطوير وتكييف السوق الشعبي".
وأضاف: " في 2014 تسلمنا المجلس البلدي وهو في أسوأ حالاته وبعد الأزمة الاقتصادية التي مرت بها المملكة، كان من الصعب علينا أن نقوم بما نطمح به كمجلس بلدي لتعديل الشوارع والأرصفة، ولكن في 2018 سيكون الوضع مغايراً وستكون هناك ميزانية معتمدة، كما سيكون بمقدورنا تعديل بعض المشاكل في المنطقة".
وأشاد بالمنتدى البلدي والنيابي الذي أقيم برئاسة لجنة الخدمات في المجلس النيابي والذي أتاح للأعضاء في المجلس البلدي إيصال رسائلهم واقتراحاتهم بالقوانين والتشريعات للمجلس النيابي وإمكانية مناقشتها في المجلس. وأضاف: "تم التطرق في المنتدى لمشكلة سكن العزاب وإمكانية إيجاد التشريعات اللازمة لحل هذه المشكلة، حيث إنه لا يوجد أي قانون مباشر يمنع من وجود سكن العزاب وسط الأحياء السكنية".
ونوه بأنه حتى هذا اليوم تأتيه شكاوى بخصوص وجود منازل تستعمل للتخزين وبطرق غير سليمة تؤثر على المنتوجات الغذائية لعدم سلامة التخزين. وقال الخال: "عندما أخبرت المفتش في وزارة الصحة بالأمر أخبرني بعدم استطاعته للقيام بتفتيش المنزل إلا في حال وجود أمر من النيابة بتفتيشه مما يصعب بذلك إيجاد المخالفين لكثرة القوانين المتعلقة بهذا الأمر والتي تحول دون إيجاد الحل لهذه المشكلة".
أكد العضو البلدي الحالي محمد الخال نيته لإعادة الترشح لانتخابات 2018 للمجلس البلدي ممثلاً عن الدائرة الثانية للمحافظة الجنوبية.
وذكر لـ"الوطن" أن السبب لترشحه مجدداً هو لوجود العديد من المشاريع والمواضيع قيد التنفيذ والإجراء والدراسة.
وقال إن "خبرتي السابقة في المجال البلدي ورغبي لإكمال العمل البلدي في الدائرة وحل المشاكل المعلقة من ضمن أسباب ترشحي".
وقال حول المشاريع التي سيتم إنجازها قريباً: "هناك حديقة سيتم افتتاح قريباً بالإضافة إلى مشروع تطوير مجمع 814 في مدينة عيسى وتم تطوير شبكات المياه وتعديل الأرصفة وتسوية الإسفلت في هذا المجمع، وكما كان من المفترض الانتهاء من تكييف وتطوير السوق الشعبي ولكنهم رأوا أن هناك حاجة لتمديد "بلكات" للكهرباء وسيحتاج وقتاً حتى الانتهاء منه، وسيكون في نهاية العام الحالي 2018 البدء بمراحل تطوير وتكييف السوق الشعبي".
وأضاف: " في 2014 تسلمنا المجلس البلدي وهو في أسوأ حالاته وبعد الأزمة الاقتصادية التي مرت بها المملكة، كان من الصعب علينا أن نقوم بما نطمح به كمجلس بلدي لتعديل الشوارع والأرصفة، ولكن في 2018 سيكون الوضع مغايراً وستكون هناك ميزانية معتمدة، كما سيكون بمقدورنا تعديل بعض المشاكل في المنطقة".
وأشاد بالمنتدى البلدي والنيابي الذي أقيم برئاسة لجنة الخدمات في المجلس النيابي والذي أتاح للأعضاء في المجلس البلدي إيصال رسائلهم واقتراحاتهم بالقوانين والتشريعات للمجلس النيابي وإمكانية مناقشتها في المجلس. وأضاف: "تم التطرق في المنتدى لمشكلة سكن العزاب وإمكانية إيجاد التشريعات اللازمة لحل هذه المشكلة، حيث إنه لا يوجد أي قانون مباشر يمنع من وجود سكن العزاب وسط الأحياء السكنية".
ونوه بأنه حتى هذا اليوم تأتيه شكاوى بخصوص وجود منازل تستعمل للتخزين وبطرق غير سليمة تؤثر على المنتوجات الغذائية لعدم سلامة التخزين. وقال الخال: "عندما أخبرت المفتش في وزارة الصحة بالأمر أخبرني بعدم استطاعته للقيام بتفتيش المنزل إلا في حال وجود أمر من النيابة بتفتيشه مما يصعب بذلك إيجاد المخالفين لكثرة القوانين المتعلقة بهذا الأمر والتي تحول دون إيجاد الحل لهذه المشكلة".