وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF، منظمة القتال الشجاع باعتماد إقامة النسخة الرابعة عشرة من بطولة القتال الشجاع BRAVE بمدينة طنجة في المملكة المغربية 18 أغسطس المقبل.
وأكد سموه، أن اختيار المغرب لتكون الوجهة القادمة لبطولة بريف، يأتي دعماً للعلاقات البحرينية المغربية التي تمثل نموذجاً لعلاقات التعاون الوثيقة والتاريخية على مختلف الأصعدة، والتي عزز دعائمها سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وأخوه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، والتي ساهمت في تعزيز عمق العلاقات الراسخة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، والذي انعكس بشكل كبير في تنمية أواصر الأخوة والمحبة والتعاون المشترك التي وصلت لأعلى المستويات.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إن المغرب ستكون بوابتنا الأولى في قارة أفريقيا، حيث نتطلع من خلالها لمواصلة التوسع في جميع قارات العالم، الذي يدعم الرؤية التي رسمناها لتحقيق مزيد من الانتشار لهذه البطولة التي تعزز ما وصلت إليه مملكة البحرين من مكانة متقدمة على صعيد رياضة فنون القتال المختلطة، بفضل دعم عاهل البلاد المفدى ، والمتابعة المستمرة من أخي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والجهود والخطوات التي اتخذناها لدعم الحضور والتواجد البحريني على المستوى العالمي".
وقال سموه: "إننا نتطلع لتحقيق نجاح جديد يضاف لسلسلة النجاحات التي صنعتها هذه البطولة، بعد أن بدأت مسيرتها من العاصمة المنامة التي كشفت النقاب عن أول بطولة بحرينية المنشأ عالمية الأهداف، لتنطلق بعدها الرحلة نحو مدن وعواصم العالم، التي أكدت على جهودنا المتواصلة في دعم مكانة البحرين على خارطة الرياضة العالمية، وإسهاماتنا المستمرة في دعم وتطوير رياضة فنون القتال المختلطة".
وأعرب سموه عن سعادته بالنجاح الذي حققته البطولة الثالثة عشرة التي احتضنتها مدينة بلفاست الإيرلندية، مقدرا سموه في الوقت ذاته كل الجهود التي ستبذلها منظمة القتال الشجاع للإعداد والتحضير المثاليين لإقامة البطولة القادمة بالمغرب.
وأكد سموه، أن اختيار المغرب لتكون الوجهة القادمة لبطولة بريف، يأتي دعماً للعلاقات البحرينية المغربية التي تمثل نموذجاً لعلاقات التعاون الوثيقة والتاريخية على مختلف الأصعدة، والتي عزز دعائمها سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وأخوه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، والتي ساهمت في تعزيز عمق العلاقات الراسخة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، والذي انعكس بشكل كبير في تنمية أواصر الأخوة والمحبة والتعاون المشترك التي وصلت لأعلى المستويات.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إن المغرب ستكون بوابتنا الأولى في قارة أفريقيا، حيث نتطلع من خلالها لمواصلة التوسع في جميع قارات العالم، الذي يدعم الرؤية التي رسمناها لتحقيق مزيد من الانتشار لهذه البطولة التي تعزز ما وصلت إليه مملكة البحرين من مكانة متقدمة على صعيد رياضة فنون القتال المختلطة، بفضل دعم عاهل البلاد المفدى ، والمتابعة المستمرة من أخي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والجهود والخطوات التي اتخذناها لدعم الحضور والتواجد البحريني على المستوى العالمي".
وقال سموه: "إننا نتطلع لتحقيق نجاح جديد يضاف لسلسلة النجاحات التي صنعتها هذه البطولة، بعد أن بدأت مسيرتها من العاصمة المنامة التي كشفت النقاب عن أول بطولة بحرينية المنشأ عالمية الأهداف، لتنطلق بعدها الرحلة نحو مدن وعواصم العالم، التي أكدت على جهودنا المتواصلة في دعم مكانة البحرين على خارطة الرياضة العالمية، وإسهاماتنا المستمرة في دعم وتطوير رياضة فنون القتال المختلطة".
وأعرب سموه عن سعادته بالنجاح الذي حققته البطولة الثالثة عشرة التي احتضنتها مدينة بلفاست الإيرلندية، مقدرا سموه في الوقت ذاته كل الجهود التي ستبذلها منظمة القتال الشجاع للإعداد والتحضير المثاليين لإقامة البطولة القادمة بالمغرب.